The orientalists studied the biogra

The orientalists studied the biography of Prophet and they wrote about the history of Islam in all days through until the present day, they specified a lot fabrications on The Rashidun Caliphate because they thought if the libel in the biography is not enough, so libel in personalities of these companions, and they believed if they doubt those who transferred Islam to us, then their allegation will devastate this religion. Some Orientalists claimed that, as the Prophet peace be upon him died, three companions plotted to distribute and inheritance the authority. When these bigoted talked about the Islamic conquests, they tried to interpret on the basis of their European history and their physical perception of things, These conquests in their views were to search for booty and material gains, as described by another Orientalist that it was the last waves of migration from the Arabian Peninsula which knew such migrations in the past when its resources be few. Orientalist does not take pains to search about the fact of purposes of Muslims for the Islamic conquests which was to spread the message of Islam, that called for the liberation of human beings from the slavery of the past empires, but of all types of Slavery, and opening the way to call for Allah Almighty.

النتائج (العربية) 1:

المستشرقين درس سيرة النبي وكتبوا عن تاريخ الإسلام في جميع الأيام من خلال حتى يومنا هذا، أنها المحدد الكثير من اﻻفتراءات على الخلافة الراشدين لأنهم يعتقدون أنه إذا كان القذف في السيرة الذاتية لا يكفي، حتى التشهير بشخصيات من هذه الصحابة، ويعتقد أنهم إذا شك في أنهم أولئك الذين نقلوا الإسلام لنا، ثم ادعاء سوف يدمر هذا الدين. وادعي بعض المستشرقين، كالنبي صلى الله عليه له توفي، وثلاثة من رفاقه المرسومة لتوزيع وتوريث السلطة. عندما تحدث هذه المتعصبة عن الفتوحات الإسلامية، حاولوا تفسير استناداً إلى تاريخهم الأوروبي ونظرتها المادية للأشياء، وكانت هذه الفتوحات في وجهات نظرهم للبحث عن مكاسب الغنائم والمواد، كما وصفها المستشرق آخر أنها كانت آخر موجات الهجرة من جزيرة العرب التي عرفت مثل هذه الهجرات في السابق عندما تكون مواردها القليلة. المستشرق لا تأخذ الأم البحث عن الحقيقة لأغراض المسلمين للفتوحات الإسلامية التي تمت لنشر رسالة الإسلام، الذي دعا إلى تحرير البشر من العبودية للامبراطوريات السابقة، ولكن جميع أنواع الرق، وفتح الطريق أمام الدعوة "الله سبحانه وتعالى".

النتائج (العربية) 2:

دراسة المستشرقين سيرة النبي وكتبوا عن تاريخ الإسلام في جميع عصوره حتى يومنا هذا، فإنها محددة الكثير من الافتراءات على الخلافة الراشدين لأنهم اعتقدوا إذا كان القذف في سيرة لا يكفي، لذلك التشهير في الشخصيات من هؤلاء الصحابة، وكانوا يعتقدون انهم يشكون إذا أولئك الذين نقلوا الإسلام لنا، ثم سوف ادعاء من تدمر هذا الدين. زعم بعض المستشرقين أنه، كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم مات، تآمر ثلاثة من رفاقه لتوزيع الميراث والسلطة. عندما تكون هذه التعنت تحدث عن الفتوحات الإسلامية، حاولوا تفسير على أساس تاريخهم الأوروبي والتصور المادي للأشياء، وكانت هذه الفتوحات في وجهات نظرهم للبحث عن الغنائم والمكاسب المادية، كما وصفها المستشرق آخر أنه كان الموجات الأخيرة من الهجرة من الجزيرة العربية والتي عرفت مثل هذه الهجرات في الماضي عندما تكون مواردها قليلة. المستشرق لا يأخذ جهدا كبيرا في البحث عن حقيقة من الأغراض المسلمين عن الفتوحات الإسلامية التي كان لنشر رسالة الإسلام، الذي دعا إلى تحرير الإنسان من عبودية الإمبراطوريات السابقة، ولكن من جميع أنواع العبودية، وفتح الطريق للدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.