. And positive valence would mean y

. And positive valence would mean you would rather have an outcome than not have it. And a negative valence would me you would rather not have an outcome. So this is the basic idea of valence. Now particular outcomes can have a positive or negative valence, in and of themselves or they could be instrumental to achieve other outcomes. Second degree outcomes, if you will. So I could expect a high bonus at the end of the year, and that could be inherently motivating to me to perform, because big pile of money. Or it could be instrumental to another goal, and that is that I can finally buy the sports car that I always wanted. So this idea of a second degree, this projected second degree consequence we could carry further to a third degree, fourth degree, so on and so forth. If I can buy a sports car, I can impress the ladies. If I can impress the ladies, then you can get the idea. But we keep it simple. According to Vroom's theory, you should multiply a particular first degree outcome's instrumentality for a second degree outcome with the valence of that second degree outcome and if you sum up all those products, you get your total valence. And total valence could be positive or negative. If you have no positive associations at all with the particular outcome you have zero valence, zero motivation. You might have some positive associations, but they might be cancelled, they might be overshadowed by negative balances, and that would also mean zero motivation in the end. So for example, you might offer me a very high paying job for a private military company in a war zone. And the positive valance of that paycheck, of that big money would be overshadowed completely by

النتائج (العربية) 1:

. والتكافؤ الإيجابي يعني أن لديك بدلاً من نتيجة من أنه لم يكن لديك. وتكافؤ سلبية سيكون لي أن ليس لديك بدلاً من نتيجة. هذه هي الفكرة الأساسية للتكافؤ. الآن نتائج معينة يمكن أن يكون تكافؤ الإيجابي أو السلبي، ذاتها، أو أنها يمكن أن تكون مفيدة لتحقيق نتائج أخرى. ثاني درجة النتائج، إذا صح التعبير. حيث يمكن أن أتوقع مكافأة عالية في نهاية السنة، ويمكن أن يكون أصلاً تحفيز لي القيام به، لأن كومة كبيرة من المال. أو يمكن أن يكون مفيداً لهدف آخر، وهذا هو أن أستطيع أخيرا شراء السيارات الرياضية التي أردت دائماً. وبهذه الفكرة الدرجة الثانية، وهذا المسقط النتيجة الدرجة الثانية يمكن أن نحمل إلحاقا الدرجة الثالثة والرابعة درجة، وهلم جرا وهلم جرا. إذا كان يمكنني شراء سيارة رياضية، أنا يمكن إعجاب السيدات. إذا أنا يمكن إعجاب السيدات، ثم يمكنك الحصول على هذه الفكرة. ولكن نحن يبقيه بسيط. وفقا لنظرية فروم في، يجب أن قمت بضرب معين الوسيلة درجة أولى نتائج للمرة ثانية نتيجة درجة مع التكافؤ لهذه الدرجة الثانية نتيجة وإذا يمكنك تلخيص جميع هذه المنتجات، يمكنك الحصول على التكافؤ الكامل الخاص بك. ومجموع التكافؤ يمكن أن تكون إيجابية أو سلبية. إذا كان لديك لا روابط إيجابية على الإطلاق مع نتائج معينة لديك صفر التكافؤ، وانعدام الحافز. قد يكون لديك بعض الجمعيات إيجابية، لكن أنها قد تلغي وقد تحجبها الأرصدة السلبية وأن يعني أيضا صفر الدافع في نهاية المطاف. على سبيل المثال، قد تقدم لي وظيفة دفع عالية جداً لشركة عسكرية خاصة في منطقة حرب. والستارة الإيجابية من هذا الراتب، لأن الأموال الكبيرة أن يطغى تماما من جانب

النتائج (العربية) 2:

