It is the time of the country fair,

It is the time of the country fair, at Winesburg. The day is filled with noise and excitement and people, and the night is still and warm.

George is looking at the store lights and waiting for Helen White. George has fast grown into manhood. After his mother's death a sense of maturity has filled him and to his mind it makes him a half-tragic figure.

George has seen Helen grow from girlhood into womanhood, as he grew into manhood himself. He now remembers how he had boasted to Helen White earlier about the things he would do when he grew up, and he feels embarrassed of his words.

While at the fair, Helen is with her instructor. A pedantic man he both repels and attracts her. At the fair, she is glad of his well-dressed company but at home she gets tired of his act of superiority. She wishes to be with George, and at the same time, George too decides to go to her house. They meet and he takes her to the top of the hill overlooking the Fair ground. The night is still and both feel a sense of insignificance in the scheme of existence. They kiss and hold hands but the impulse does not last. Finally as they return home they throw away their cloak of maturity and don their childhood cloak. They play around pushing and laughing and teasing. At the end of the evening, they are both satisfied as if they had got the thing they had needed.

النتائج (العربية) 1:

حان الوقت للمعرض القطري، في فينسبورج. اليوم مليء بالضوضاء والإثارة والناس، والليل لا يزال والحارة.جورج تبحث في مخزن الأضواء وانتظار الأبيض هيلين. جورج نمت سريع الرجولة. بعد وفاة والدته شعور بالنضج وقد شغل له ورأيه فإنه يجعل له هذا رقم نصف مأساوية.وقد شهد جورج هيلين تنمو من الصبايا إلى الأنوثة، كما أنه نما إلى الرجولة نفسه. يتذكر الآن كيف كان قد تباهى بالأبيض هيلين في وقت سابق حول الأشياء التي يفعل عندما ترعرع، ويشعر بالحرج من كلماته.في هذا المعرض، هيلين مع المدرب لها. رجل التحذلق أنه يصد ويجذب لها. في المعرض، ومسرورة لشركته يرتدي جيدا لكن في المنزل قالت يتعب له قانون للتفوق. وقالت أنها ترغب في أن تكون مع جورج، وفي الوقت نفسه، يقرر جورج جداً للذهاب إلى منزلها. يجتمعون وأنه يأخذ لها إلى أعلى التلة المطلة على أرضية عادلة. الليلة لا يزال وكلاهما شعور تفاهتها في المخطط لوجود. أنها قبله وعقد اليدين ولكن الدافع لا تدوم. وأخيراً كما عودتهم إلى الوطن أنها تتخلص من العباءة النضج ومش من عباءة الطفولة. تلعب حول دفع والضحك والإثارة. في نهاية المساء، كلاهما راض كما لو أنها قد حصلت على شيء قد يحتاجون إليه.

النتائج (العربية) 2:

وهذه هي المرة المعرض البلاد، في Winesburg. يمتلئ اليوم مع الضجيج والإثارة والناس، والليل لا يزال ودافئة. جورج تبحث في أضواء المتجر وينتظرون هيلين الأبيض. جورج نمت بسرعة إلى مرحلة الرجولة. بعد وفاة والدته شعورا من النضج قد ملأت عليه وسلم لعقله وهذا ما يجعله على بعد نصف المأسوي الرقم. شهدت جورج هيلين تنمو من الصبايا إلى الأنوثة، كما انه نما إلى الرجولة نفسه. يتذكر الآن كيف انه تفاخر لهيلين الابيض في وقت سابق عن الأشياء سيفعل عندما يكبر، وأنه يشعر بالحرج من كلماته. بينما في المعرض، هيلين مع مدربها. رجل متحذلق كان كل من يصد ويجذب لها. في المعرض، وقالت انها سعيدة لشركته حسن هندامه ولكن في المنزل الذي يتعب من تصرفه من التفوق. أنها ترغب في أن تكون مع جورج، وفي الوقت نفسه، جورج يقرر جدا للذهاب إلى منزلها. يجتمعون ويأخذ بها إلى قمة تلة تطل على أرض المعرض. ليلة لا يزال على حد سواء يشعرون بنوع من التفاهه في المخطط من وجودها. أنها قبلة وعقد يديه ولكن الدافع لا يدوم. وأخيرا كما عودتهم إلى ديارهم التي نرمي عباءة نضجهم وارتداء عباءة طفولتهم. هم يلعبون حول دفع ويضحك ويمازح. في نهاية المساء، وكلاهما راض كما لو كانت قد حصلت على شيء كانوا قد لزم الأمر.

النتائج (العربية) 3:

حان الوقت البلد عادلة في وينسبورغ.يوم مليء الضجة والإثارة و الناس، و الليل لا تزال دافئة

جورج يبحث في متجر أضواء و في انتظار هيلين وايت.جورج نمت بسرعة إلى الرجولة.بعد وفاة والدته إحساس النضج قد ملأت له وأن عقله فمن له نصف العدد المأساوي

جورج شهدت هيلين تنمو من البنوتة في الأنوثة أو الرجولة كما نما هو في نفسه.هو ان يتذكر كيف كان قد تفاخر في هيلين وايت في وقت سابق عن الأشياء التي يمكن أن يفعل عندما يكبر, و يشعر بالحرج من أبيه الكلمات

وفي المعرض، هيلين معها المدرب.رجل موسوس انه يصد و تجذب لها على حد سواء.في المعرض،هي سعيدة من شركته بأفخر ثيابى لكن في البيت تحصل تعبت من تصرفه التفوق.أنها ترغب في أن تكون مع جورج، وفي الوقت نفسه، جورج أيضا قررت أن تذهب إلى منزلها.يجتمعون و انه يأخذ لها إلى أعلى تلة تطل على أرض المعرض.الليل لا زال على حد سواء يشعرون بنوع من التفاهه في نظام الوجود.أنها قبلة و تمسك يدي ولكن الدافع لا يدوم.وأخيرا عند عودتهم إلى الوطن وهي رمي بعيدا من عباءة النضج ولا عباءة الطفولة.هم يلعبون حول دفع و يضحك و إغاظة.في نهاية المساء، فهي على حد سواء بالارتياح كما لو أنها قد حصلت على ما تحتاج.