The speaker seems to go along, or e

The speaker seems to go along, or else look further away waves of "brown" fog which come up to him. This is perhaps because the city air is so polluted. Twisted faces of depressed people pass by. A passerby has tears in the eyes. The speaker takes another glance and sees her dirty skirt. Another person comes up and tries to smile, but fails. The smile vanishes among the city roofs. All these disjointed images can be put together to build up a general picture of the poor people's plight. The focus is on poor servant girls whose souls themselves are "damp" (moist and dirt). The poet evokes our emotion without telling his emotions. He arouses pity without telling his pity for the people.

النتائج (العربية) 1:

ويبدو المتكلم تذهب على طول، وأﻻ فتبدو كذلك بعيداً من موجات من الضباب "براون" التي تأتي إليه. وهذا ربما لأن الهواء مدينة ملوثة بذلك. وجوه تمرير الاكتئاب الملتوية. أحد المارة بالدموع في العيون. يأخذ آخر لمحة المتكلم ويرى لها تنورة القذرة. حتى يأتي شخص آخر ويحاول أن يبتسم، لكنه فشل. الابتسامة تختفي بين أسقف المدينة. كل ما يمكن أن توضع هذه الصور غير المترابطة معا لبناء صورة عامة لمحنة الفقراء. يتم التركيز على الفتيات خادمة الفقراء الذين النفوس هم أنفسهم "رطبة" (رطبة والأوساخ). يستحضر الشاعر لدينا العاطفة دون أن يخبر عواطفه. أنه يثير الشفقة دون أن يخبر له المؤسف للشعب.

النتائج (العربية) 2:

يبدو أن رئيس للذهاب إلى جانب، وإلا ننظر بعيدا موجات الضباب "البني" الذي يأتي إليه. ولعل هذا هو لأن الهواء مدينة ملوثة بذلك. وجوه الملتوية من حالات الاكتئاب التي يمر بها. أحد المارة لها الدموع في العينين. يبدأ المتكلم محة أخرى، ويرى تنورتها القذرة. شخص آخر يأتي ويحاول أن تبتسم، ولكن فشل. تختفي الابتسامة من بين أسطح المدينة. كل هذه الصور مفككة يمكن وضعها معا لبناء صورة عامة عن محنة الفقراء. وينصب التركيز على الفقراء جواري الذي النفوس أنفسهم "رطبة" (رطبة والتراب). الشاعر تثير المشاعر لدينا دون أن يخبر مشاعره. انه يثير الشفقة دون أن يخبر المؤسف له للشعب.

النتائج (العربية) 3:

وقال إنه يبدو أن تسير جنبا إلى جنب، وإلا أنظر بعيدا موجات من الضباب "براون" الذي تصل إليه.هذا هو ربما لأن المدينة هواء ملوث جدا.الملتوية يواجه هبوط الناس تمر به.الدموع في عيون المارة.المتحدث يأخذ آخر وهلة يرى لها تنورة القذرة.شخص اخر يأتي ويحاول أن يبتسم، لكن فشل.الابتسامة تختفي بين أسطح المدينة.جميع هذه الصور المفككة يمكن وضعها معا لبناء صورة عامة عن محنة الفقراء.يتم التركيز على الموظف المسكين الفتيات اللواتي النفوس هي نفسها "رطبة" (رطبة و التراب).الشاعر يستحضر العاطفة دون قول مشاعره.انه يثير الشفقة دون إخبار صاحب الشفقة على الناس.