Therapeutic and non-therapeutic res

Therapeutic and non-therapeutic research
Traditionally, research has been divided into two separate categories:

therapeutic research, which combined research with an attempt at improving patient care,
non-therapeutic research, whose sole aim was to gather knowledge. [5]
It was argued that physicians should be free to use experimental diagnostic or therapeutic measures if it might benefit the patient. Less stringent safeguards were therefore needed in relation to such research. More recently it has been argued that this distinction is outmoded and should be dropped. Not only are the differences between the two blurred and unhelpful, but they can also disguise the fact that some therapeutic research is much more hazardous than the non-therapeutic variety. As prisons are unusual environments, that both increase opportunities for the transfer of pathogens, and place inmates under unique psychological stresses, prison health staff may consider using experimental procedures or techniques. Wherever the intention is to acquire new knowledge, irrespective of whether there is also some intended therapeutic gain, rather than solely to provide a benefit for the individual, the ethical considerations outlined here apply.

[5] Ibid.

النتائج (العربية) 1:

البحوث العلاجية وغير العلاجيةتقليديا، تم تقسيم البحث إلى فئتين منفصلتين:البحوث العلاجية، وذلك جنبا إلى جنب للبحث مع محاولة لتحسين رعاية المرضى،وكان البحوث غير العلاجية، هدفها الوحيد الذي جمع المعارف. [5]وقيل أن الأطباء ينبغي أن تكون حرة في استخدام تدابير تشخيصية أو علاجية تجريبية إذا قد يستفيد المريض. ولذلك هناك حاجة إلى ضمانات أقل صرامة فيما يتعلق بمثل هذه البحوث. في الآونة الأخيرة فقد قيل أن هذا التمييز هي التي عفا عليها الزمن وينبغي إسقاط. هي الاختلافات بين البلدين غير واضحة وغير مفيدة، بل أنها يمكن أيضا إخفاء حقيقة أن بعض الأبحاث العلاجية خطرة أكثر بكثير من غير علاجية متنوعة. موظفي الصحة في السجون كما السجون هي بيئات غير عادية، وزيادة الفرص المتاحة لنقل مسببات الأمراض، ووضع السجناء تحت الضغوط النفسية فريدة من نوعها، قد تنظر في استخدام إجراءات تجريبية أو تقنيات. أينما النية اكتساب معارف جديدة، وبغض النظر عن ما إذا كان هناك أيضا بعض يقصد بها كسب العلاجية، بدلاً من فقط لتوفر فائدة للفرد، تطبيق الاعتبارات الأخلاقية المبينة هنا.[5] المرجع نفسه.

النتائج (العربية) 3:

العلاجية وغير العلاجية البحثتقليديا، وتم تقسيم البحث إلى فئتين منفصلتين:البحوث العلاجية، الذي يجمع بين البحوث مع محاولة تحسين رعاية المرضى،بحوث غير عﻻجية، هدفه الوحيد هو جمع المعرفة.([5])يشار إلى أن الأطباء يجب أن تكون حرة في استخدام التدابير التشخيصية أو العلاجية التجريبية إذا أنه قد يفيد المريض.ولذلك من الضروري أن تكون هناك ضمانات أقل صرامة فيما يتعلق بهذا البحث.وفي الآونة الأخيرة قيل أن هذا التمييز هو البالية وينبغي حذفها.ليس فقط هي الفرق بين الإثنين واضح و مفيد، ولكن أيضا يمكن أن يخفي حقيقة أن بعض البحوث العلاجية هو أكثر خطورة بكثير من متنوعة غير العلاجية.السجون هي بيئة غير عادية، أن تزيد من فرص انتقال مسببات الأمراض، وفريدة من نوعها بوضع السجناء تحت الضغوط النفسية في الصحة في السجون يمكن للموظفين النظر في استخدام الإجراءات التجريبية أو التقنيات.أينما تتجه النية إلى اكتساب معارف جديدة، بغض النظر عن ما إذا كان هناك أيضا بعض المقصود كسب العلاج، وليس فقط لتقديم الفائدة للجميع كل الاعتبارات الأخلاقية المذكورة هنا تنطبق.([5]) المرجع نفسه.