Providing timely protection for pri

Providing timely protection for privately sponsored refugees
Providing timely protection to privately sponsored refugees is a priority. Steps are being taken to reduce wait times and reduce the backlog:

Through our Annual Levels Plan for 2017, we have increased the number of privately sponsored refugee admissions . The new level for privately sponsored refugees is more than in recent years and this will allow us to process more applicants in the backlog.
We will limit the number of new applications from Sponsorship Agreement Holders in 2017
We will limit Groups of five/community sponsor applications for Iraqi and Syrian refugees
Our goal is to eliminate the backlog by 2019 and reduce wait times for new applications to about 12 months.

The backlog grew because we received more applications for privately sponsored refugees than we have space in our annual immigration plan, which limits the number of people Canada will allow to immigrate in any given year. There are currently more than 45,000 applications waiting to be processed and some have been waiting years.

Welcome more privately sponsored refugees to Canada in 2017
In 2017, we will welcome one of the highest numbers of refugees and protected persons in Canadian history. While 2016 was an unprecedented year, planned admissions for resettled refugees in 2017 are double those in 2015 and preceding years. There will be substantially more privately sponsored refugees in particular, from 4,500 in 2014 to 16,000 in 2017.

Sponsorship Agreement Holders
Since 2012, the department has put caps or limits on the number of new applications that Sponsorship Agreement Holders can submit each year. In 2017, the cap on the number of new applications is 7,500.

There are no restrictions on which missions can receive applications.

Groups of Five/Community sponsor applications for Iraqi and Syrian refugees
Over the past year, Canada has been overwhelmed with the generosity of Canadians who want to sponsor refugees out of Iraq and Syria. To ensure refugees’ successful integration, we need to manage how many we bring into Canada while avoiding a growing backlog.

As a result, a public policy came into effect in December 2016 limiting the number of Syrian and Iraqi applications to 1,000 people for Groups of five and community sponsors.

النتائج (العربية) 1:

توفير الحماية في الوقت المناسب للقطاع الخاص برعاية اللاجئينيتم توفير الحماية في الوقت المناسب للقطاع الخاص برعاية اللاجئين أولوية. تتخذ خطوات تقليل أوقات الانتظار والحد من التأخير:من خلال جهودنا "مستويات الخطة السنوية" لعام 2017، قمنا بزيادة عدد المقبولين من القطاع الخاص برعاية اللاجئين. مستوى جديد للاجئين تحت رعاية القطاع الخاص أكثر في السنوات الأخيرة وهذا سيسمح لنا بمعالجة أكثر من مقدمي الطلبات المتراكمة.أننا سوف يحد من عدد الطلبات الجديدة من "رعاية اتفاق أصحاب" في عام 2017ونحن سوف تحد من مجموعات من خمسة/المجتمع المحلي في تقديم طلبات اللاجئين العراقيين والسوريينوهدفنا هو المتراكمة قبل عام 2019، وتقليل أوقات الانتظار للطلبات الجديدة إلى حوالي 12 شهرا.نمت المتأخرة نظراً لتلقينا المزيد من التطبيقات للاجئين تحت رعاية القطاع الخاص مما كنا الفضاء في خطتنا الهجرة السنوية، مما يحد من عدد سكان كندا ستسمح للهجرة في أي سنة بعينها. وهناك حاليا أكثر من 45,000 التطبيقات التي تنتظر معالجتها وكانت بعض سنوات الانتظار.نرحب بأكثر من القطاع الخاص برعاية اللاجئين إلى كندا في عام 2017في عام 2017، نحن نرحب بواحدة من أكبر عدد من اللاجئين والأشخاص المحميين في التاريخ الكندي. بينما كانت 2016 سنة لم يسبق لها مثيل، القبول المقررة للاجئين الذين أعيد توطينهم في عام 2017 ضعف تلك في سنة 2015 والسابقة. على وجه الخصوص، سيكون هناك إلى حد كبير أكثر من القطاع الخاص برعاية اللاجئين من 4,500 في عام 2014 إلى 16,000 في عام 2017.رعاية اتفاق أصحابمنذ عام 2012، وضعت الإدارة قبعات أو حدود على عدد التطبيقات الجديدة أن "رعاية أصحاب اتفاق" يمكن أن يقدم كل سنة. في عام 2017، هو الحد الأقصى لعدد من التطبيقات الجديدة 7,500.لا توجد قيود التي يمكن أن تتلقى البعثات التطبيقات.مجموعات من خمسة/المجتمع المحلي في تقديم طلبات اللاجئين العراقيين والسوريينخلال السنة الماضية، قد تم طغت كندا بالسخاء الكنديين الذين يرغبون في رعاية اللاجئين من العراق وسوريا. لضمان النجاح في إدماج اللاجئين، نحن بحاجة إلى إدارة كم نأتي إلى كندا مع تجنب تراكم متزايد.نتيجة لذلك الشعب سياسة العامة حيز النفاذ في كانون الأول/ديسمبر 2016 الحد من عدد الطلبات السورية والعراقية إلى 1000 للمجموعات الخمس والمجتمع مقدمي مشروع القرار.

النتائج (العربية) 2:

توفير الحماية في الوقت المناسب للاجئين برعاية خاصة
وتوفير الحماية في الوقت المناسب للاجئين برعاية خاصة من الأولويات. ويجري اتخاذ خطوات لتقليل أوقات الانتظار والحد من تراكم:

من خلال خطة المستويات السنوية لدينا لعام 2017، قمنا بزيادة عدد المقبولين للاجئين برعاية خاصة. مستوى جديد للاجئين برعاية خاصة هو أكثر مما كانت عليه في السنوات الأخيرة، وهذا سوف يسمح لنا لمعالجة أكثر من مقدمي الطلبات في المتراكمة.
ونحن سوف تحد من عدد من التطبيقات الجديدة من حاملي اتفاقية رعاية في عام 2017
وسوف تحد من المجموعات من خمسة طلبات الراعي / المجتمع للاجئين العراقيين والسوريين
وهدفنا هو القضاء على تراكم بحلول عام 2019 وخفض فترات الانتظار لتطبيقات جديدة لنحو 12 شهرا.