. والتكافؤ الإيجابي يعني عملتم بدلا النتيجة من يكن لديك. والتكافؤ السلبي سيكون لي كنت لا ترغب في أن يكون لها نتائج. لذلك هذا هو الفكرة الأساسية من التكافؤ. الآن نتائج معينة يمكن أن يكون التكافؤ إيجابي أو سلبي، في حد ذاتها أو أنها يمكن أن تكون مفيدة لتحقيق النتائج الأخرى. الحصائل الدرجة الثانية، اذا صح التعبير. لذلك يمكن أن نتوقع مكافأة عالية في نهاية العام، والتي يمكن أن تكون محفزة بطبيعتها لي القيام بها، لأن كومة كبيرة من المال. أو أنها يمكن أن تكون مفيدة لإحراز هدف آخر وهو أن أستطيع أخيرا شراء السيارة الرياضية التي كنت أريد دائما. حتى هذه الفكرة من الدرجة الثانية، وهذا المتوقع نتيجة الدرجة الثانية ونحن يمكن مواصلة حمل إلى الدرجة الثالثة، الرابعة درجة، هلم جرا وهكذا دواليك. اذا كنت استطيع شراء سيارة رياضية، ويمكنني أن إقناع السيدات. اذا كنت استطيع إقناع السيدات، ثم يمكنك الحصول على هذه الفكرة. لكننا يبقيه بسيط. وفقا لنظرية فروم، ويجب أن تتضاعف الواسطه وخاصة الأولى نتيجة درجة لنتائج الدرجة الثانية مع التكافؤ من أن نتائج الدرجة الثانية، وإذا كنت نلخص كل تلك المنتجات، وتحصل على مجموع التكافؤ الخاص بك. ومجموع التكافؤ يمكن أن تكون إيجابية أو سلبية. إذا كان لديك أي جمعيات إيجابية على الإطلاق مع نتائج معينة لديك صفر التكافؤ صفر الدافع. قد يكون لديك بعض الجمعيات إيجابية، لكنها قد تلغى، لأنها قد تكون طغت الأرصدة السالبة، وهذا يعني أيضا الدافع الصفر في نهاية المطاف. هكذا على سبيل المثال، قد تقدم لي على وظيفة ذات رواتب عالية جدا لشركة عسكرية خاصة في منطقة حرب. والستارة إيجابية من أن راتب، من أن المال الوفير سوف طغت تماما من قبل

النتائج (العربية) 3:

.وإيجابية التكافؤ يعني يفضل يكون لديك النتيجة من عدم الحصول عليها.رفض فالنسيا سيكون لي كنت لا تكون النتيجة.إذن هذه هي الفكرة الأساسية من فالنسيا.الآن نتائج معينة يمكن أن يكون سلبياً أو إيجابياً التكافؤ، في حد ذاتها أو أنها يمكن أن تكون مفيدة لتحقيق النتائج الأخرى.الدرجة الثانية من النتائج، إذا أنت سَ.لذا أنا يمكن أن نتوقع ارتفاع مكافأة في نهاية السنة، والتي يمكن أن تكون محفزة بطبيعتها إلي القيام بها، بسبب كومة كبيرة من المال.أو أنها يمكن أن تكون مفيدة إلى هدف آخر و هو أن أستطيع أخيرا شراء السيارة الرياضية التي كنت دائما تريد.حتى أن هذه الفكرة من الدرجة الثانية، وهذه الدرجة الثانية المتوقعة وبالتالي يمكننا تحمل المزيد إلى الدرجة الثالثة، الدرجة الرابعة، وذلك على إلى ذلك.إذا كنت تستطيع شراء سيارة رياضية، أنا يمكن أن اعجاب السيدات.إذا كنت تستطيع إقناع السيدات، ثم يمكنك الحصول على هذه الفكرة.ولكن علينا الحفاظ على أنها بسيطة.وحسب نظرية فروم، يجب مضاعفة النتيجة خاصة في الدرجة الأولى هو الوسيلة لتحقيق نتائج من الدرجة الثانية مع فالنسيا من الدرجة الثانية النتيجة و اذا كنت نلخص جميع هذه المنتجات، يمكنك الحصول على الخاص بك مجموع التكافؤ.و مجموع التكافؤ يمكن أن تكون إيجابية أو سلبية.اذا كنت لا تملك الجمعيات إيجابية على الإطلاق مع نتيجة معينة لديك صفر صفر التكافؤ الدافع.قد يكون لديك بعض الجمعيات إيجابية، ولكنها قد تلغي أنها قد تطغى على أرصدة سلبية، وهذا يعني أيضا الدافع صفر في النهاية.هكذا على سبيل المثال، كنت قد توفر لي وظيفة ذات رواتب عالية جدا على شركة عسكرية خاصة في منطقة حرب.والإيجابية الستارة من الراتب، من ذلك المبلغ الكبير سيكون طغت تماما من قبل