في كل يوم استيقظ في الصباح الباكر ل

في كل يوم استيقظ في الصباح الباكر لاستعد لرحلتي اليومية .. ارتدي ملابسي المبهرجة واضع الكثير من مساحيق التجميل التي تخفي ملامحي الشاحبة ... اخرج من منزلي وأسير على قارعة الطريق وانا ابحث عن مكان مميز ابدأ فيه عملي ... وجدت لي مكان كان اشبه بتقاطع للمارة ولكنه واسع يمكنني البقاء فيه قليلا .. وضعت صندوقي المهترء الصغير الذي اجمع فيه المال .. بدأت بفعل الحركات البهلوانية التي يصعب فعلها وبعدها حركات مضحكة او مسرحية هزلية مصغرة ... رأيت الاطفال وهم يتهافتون علي ..... كان الجميع حولي تملئ وجوههم ابتسامة الاعجاب والرضى وأعينهم تومض بالفرحة ... عندها سقط نظري على أم حملت طفلها بين ذراعيها كي يستطيع مشاهدتي ... عادت ذاكرتي الى الوراء دون ان تمهلني فرصة لكي امنعها ... كانت امي تحملني دائما بين ذراعيها عندما كنت طفلا مع انني كنت قد بلغت العاشرة ما زلت اذكر دفئ ذراعيها وملمس كفيها الناعمين وأصابعها الرقيقة ولكنها لم تدم لي طويلا فقد داهمها مرض اودى بحياتها وسلب مني قلبي .. عدت للواقع عندما احسست بقطرات تسقط على خدي الباردين لقد كانت تلك القطرات حارقة وكانت تسقط من عيناي الباهتتين التي تفتقدان للحياة ...
لقد كانت حياتي مختلفة تماما عن ما يتوقع الاخرين .

النتائج (العربية) 1:

في كل يوم استيقظ في الصباح الباكر لاستعد لرحلتي اليومية... ارتدى مﻻبسي المبهرجة واضع عاطفية من مساحيق التجميل التي تخفي ملامحي الشاحبة... أخرج من منزلي وأسير على قارعة الطريق وانا ابحث عن مكان مميز ابدأ فيه عملي... وجدت أنشودة مكان كان أشبه بتقاطع للمارة ولكنه واسع يمكنني البقاء فيه قليلاً... وضعت صندوقي المهترء الصغير يقول أجمع فيه المال... بدأت بفعل الحركات البهلوانية التي يصعب فعلها وبعدها حركات مضحكة أو مسرحية هزلية مصغرة... رأيت الأطفال وهم يتهافتون بندر... كان عاطفية حولي تملئ وجوههم ابتسامة الإعجاب والرضى وأعينهم تومض بالفرحة... عندها سقط نظري على حملت طفلها بين ذراعيها كي يستطيع مشاهدتي... عادت ذاكرتي الى الوراء دون أن تمهلني فرصة تقديراً امنعها... كانت أمي تحملني دائماً بين ذراعيها عندما كنت طفلا مع أنني كنت قد بلغت العاشرة طريفة زلت أذكر دفئ ذراعيها وملمس كفيها الناعمين وأصابعها الرقيقة ولكنها لم تدم أنشودة طويلاً فقد داهمها مرض اودى بحياتها وسلب مني قلبي... عدت للواقع عندما أحسست بقطرات تسقط على خدي الباردين لقد كانت تلك القطرات حارقة وكانت تسقط من عيناي الباهتتين التي تفتقدان للحياة... لقد كانت حياتي مختلفة تماما عن ما يتوقع الاخرين .

النتائج (العربية) 3:

في مركز يوم استيقظ في الصباح الباكر لاستعد لرحلتي اليومية..ارتدي ملابسي المبهرجة واضع الكثير يعتبر مساحيق التجميل التي تخفي ملامحي الشاحبة...اخرج يعتبر منزلي وأسير 7000 قارعة الطريق أعتقد ابحث عن مكان مميز ابدأ فيه عملي...وجدت لي مكان آلات اشبه بتقاطع للمارة ولكنه واسع يمكنني البقاء فيه قليلا..وضعت صندوقي المهترء عاشور الذي اجمع فيه المال..بدأت بفعل الحركات البهلوانية التي يصعب فعلها وبعدها حركات مضحكة او مسرحية هزلية مصغرة...رأيت الاطفال تأثير يتهافتون علي ثلاثةآلات الجميع حولي تملئ وجوههم ابتسامة الاعجاب والرضى وأعينهم تومض بالفرحة...عندها سقط نظري 7000 أم حملت طفلها بين ذراعيها كي يستطيع مشاهدتي...عادت ذاكرتي من الوراء دون إن��� تمهلني فرصة لكي امنعها...كانت امي تحملني دائما بين ذراعيها عندما كنت طفلا مع انني كنت قد بلغت العاشرة كنيته زلت. دفئ ذراعيها وملمس كفيها الناعمين وأصابعها الرقيقة ولكنها لم تدم لي طويلا أنفلونزا داهمها مرض اودى بحياتها وسلب مني قلبي..عدت للواقع عندما احسست بقطرات تسقط 7000 خدي الباردين لقد كانت تلك القطرات حارقة وكانت تسقط يعتبر عيناي الباهتتين التي تفتقدان للحياة...
لقد كانت حياتي مختلفة تماما عن كنيته يتوقع الاخرين -