As we reach the end of the 20th cen

As we reach the end of the 20th century and contemplate the 21st, viable futures for humankind
cannot be created from pre-industrial, industrial, or post-industrial models (though elements from
each will be retained). We should not therefore uncritically carry over existing cultural
commitments from this era to the next. Rather, we need to let go of some earlier commitments and
consciously take up others. We need grounded visions, designs if you will, of a world that has
experienced a recovery of vision, meaning and purpose; one that has moved beyond the disastrous
conceits of industrialism - particularly the obsession with material growth, the subjugation of nature
and the marginalisation of non-Western cultures. Such a world is likely to be fundamentally a postmaterialist
one which embraces stewardship and the needs of future generations. Intrinsic value
would become more dominant than use-, or exchange value. Science and technology would be
reigned in and subjected to higher-order imperatives. This would be a materially stable but
infinitely more subtle, interconnected and many-layered world.

النتائج (العربية) 1:

ونحن تصل إلى نهاية القرن العشرين، والتفكير في الحادي والعشرين، العقود الآجلة قابلة للاستمرار للجنس البشريلا يمكن إنشاء نماذج قبل الثورة الصناعية أو الصناعية أو ما بعد الصناعية (على الرغم من أن عناصر منكل سيتم الاحتفاظ). أننا ينبغي أن لا ولذلك سذاجة تحمل القائمة الثقافيةالتزامات من هذا العصر المقبل. بدلاً من ذلك، نحن بحاجة إلى ترك بعض الالتزامات السابقة ووعي أن الآخرين. نحن بحاجة إلى أسس الرؤى والتصاميم إذا صح التعبير، من عالم لهشهدت انتعاشا للرؤية ومعناه وغرضه؛ التي تجاوزت كارثةكونسيتس التصنيعي-لا سيما الهوس بالنمو المادي، وإخضاع الطبيعةوتهميش الثقافات غير الغربية. عالم كهذا من المرجح أن يكون أساسا بوستماتيرياليستواحد الذي يشمل الإشراف واحتياجات الأجيال المقبلة. القيمة الجوهريةسوف تصبح أكثر هيمنة من استخدام-أو تبادل القيمة. وسيكون العلم والتكنولوجياسادت في ويخضع لضرورات مرتبة أعلى. وسيكون هذا لكن مستقرة مادياعالم بلا حدود أكثر مكرا والمترابطة والعديد من الطبقات.

النتائج (العربية) 2:

ونحن نصل إلى نهاية القرن 20th والتفكير في 21، والعقود الآجلة قابلة للحياة للبشرية
لا يمكن إنشاؤها من نماذج ما قبل الصناعية، الصناعية، أو ما بعد الصناعية (وإن عناصر من
كل سيتم الاحتفاظ). لا ينبغي لنا أن بالتالي تحمل دون تمحيص مدى الثقافية القائمة
على التزامات من هذا العصر إلى أخرى. بدلا من ذلك، نحن بحاجة إلى التخلي عن بعض الالتزامات السابقة
وبوعي تناول الآخرين. نحتاج الرؤى الارض، تصاميم اذا صح التعبير، من عالم قد
شهدت انتعاشا الرؤية والمعنى والغرض؛ واحد التي انتقلت خارج خيمة
الأوهام من التصنيعية - وخاصة هاجس النمو المادي، وإخضاع الطبيعة
وتهميش الثقافات غير الغربية. ومن المرجح أن يكون في الأساس postmaterialist مثل هذا العالم
يصبح مجتمعا يحتضن الإشراف واحتياجات الأجيال القادمة. القيمة الجوهرية
سوف تصبح أكثر هيمنة من use-، أو قيمة التبادل. سيتم العلوم والتكنولوجيا
سادت في وتعرض لضرورات العليا. وهذا من شأنه أن يكون مستقرا ماديا ولكن
العالم بلا حدود أكثر دهاء، مترابط ومتعدد الطبقات.

النتائج (العربية) 3:

ومع اقترابنا من نهاية القرن العشرين و التفكير في 21، للحياة المستقبلية للبشرية
لا يمكن إنشاؤها من قبل الصناعة، والصناعة، أو النماذج الصناعية بعد (على الرغم من العناصر من
كل سيتم الاحتفاظ بها).ولذلك، ينبغي ألا المرحل من دون تمحيص الثقافية القائمة
التزامات من هذا العصر القادم.بدلا من ذلك، نحن بحاجة إلى التخلي عن بعض الالتزامات السابقة
بوعي تناول الآخرين.نحتاج تصاميم الارض الرؤى، اذا صح التعبير، من عالم قد
شهدت استعادة الرؤية، معنى وهدف، تلك التي قد تتحرك بعد كارثه
conceits الصناعة - ولا سيما هاجس النمو المادي، والطبيعة
و تهميش غير الغربية الثقافات.هذا العالم ربما يكون اساسا postmaterialist
الذي يشمل إدارة احتياجات الأجيال المقبلة.القيمه
سوف تصبح أكثر هيمنة من استخدام - أو قيمة المبادلة.العلم والتكنولوجيا ستكون
حكم وتعرض الضرورات العليا.وهذا من شأنه أن يكون مستقر ماديا ولكن
متناهية أكثر دهاء، مترابطة و العديد من الطبقات الدنيا.