Who made the universe? How did life

Who made the universe? How did life begin, and what is its purpose? What happens to us after we die? For answers to those and other fundamental questions, people throughout history have turned to a world we cannot see except through faith, the sacred realm of the spirit. Gods and goddesses, spirits of ancestors, spirits of nature, one God and one alone—each society has formed its own view of the sacred realm and how it interacts with our own. Some forms of faith have disappeared into history, others have remained small and local, while still others such as Christianity and Islam have become major religions that draw believers from all over the world. From earliest times, art has played an important role in our relationship to the sacred, helping us to envision it, to honor it, and to communicate with it.

Page 52
Many works of architecture have been created to provide settings for rituals of worship and prayer, rituals that formalize contact between the earthly and the divine realms. One such work is the small marvel known as the Sainte-Chapelle, or holy chapel (3.1). Located in Paris, the chapel was commissioned in 1239 by the French king Louis IX to house an important collection of relics that he had just acquired, relics he believed to include pieces of the True Cross, the Crown of Thorns, and other instruments of Christ's Passion. The king's architects created a soaring vertical space whose walls seem to be made of stained glass. Light passing through the glass creates a dazzling effect, transforming the interior into a radiant, otherworldly space in which the glory of heaven seems close at hand.

النتائج (العربية) 1:

الذي جعل الكون؟ كيف تبدأ الحياة، وما هو الغرض منها؟ ماذا يحدث لنا بعد أن نموت؟ للحصول على إجابات على تلك الأسئلة وغيرها الأساسية، تحولت الناس عبر التاريخ إلى عالم لا نرى إلا من خلال الإيمان، ومملكة الروح المقدسة. الآلهة والالهات، وأرواح الأجداد، والمشروبات الروحية من الطبيعة وآله واحد وواحد فقط – وشكلت كل مجتمع طريقة العرض الخاصة به من عالم مقدس، وكيف يتفاعل مع منطقتنا. اختفت بعض أشكال الإيمان في التاريخ، وآخرون ظلت الصغيرة والمحلية، بينما لا يزال آخرون مثل المسيحية والإسلام وقد أصبحت الأديان الرئيسية التي رسم المؤمنين من جميع أنحاء العالم. من أقرب الأوقات، الفن قد لعبت دوراً مهما في علاقتنا بالمقدس، تساعدنا على تصور ذلك، تكريما لذلك، وعلى التواصل معها.الصفحة 52تم إنشاء العديد من أعمال الهندسة المعمارية لتوفير الإعدادات لطقوس العبادة والصلاة، والطقوس التي تضفي الطابع الرسمي على الاتصال بين الدنيوية والعوالم الإلهية. واحد مثل هذا العمل هو الأعجوبة الصغيرة المعروفة باسم سانت شابيل، أو الكنيسة المقدسة (3.1). يقع في باريس، مصلى كلفت في 1239 الملك الفرنسي Louis التاسع بالبيت مجموعة هامة من الآثار التي قد اكتسب فقط، قطع أثرية وأعرب عن اعتقاده أن تدرج قطعة من الصليب الحقيقي وتاج الأشواك، وصكوك أخرى من العاطفة للمسيح. المهندسين المعماريين الملك إنشاء مساحة عمودية ارتفاع الجدران التي يبدو أن تكون مصنوعة من الزجاج الملون. الضوء الذي يمر من خلال الزجاج يخلق تأثير مبهر، تحويل الداخلية إلى مساحة إشعاعاً، أخروي الذي مجد السماء يبدو في متناول اليد.

