sion statements.” Many educators be

sion statements.” Many educators believe the “thinking movement” has
been succeeded by the “authentic assessment” movement, not realizing that
thinking is central to the authentic practices they now pursue so fervently.
Experience tells us it takes about three to four years of well-defined instruction
with qualified teachers and carefully constructed curriculum materials
for the habits of mind to “succeed.” After three or four years in a school,
we’ve started to observe significant and enduring changes in students’
behavior.
If students are to “habituate” the habits of mind, they must encounter
them again and again throughout the elementary and secondary years in
every subject and in every classroom. Educators must teach the habits of
mind and thinking skills directly. We know that the amount of time on
task affects students’ academic learning. This relationship also is true for
acquiring thinking skills. When thinking becomes a goal of instruction,
teachers and administrators place greater value on learning activities that
stimulate cognitive processes.
Time is also an issue because some students come from homes, classrooms,
or schools where the habits of mind are not valued. These children
can be dismayed by and resistant to a teacher’s invitations to use the habits.
Time and consistent instruction are necessary to overcome this reluctance.
A RICH, RESPONSIVE ENVIRONMENT

النتائج (العربية) 1:

سيون البيانات. " يعتقد كثير من المعلمين حركة "التفكير" وقدوقد نجح بحركة "تقييم حقيقي"، ولم يدركوا أنالتفكير المركزية لممارسات أصيلة الآن متابعة ذلك شدة.تجربة يخبرنا يستغرق حوالي ثلاث أو أربع سنوات تعليمات محددة تحديداً جيدامع المدرسين المؤهلين، ومواد المناهج الدراسية عنايةلعادات العقل "النجاح". وبعد ثلاث أو أربع سنوات في مدرسة،لقد بدأنا بمراقبة تغييرات كبيرة ودائمة في الطلابالسلوك.إذا كان الطلاب أن "روض" عادات العقل، التي يجب أن تواجههالهم مرارا وتكرارا طوال سنوات المرحلة الابتدائية والثانوية فيكل موضوع وفي كل فصل دراسي. ويجب تعليم المعلمين عاداتالعقل ومهارات التفكير مباشرة. ونحن نعرف أن مقدار الوقت علىالمهمة يؤثر على تعلم الطلاب الأكاديمية. هذه العلاقة كما صحيح بالنسبةاكتساب مهارات التفكير. عندما يصبح التفكير هدفا من أهداف التعليم،المعلمين والإداريين بوضع قيمة أكبر في أنشطة التعلم التيتنشيط العمليات الإدراكية.أيضا مسألة وقت نظراً لأن بعض الطلاب تأتي من البيوت، والفصول الدراسية،أو مدارس لا قيمة فيها عادات العقل. هؤلاء الأطفاليمكن أن تكون مقاومة لدعوات المعلم لاستخدام العادات والفزع.الوقت والتعليمات متسقة ضرورية للتغلب على هذا التردد.بيئة غنية ومستجيبة

النتائج (العربية) 2:

البيانات سيون ". ويعتقد كثير من المربين و" "وحركة التفكير
قد نجحت من قبل" الحركة التقييم الحقيقي "، دون أن يدركوا أن
التفكير أمر أساسي لممارسات أصيلة أنها الآن متابعة بحماس شديد.
تخبرنا التجربة يستغرق حوالي ثلاث إلى أربع سنوات من تعليمات واضحة المعالم
مع المعلمين المؤهلين ومواد المناهج الدراسية التي شيدت بعناية
لعادات العقل ل"تنجح". وبعد ثلاث أو أربع سنوات في المدرسة،
بدأنا لمراقبة تغيرات كبيرة ودائمة في الطلاب
السلوك.
إذا كان الطلاب هم ل "روض" عادات العقل، يجب أن تواجه
لهم مرارا وتكرارا طوال السنوات الابتدائية والثانوية في
كل موضوع وفي كل الفصول الدراسية. يجب أن المربين تعليم عادات
العقل ومهارات التفكير مباشرة. ونحن نعلم أن مقدار الوقت في
مهمة يؤثر التعلم الأكاديمي للطلاب. هذه العلاقة هو الصحيح أيضا
لاكتساب مهارات التفكير. عندما يصبح التفكير هدفا للتعليم،
المعلمين والإداريين وضع قيمة أكبر على الأنشطة التي تعلم
تحفز العمليات المعرفية.
الوقت هو أيضا المشكلة لأن بعض الطلاب يأتون من بيوتهم، والفصول الدراسية،
أو المدارس التي لم يتم تقييم عادات العقل. هؤلاء الأطفال
يمكن أن يفزعوا من ومقاومة للدعوات للمعلم لاستخدام العادات.
الوقت وتعليمات متسقة ضرورية للتغلب على هذا التردد.
غنية، تستجيب بيئة

النتائج (العربية) 3:

سيون البيانات. "يعتقد كثير من المربين أن" التفكير "في الحركة
محلها حركة" تقييم أصيل "، دون أن يدرك أن
التفكير هو محور ممارسات أصيلة وهي الآن تسعى بشدة.
والتجربة تقول لنا أنها تستغرق نحو ثلاث إلى أربع سنوات من تعليمات واضحة المعالم
مع مدرسين مؤهلين و الدقة في بنائها مواد المنهج
عادات العقل أن "النجاح" بعد ثلاث أو أربع سنوات في المدرسة
لقد بدأت لمراقبة كبيرة ودائمة التغييرات في الطلاب سلوك

اذا الطلاب "روض" عادات العقل، ويجب أن تواجه
لهم مرارا وتكرارا طوال سنوات في الابتدائي والثانوي
كل موضوع و في كل الفصول.يجب أن المربين تعليم عادات
العقل و مهارات التفكير مباشرة.ونحن نعلم أن مقدار الوقت
مهمة تؤثر على التعلم الأكاديمي لدى الطلاب.هذه العلاقة كما هو الحال بالنسبة
اكتساب مهارات التفكير.عند التفكير يصبح الهدف من التعليم،
المدرسين والإداريين قيمة أكبر على الأنشطة التعليمية التي

تحفيز العمليات المعرفية. الوقت هو أيضا مسألة لأن بعض الطلاب يأتون من منازل، والفصول الدراسية،
أو المدارس حيث عادات العقل لا تقدر قيمتها.هؤلاء الأطفال
يمكن انزعج و مقاومة المعلم الدعوات إلى استخدام العادات -
الوقت بالتعليم المتسق ضرورية للتغلب على هذا التردد
بيئة غنية تستجيب