نما المتراكمة لأننا تلقينا المزيد من التطبيقات للاجئين برعاية خاصة من لدينا مساحة في خطتنا الهجرة السنوية، مما يحد من عدد من الناس سوف كندا تسمح للهجرة في أي سنة معينة. ويوجد حاليا أكثر من 45،000 التطبيقات في انتظار أن تتم معالجتها وبعض يزالون ينتظرون منذ سنوات.

نرحب برعاية أكثر خصوصية اللاجئين إلى كندا في عام 2017
وفي عام 2017، سوف نرحب واحدة من أكبر عدد من اللاجئين والأشخاص المحميين في التاريخ الكندي. في حين كان 2016 عاما غير مسبوق، والقبول المخطط لها للاجئين الذين أعيد توطينهم في عام 2017 هي ضعف تلك في عام 2015 والسنوات السابقة. سيكون هناك المزيد من اللاجئين إلى حد كبير برعاية من القطاع الخاص على وجه الخصوص، من 4500 في عام 2014 إلى 16000 في عام 2017.

وحاملي اتفاقية رعاية
ومنذ عام 2012، وضعت وزارة قبعات أو حدود على عدد من التطبيقات الجديدة التي حاملي اتفاقية رعاية يمكن أن يقدم في كل عام. في عام 2017، الحد الأقصى المفروض على عدد من التطبيقات الجديدة 7500.

لا توجد أية قيود على أي البعثات ويمكن الحصول على التطبيقات.

مجموعة من التطبيقات الراعي خمسة / المجتمعي للاجئين العراقيين والسوريين
على مدى العام الماضي، وقد طغت كندا مع سخاء من الكنديين الذين يريدون لرعاية اللاجئين من العراق وسوريا. لضمان الاندماج الناجح اللاجئين، نحن بحاجة إلى إدارة عدد نأتي إلى كندا مع تجنب تراكم متزايد.

ونتيجة لذلك، جاءت سياسة العامة حيز التنفيذ في ديسمبر 2016 مما يحد من عدد من التطبيقات السورية والعراقية إلى 1000 شخص لمجموعات من خمسة والمجتمع مقدمي مشروع القرار.

النتائج (العربية) 3:

توفير الحماية في الوقت المناسب للقطاع الخاص برعاية اللاجئينتوفير الحماية في الوقت المناسب من القطاع الخاص برعاية اللاجئين هي إحدى الأولويات.ويجري اتخاذ خطوات لخفض أوقات الانتظار و التقليل من التأخير:من خلال خطة المستويات السنوية لعام 2017، قمنا بزيادة عدد يرعاها القطاع الخاص باللاجئين القبول.الجديد على مستوى القطاع الخاص في رعاية اللاجئين أكثر مما كانت عليه في السنوات الأخيرة، وهذا سيتيح لنا العملية أكثر المتقدمين من التأخير.وسوف تحد من عدد الطلبات الجديدة من أصحاب عقد رعاية في 2017وسنقتصر في مجموعات من خمسة أفراد المجتمع في تقديم طلبات العراقيين اللاجئين السوريينهدفنا هو القضاء على الأعمال المتأخرة بحلول 2019 وتقليص فترات الانتظار للحصول على الطلبات الجديدة إلى حوالي 12 شهرا.التأخير نمت لأننا وردت طلبات أخرى من القطاع الخاص برعاية اللاجئين من الفضاء لدينا في خطة الهجرة السنوية، مما يحد من عدد من الناس كندا تسمح بالهجرة في أي سنة معينة.ويوجد حاليا أكثر من 45000 التطبيقات في انتظار أن يتم تجهيز بعض ينتظرون منذ سنوات.ترحيب أكثر من القطاع الخاص برعاية اللاجئين إلى كندا في 2017في 2017، ونحن نرحب بأي واحد من أكبر أعداد من اللاجئين أو الأشخاص المحميين في تأريخ كندي.بينما كان 2016 سنة لم يسبق لها مثيل، تعتزم قبول اللاجئين المعاد توطينهم في 2017 هي ضعف تلك التي في عام 2015 والسنوات السابقة.وسوف يكون هناك أكثر بكثير من القطاع الخاص برعاية اللاجئين وخاصة من 4500 عام 2014 إلى 16000 في 2017.حامل عقد رعايةمنذ عام 2012، وضعت الإدارة قبعات أو قيود على عدد من التطبيقات الجديدة التي عقد رعاية اصحاب يمكن يقدم كل سنة.في 2017، الحد الأقصى لعدد الطلبات الجديدة هي 7500.ولا توجد قيود على البعثات التي يمكن أن تلقي الطلبات.من خمس مجموعات / المجتمعات المحلية في تقديم طلبات العراقيين اللاجئين السوريينوخلال السنة الماضية، ظلت كندا على كثرة الجود من الكنديين الذين ترغب في رعاية اللاجئين من العراق وسوريا.لضمان النجاح في إدماج اللاجئين، نحن بحاجة إلى تنظيم كم نأتي الى كندا مع تجنب تراكم متزايد.ونتيجة لذلك، السياسة العامة دخل حيز النفاذ في كانون الأول / ديسمبر 2016 الحد من عدد الطلبات السورية والعراقية إلى 1000 شخص من خمس مجموعات والمجتمع إلى مقدمي مشروع القرار.