Reasons for BailoutWhen the firm wa

Reasons for BailoutWhen the firm was going through this bad phase, there were large negotiations done between the officials of the firm and Federal Reserve. They came to a conclusion that the firm was too big to fail and if allowed to bankrupt there would be huge repercussions on the markets and hence they decided to bailout the firm.
Federal gave out a loan of $85 billion to AIG in lieu of approximately 80% of the company equity. However it was not enough and Federal Reserve gave more loans to AIG and the total amount came approximately to $150 million.

النتائج (العربية) 1:

أسباب بايلوتوهين ذاهبا الشركة من خلال هذه المرحلة سيئة، هناك مفاوضات كبيرة عمله بين المسؤولين في الاحتياطي الثابت والاتحادية. لقد جاءوا إلى استنتاج أن الشركة كانت كبيرة جداً للفشل، وإذا سمح لافلاس ستكون هناك انعكاسات كبيرة على الأسواق ومن ثم قرروا لإنقاذ الشركة.الاتحادية منحت قرضاً بمبلغ 85 بیلیون إلى AIG بدلاً من حوالي 80% أسهم الشركة. ومع ذلك فإنه لا يكفي وبنك الاحتياطي الفيدرالي أعطى مزيد من القروض إلى AIG وجاء المبلغ الإجمالي تقريبا بمبلغ 150 مليون.

النتائج (العربية) 2:

أسباب BailoutWhen أن الشركة تمر هذه المرحلة السيئة، كانت هناك مفاوضات كبيرة به بين مسؤولي الشركة ومجلس الاحتياطي الاتحادي. جاءوا إلى استنتاج مفاده أن شركة كانت أكبر من أن تفشل، وإذا سمح لإفلاس ستكون هناك تداعيات كبيرة على الأسواق وبالتالي قرروا إنقاذ الشركة.
أعطى الاتحادية على قرض بقيمة 85 مليار $ لAIG بدلا من ما يقرب من 80 ٪ من أسهم الشركة. لكن ذلك لم يكن كافيا، وقدم الاحتياطي الفيدرالي المزيد من القروض لAIG وجاء المبلغ الإجمالي تقريبا إلى 150 مليون $.

النتائج (العربية) 3:

أسباب bailoutwhen الشركة تمر هذه المرحلة السيئة، كانت هناك مفاوضات كبيرة تتم بين مسؤولي الشركة و الاحتياطي الاتحادي.لقد جاءوا إلى استنتاج مفاده أن الشركة هي أكبر من أن تفشل، وإذا سمح إفلاس ستكون هناك تداعيات كبيرة على الأسواق ومن ثم وقرروا انقاذ الشركة -
قدمت الاتحادية قرض قيمته 85 مليار دولار إلى AIG بدلا من حوالي 80 ٪ من أسهم الشركة.ولكن ذلك لم يكن كافيا الاحتياطي الفيدرالي أعطى المزيد من القروض إلى أمريكان انترناشيونال جروب جاء المبلغ الإجمالي إلى حوالي 150 مليون دولار.