Another approach to examining wheth

Another approach to examining whether episodic memory and future thinking
share some fundamental underpinnings is to study these abilities in development. The
possible relationship between memory and future thinking has been a source of explosive
EPISODIC MEMORY AND FUTURE THINKING 7
interest in the cognitive psychology and neuroscience field in recent years. However,
few studies have examined memory and future thinking in tandem in children. Children
represent a population in which episodic memory and future thinking naturally vary and
improve, particularly between the ages of three and five. Episodic memory and future
thinking may develop similarly if they also rely on the same neurocognitive resources.
An attempt to test this claim requires further examination of both capacities in typically
developing children. Developmental research can offer crucial and influential
contributions to the study of the future thinking and its link to memory, especially as the
majority of studies have been mainly limited to healthy adult or clinical populations.

النتائج (العربية) 1:

نهج آخر لدراسة ما إذا كانت العرضية الذاكرة والتفكير المستقبليمشاركة بعض الحريات الأساسية الأسس لدراسة هذه القدرات في مجال التنمية. علىالعلاقة المحتملة بين الذاكرة والتفكير المستقبلي كان مصدر المتفجرات الذاكرة العرضية والمستقبل التفكير 7الفائدة في مجال علم النفس وعلم الأعصاب المعرفي في السنوات الأخيرة. ومع ذلك،وقد درست دراسات قليلة الذاكرة والتفكير المستقبلي بالترادف في الأطفال. الأطفاليمثل عدد سكان فيها الذاكرة العرضية، والتفكير في المستقبل بطبيعة الحال تختلف وتحسين، لا سيما بين أعمارهم ما بين ثلاثة وخمسة. الذاكرة العرضية والمستقبلوقد وضع التفكير وبالمثل إذا أنها تعتمد أيضا على نفس الموارد عصبي.محاولة لاختبار هذا الادعاء يتطلب المزيد من الدراسة لكل القدرات في عادةوضع الأطفال. يمكن أن تقدم البحوث الإنمائية الحاسمة والمؤثرةالإسهام في الدراسة التفكير المستقبلي وعلاقته بالذاكرة، خاصة وأنمعظم الدراسات اقتصرت أساسا على صحة السكان البالغين أو السريرية.

النتائج (العربية) 2:

ثمة نهج آخر لفحص ما إذا كانت الذاكرة العرضية والتفكير في المستقبل
حصة بعض الأسس الأساسية تتمثل في دراسة هذه القدرات في مجال التنمية. و
كانت العلاقة المحتملة بين الذاكرة والمستقبل التفكير مصدر المتفجرة
الذاكرة العرضية والمستقبل THINKING 7
مصلحة في علم النفس وعلم الأعصاب المعرفي المجال في السنوات الأخيرة. ومع ذلك،
قد درست عدة دراسات الذاكرة والتفكير في المستقبل جنبا إلى جنب في الأطفال. الأطفال
يمثلون السكان فيها الذاكرة العرضية ومستقبل التفكير بطبيعة الحال تختلف و
تحسين، وخاصة الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث وخمس سنوات. الذاكرة العرضية والمستقبلية
التفكير قد تتطور على نحو مماثل إذا كانت تعتمد أيضا على نفس الموارد العصبي.
محاولة لاختبار هذا الادعاء تتطلب مزيدا من الدراسة كل من القدرات في عادة
الأطفال النامية. البحث التنموي يمكن أن تقدم حاسمة ومؤثرة
المساهمات في دراسة التفكير في المستقبل وصلته الذاكرة، خصوصا أن
معظم الدراسات اقتصرت أساسا إلى البالغين الأصحاء أو السكان السريرية.

النتائج (العربية) 3:

وهناك نهج آخر إلى دراسة ما إذا كانت الذاكرة العرضية و التفكير في المستقبلشارك بعض الأسس الجوهرية هو دراسة هذه القدرات في التنمية.ممكن العلاقة بين الذاكرة و التفكير في المستقبل كان مصدر المتفجراتالذاكرة العرضية و التفكير في المستقبل 7الاهتمام في مجال علم النفس المعرفي وعلم الأعصاب في السنوات الأخيرة.ومع ذلك،واختبرت دراسات قليلة الذاكرة و التفكير في المستقبل جنبا إلى جنب في الأطفال.الأطفاليمثل عدد السكان فيها الذاكرة العرضية و التفكير في المستقبل بطبيعة الحال تختلفتحسين، وبخاصة بين سن الثالثة والخامسة من العمر.الذاكرة العرضية و المستقبلالتفكير قد تتطور كما لو أنها تعتمد أيضا على نفس الموارد عصبية معرفية.محاولة لاختبار هذا الادعاء يحتاج إلى مزيد من دراسة كل القدرات في عادةوضع الأطفال.البحوث الإنمائية يمكن أن تقدم حاسم و مؤثرمساهمة في دراسة التفكير المستقبلي وصلته الذاكرة، خاصةمعظم الدراسات كانت محدودة بشكل رئيسي البالغين الأصحاء أو السكان السريرية.