On October 24th, 1945, the charter

On October 24th, 1945, the charter of the united nation consecrated the birth of the U.N.O as an international organization. it was created to promote world's peace and security and to encourage social progress. its successes in the fields of social develpment, decolonization human rights, disarmament and peace keeping have been the major achievements in the second half of the twentieth century. The U.N represents the people's highest aspirations towards a world free from wars, poverty oppression and sufferings.
Celebrated in 1995, the 50th anniversary coincides with a turning point in modern history. in fact, quick changes having incalculable impact are taking place on the world's political scene. countries which tought, no longer ago, that they were completly autonomous, are now intimately linked together, if they have to live in a world where peace justice and prosperity prevail.
The 50th anniversary has not only been an occasion to think about the results so far obtained, but also to define the orientations for the next century. in the years to come, the U.N will be more indispensable. it will have a greater efficiency than in the past if the peoples and governments are conscious of the role it can play in bringing them closer to each other around the same goals.

النتائج (العربية) 1:

على 24 أكتوبر 1945، وميثاق الأمم المتحدة كرس ولادة أونو كمنظمة دولية. تم إنشاؤه من أجل تعزيز السلام والأمن في العالم وتشجيع التقدم الاجتماعي. وكانت نجاحاتها في مجالات تطوير ب الاجتماعي، وحقوق الإنسان تصفية الاستعمار ونزع السلاح وحفظ السلام الإنجازات الرئيسية في النصف الثاني من القرن العشرين.الأمم المتحدة يمثل أعلى تطلعات الشعب نحو عالم خال من الحروب والقهر الفقر والمعاناة.
احتفل في عام 1995، في الذكرى 50 يتزامن مع نقطة تحول في التاريخ الحديث. في الواقع، والتغيرات السريعة لها تأثير لا تحصى تجري على الساحة السياسية في العالم. الدول التي ديللينكوفر، لم يعد منذ أن كانت مستقلة كلي،والآن وثيق مرتبطة معا، إذا كان لديهم للعيش في عالم يسوده السلام والعدالة الازدهار.
كانت الذكرى السنوية 50 ليس فقط مناسبة للتفكير في النتائج التي تم الحصول عليها حتى الآن، ولكن أيضا لتحديد التوجهات للقرن القادم . في السنوات المقبلة، فإن الأمم المتحدة أن تكون أكثر غنى عنها.سيكون لها كفاءة أكبر مما كان في الماضي إذا كانت الشعوب والحكومات واعية للدور الذي يمكن أن تلعبه في تقريبهم من بعضهم البعض حول نفس الأهداف.

النتائج (العربية) 2:

في 24 أكتوبر 1945، المجسدة ميثاق الأمم المتحدة ولادة U.N.O كمنظمة دولية. أنها أنشئت لتعزيز السلام والأمن في العالم وتشجيع التقدم الاجتماعي. ما حققته من النجاحات في ميادين التنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان إنهاء الاستعمار، ونزع السلاح وحفظ السلام كانت الإنجازات الرئيسية في النصف الثاني من القرن العشرين. الأمم المتحدة تمثل اسمي التطلعات الشعبية نحو عالم خال من الحروب والقمع الفقر والمعاناة.
احتفلت في عام 1995، الذكرى تتزامن مع نقطة تحول في التاريخ الحديث. في الواقع، تجري تغييرات سريعة قد آثار لا تحصى على الساحة السياسية في العالم. البلدان التي tought، لم تعد من قبل، أن كانت مستقلة تماما، الآن ارتباطاً وثيقا معا، إذا كان لديهم للعيش في عالم يسوده السلام العدالة والرخاء.
الذكرى لم يكن سوى مناسبة للتفكير في النتائج التي تحققت حتى الآن، ولكن أيضا تحديد التوجهات في القرن المقبل. في السنوات المقبلة، سيكون الأمم المتحدة لا غنى عنها أكثر. سيكون قدر أكبر من كفاءة مما في الماضي إذا كان الشعوب والحكومات واعية لدور يمكن أن يلعب في جعلها أقرب إلى بعضهما البعض حول نفس الأهداف.

النتائج (العربية) 3:

في 24 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، 1945, ميثاق الامم المتحدة المكرسة على الولادة من الامم المتحدة O المنظمة الدولية. وقد أنشئ لتعزيز السلام والامن العالميين، إلى تشجيع التقدم الاجتماعي، النجاح في المجالات الاجتماعية من العبرية اهمالها، وإنهاء الاستعمار وحقوق الانسان، ونزع السلاح وحفظ السلام كانت إنجازات كبيرة في النصف الثاني من القرن العشرين.للأمم المتحدة يمثل أسمى تطلعات الشعب نحو إقامة عالم خال من الحروب والفقر والقهر والمعاناة "
يحتفل به في 1995، يتزامن مع الذكرى السنوية 50 نقطة تحول في التاريخ الحديث - في الواقع، تغييرات سريعة وقد لا حصر لها تأثير على الساحة السياسية العالمية البلدان التي فيها تكييف، أي قبل أن كانت مستقلة بالكامل,هي الآن مرتبطة ببعضها ارتباطا وثيقا، إذا كان عليهم أن يعيشوا في عالم يسوده السلام والعدالة والرخاء يعم "
الذكرى الخمسين لم تكن مناسبة للتفكير في نتائج تم الحصول عليها حتى الان، ولكن أيضا إلى تحديد توجهات للقرن المقبل. في السنوات القادمة سوف يكون للأمم المتحدة لا غنى عنه.وهو أكبر من الكفاءة في الماضي إذا كانت الشعوب و الحكومات ندرك الدور الذي يمكن أن تلعبه في تقريبها من بعضها البعض حول نفس الأهداف " ستفعل