النتائج (العربية) 2:

الذي جعل الكون؟ كيف تبدأ الحياة، وما هو الغرض منها؟ ما يحدث لنا بعد أن نموت؟ للحصول على إجابات لتلك الأسئلة الأساسية وغيرها، وقد تحول الناس على مر التاريخ إلى عالم لا نستطيع أن نرى إلا من خلال الإيمان، عالم مقدس للروح. الآلهة والإلهات، أرواح الأجداد، أرواح الطبيعة، إله واحد واحد وحده، كل مجتمع وشكلت رؤيتها الخاصة للعالم المقدس وكيف يتفاعل مع عاداتنا وتقاليدنا. وقد اختفت بعض أشكال الإيمان في التاريخ، ظل البعض الآخر صغير والمحلي، في حين لا يزال البعض الآخر مثل المسيحية والإسلام أصبحت الأديان الرئيسية التي تعتمد المؤمنين من جميع أنحاء العالم. منذ أقدم العصور، وقد لعب الفن دورا مهما في علاقتنا المقدس، مساعدتنا على تصور ذلك، احترامه، والتواصل معها. الصفحة 52 تم إنشاء العديد من الأعمال المعمارية إلى توفير الإعدادات لطقوس العبادة و الصلاة، والطقوس التي إضفاء الطابع الرسمي على الاتصال بين الأرضية والعوالم الإلهية. واحد مثل هذا العمل هو معجزة صغيرة تعرف باسم سانت شابيل، أو الكنيسة المقدسة (3.1). تقع في باريس، وكانت لجنة الكنيسة في 1239 من قبل الملك الفرنسي لويس التاسع لإيواء مجموعة هامة من الآثار التي كان قد حصل للتو، الاثار انه يعتقد انها تضم قطعة من الصليب الحقيقي، وإكليل الشوك، وغيرها من الصكوك من المسيح العاطفة. خلقت المعماريين الملك الفضاء الرأسي ارتفاع الذي يبدو الجدران لتكون مصنوعة من الزجاج الملون. يمر الضوء من خلال الزجاج يخلق تأثير المبهر، وتحويل الداخل الى، الفضاء أخروي اشعاعا التي يبدو مجد السماء في متناول اليد.

النتائج (العربية) 3:

من الذي صنع الكون؟كيف تبدأ الحياة، وما هو هدفه؟ماذا سيحدث لنا بعد موتنا؟للحصول على إجابات لهذه الأسئلة الأساسية الأخرى، الناس على مر التاريخ وقد تحولت الى عالم لا نستطيع رؤيته إلا من خلال الإيمان، عالم المقدس روح.الآلهة والإلهات، أرواح الأسلاف والأرواح الطبيعة،إله واحد واحد كل مجتمع قد شكل لنفسه وجهة نظر العالم المقدس وكيف يتفاعل مع منطقتنا.بعض أشكال الإيمان قد طواها التاريخ، فقد ظلت الأخرى الصغيرة والمحلية، في حين لا يزال آخرون مثل المسيحية و الإسلام أصبحت الديانات الكبرى أن يوجه المؤمنين من جميع أنحاء العالم.من الأوقات الأسبق،الفن له دور مهم في علاقتنا المقدسة، تساعدنا على تصور ذلك، الوفاء، و التواصل معها.

صفحة 52
العديد من الأعمال المعمارية تم إنشاؤها لتوفير اماكن شعائر العبادة والصلاة والشعائر التي تضفي طابعاً رسمياً على الاتصال بين الدنيوي والعوالم القدسية.وان هذا العمل هو أعجوبة صغيرة تعرف باسم سانت شابيل،أو الكنيسة المقدسة (3-1).يقع المصلى في باريس كلف في 1239 من الملك الفرنسي لويس التاسع إلى البيت مجموعة هامة من الآثار أنه حصل فقط على الاثار انه يعتقد أن تشمل قطعة من الصليب الحقيقي, إكليل الشوك، وغير ذلك من الصكوك للعاطفة المسيح.المهندسين المعماريين الملك خلق ارتفاع جدران عمودي الفضاء الذي يبدو أن تكون مصنوعة من زجاج ملون.يمر الضوء من خلال الزجاج يخلق تأثير المبهر، تحويل الداخلية إلى اشعاعا أخروي في الفضاء الذي مجد السماء يبدو قريبا في اليد.