Journalists and bloggers often comp

Journalists and bloggers often complain about humanists, and the common theme is obscurity. Long sentences laced with jargon and theoretical gymnastics. Research topics of interest only to a small enough group of scholars to fit around a seminar table. And “useless.” So useless that the public ought not to subsidize students foolish enough to indulge their fascination with words, symbols, narratives, and paradoxes. Humanists—so the books and blog posts that assess higher education keep telling us—have sold their birthright for a mess of pottage. Once upon a time, humanists taught great texts and raised big questions. Their courses might have lacked a certain specificity, but they had a soul. And nobody worried in those days about whether those courses led to a job.

النتائج (العربية) 1:

الصحفيين والمدونين وكثيراً ما يشكو الإنسانيون، والقاسم المشترك هو الغموض. الجمل الطويلة الذي تغلب عليه أسهم مع المصطلحات والجمباز النظرية. البحث في المواضيع التي تهم فقط إلى مجموعة صغيرة بما يكفي من العلماء لتناسب حول طاولة دراسية. و "غير مجدية". ذلك أن الجمهور لا ينبغي أن إعانة الطلاب الغباء ما يكفي للاستمتاع سحر مع الكلمات والرموز، والسرد ومفارقات لا طائل منه. الإنسانيون – حتى بالكتب والمدونة أن تقييم التعليم العالي تبقى تقول لنا – باعوا حقهم الطبيعي لفوضى بوتاجي. ذات مرة، الإنسانيون تدرس نصوص كبيرة وأثارت تساؤلات كبيرة. قد تفتقر إلى تلك الدورات خصوصية معينة، ولكن كان لديهم روح. ولا أحد قلق في هذه الأيام حول ما إذا كانت تلك الدورات أدت إلى وظيفة.

النتائج (العربية) 2:

الصحفيين والمدونين غالبا ما تشكو الإنسانيين، والقاسم المشترك هو الغموض. الجمل الطويلة الذي تغلب عليه اسهم مع المصطلحات والجمباز النظرية. الموضوعات البحثية التي تهم إلا لمجموعة صغيرة بما يكفي لتناسب العلماء حول طاولة الندوة. و "عديمة الفائدة". عديمة الفائدة حتى أن الجمهور لا يجب أن تقدم دعما الطلاب من الغباء ما يكفي لتنغمس سحر مع الكلمات والرموز، وروايات، والمفارقات. ولنا باع-الإنسانيين، حتى الكتب وبلوق وظيفة التي تقيم إبقاء التعليم العالي نقول حقهم الطبيعي للصحن حساء. ذات مرة، علم الإنسانيين النصوص العظيمة وأثارت تساؤلات كبيرة. دوراتهم قد يفتقر إلى خصوصية معينة، ولكن كان لديهم الروح. ولا أحد قلق في تلك الأيام حول ما إذا كانت تلك الدورات أدت إلى وظيفة.

النتائج (العربية) 3:

الصحفيين و المدونين يشكو كثير من الأحيان عن اللادينيين، و موضوع مشترك هو الغموض.الجمل الطويلة مممزوج مع المصطلحات النظرية جمباز.مواضيع البحث لا تهم سوى مجموعة صغيرة بما يكفي من العلماء لتناسب حلقة دراسية حول الطاولة.و "بلا فائدة" عديم النفع أن الجمهور لا يجب دعم الطلاب من الحماقة بحيث تنغمس سحر مع الكلمات والرموزالصحفيين و المدونين يشكو كثير من الأحيان عن اللادينيين، و موضوع مشترك هو الغموض.الجمل الطويلة مممزوج مع المصطلحات النظرية جمباز.مواضيع البحث لا تهم سوى مجموعة صغيرة بما يكفي من العلماء لتناسب حلقة دراسية حول الطاولة.و "بلا فائدة" عديم النفع أن الجمهور لا يجب دعم الطلاب من الحماقة بحيث تنغمس سحر مع الكلمات والرموزالسرد، ومن المفارقات.الانسانيون حتى كتب بلوق وظيفة تقييم التعليم العالي يقولون لنا باعوا حقهم الطبيعي في فوضى من حساء.كان ياما كان اللادينيين يدرس نصوص عظيمة و أثار تساؤلات كبيرة.الدورات قد يكون ينقصها بعض الدقة، ولكن لديهم الروح.و لا أحد قلق حول ما إذا كانت هذه الدورات في تلك الأيام أدى إلى وظيفة.