Imagination and other-directedness.

Imagination and other-directedness. So much of schools’ failure to engage
children in learning seems to stem from our unwillingness to accept the otherness of their
8
ways of thinking. Having spent twenty years or more learning to think and talk in the
culturally sanctioned ways of educated middle-class adults, we hasten to induct new
generations into the same routines, turning a blind eye to all the losses this entails. What
would happen if, instead, we saw teaching as a chance to revive imaginative encounters
with the world that have long lain dormant under the weight of “literal” thinking? What if
being a teacher meant focusing on the ways children think most energetically and vividly
at particular stages in their development? What we have in mind here is not the Piagetian
notion of a biologically-driven unfolding of systematic thinking, but a more Vygotskian
picture of children acquiring and mastering sets of “thinking tools” from their culture, as
suggested by Kieran Egan. The primarily oral child thinks differently about the world
than the newly literate one, and the young adult developing a mastery of disciplinary
thinking is acquiring yet another imaginative perspective on reality. Perhaps real otherdirectedness
implies taking these differences seriously, and not simply regarding earlier
stages as immature precursors of later ones

النتائج (العربية) 1:

خيال وأوثيرديريكتيدنيس. الكثير من عدم المدارس الدخولالأطفال في التعلم ويبدو أن تنبع من لدينا رغبة في الاعتراف بالغيرية من بهم 8طرق التفكير. بعد أن أمضى عشرين عاماً أو أكثر التعلم على التفكير والحديث فيطرق مضبوطة ثقافيا للمتعلمين البالغين من الطبقة المتوسطة، نسارع إلى تعريف جديدالأجيال في نفس الروتين، تغض النظر لجميع الخسائر وهذا يستتبع. مايمكن أن يحدث إذا، بدلاً من ذلك، شهدنا التدريس كفرصة لإحياء اللقاءات الخيالمع العالم أن يكون طويلاً يكذب نائمة تحت وطأة التفكير "حرفية"؟ ماذا لويجري معلم يعني التركيز على طرق التفكير الأطفال الأكثر قوة ووضوحفي مراحل معينة في تنميتها؟ ما لدينا في الاعتبار هنا ليست بياجيتيانمفهوم تتكشف يحركها بيولوجيا للتفكير المنهجي، ولكن فيجوتسكيان أكثرصورة للأطفال اكتساب وإتقان مجموعات من "أدوات التفكير" من ثقافتهم، كماواقترح واسطة ايغان كيران. الطفل الشفوية أساسا يفكر بشكل مختلف عن العالممن تلك القراءة والكتابة حديثا، والشباب البالغين النامية إتقان التأديبيةالتفكير هو اكتساب منظور إبداعية أخرى على أرض الواقع. أوثيرديريكتيدنيس الحقيقية وربمايعني أخذ هذه الاختلافات على محمل الجد، وليس فقط فيما يتعلق بوقت سابقالمراحل كسلائف غير ناضجة من الأحدث منها

النتائج (العربية) 2:

الخيال وغيرها من توجيه الأعضاء. الكثير من الفشل المدارس للمشاركة
الأطفال في التعلم يبدو أن تنبع من عدم استعدادنا لقبول الآخر من على
8
طرق التفكير. أن أمضى عشرين عاما أو أكثر التعلم على التفكير والتحدث في
وسائل يعاقب ثقافيا من المتعلمين البالغين من الطبقة المتوسطة، نسارع لجند جديدة
أجيال في نفس الروتين، وتغض الطرف عن جميع الخسائر يترتب على ذلك. ما
الذي سيحدث إذا، بدلا من ذلك، رأينا تعليم كفرصة لإحياء لقاءات إبداعية
مع العالم التي المزيد خاملة لفترة طويلة تحت وطأة "حرفية" التفكير؟ ماذا لو
كونه مدرسا يعني التركيز على الطرق التي تساعد الأطفال يعتقدون بقوة أكثر وبشكل واضح
في مراحل معينة في تنميتها؟ ما لدينا في الاعتبار هنا ليست Piagetian
فكرة مدفوعة بيولوجيا تتكشف من التفكير المنهجي، ولكن أكثر Vygotskian
صور الأطفال اكتساب وإتقان مجموعات من "أدوات التفكير" من ثقافتهم، كما
اقترحه كيران إيجان. يعتقد الطفل عن طريق الفم في المقام الأول بطريقة مختلفة حول العالم
من واحد القراءة والكتابة حديثا، والشباب البالغين تطوير التمكن من التخصصات
التفكير تكتسب بعد منظور الخيال آخر على أرض الواقع. ربما otherdirectedness الحقيقي
يعني ذلك أن هذه الاختلافات على محمل الجد، وليس مجرد بخصوص السابقة
مراحل كما السلائف غير ناضجة من تلك في وقت لاحق

النتائج (العربية) 3:

الخيال وغيرها من directedness.الكثير من المدارس عدم إشراك
الاطفال في التعلم يبدو أن تنبع من عدم استعدادنا على تقبل إختلاف طرقهم 8

التفكير.بعد ان امضى عشرين عاما أو أكثر التعلم على التفكير والتحدث في
ثقافيا سبل معاقبة المتعلمين البالغين من الطبقة المتوسطة، ونسارع إلى جند جديد
لأجيال قادمة في نفس الروتين،الخيال وغيرها من directedness.الكثير من المدارس عدم إشراك
الاطفال في التعلم يبدو أن تنبع من عدم استعدادنا على تقبل إختلاف طرقهم 8

التفكير.بعد ان امضى عشرين عاما أو أكثر التعلم على التفكير والتحدث في
ثقافيا سبل معاقبة المتعلمين البالغين من الطبقة المتوسطة، ونسارع إلى جند جديد
لأجيال قادمة في نفس الروتين،غض الطرف عن جميع الخسائر المترتبة على ذلك.ما يحدث
إذا، بدلا من ذلك، رأينا أن التدريس فرصة لإحياء لقاءات خيالية
مع العالم التي طالما منام نائمة تحت وزن "حرفي" التفكير؟ماذا لو
كوني معلمة يعني التركيز على طرق تفكير الطفل معظم بنشاط وبشكل واضح
في مراحل معينة في تنميتها؟و الشباب البالغين تطوير اتقان التأديبية
التفكير هو الحصول على منظور آخر من الخيال على الواقع.ربما ريال otherdirectedness
يعني مع هذه الاختلافات على محمل الجد، وليس فقط فيما يتعلق في وقت سابق
المراحل كما ناضجة السلائف، ومنها في وقت لاحقما الذي نقصده هنا ليس piagetian
مفهوم مدفوعة بيولوجيا تطور التفكير المنهجي، ولكن صورة أكثر vygotskian
الأطفال الحصول على إتقان مجموعة من أدوات التفكير من ثقافتها، كما
اقترح كيران إجان.في المقام الأول الشفوي الطفل يفكر بطريقة مختلفة عن العالم
من المتعلمين حديثا واحدا،