In recent years, learning and the a

In recent years, learning and the attributes of successful learners have re-emerged as key
issues in educational research. Although a capacity to learn has been identified as an
individualís key to future success, 21st century learners represent particular challenges to
teachers and schools who strive to remain relevant to new kinds of learners in a
constantly changing world. In this context, Habits of Mind has emerged as a framework
of attributes that, proponents (Marzano, 1992; Costa & Kallick, 2000) claim, comprise
the myriad of intelligent thinking behaviours characteristic of peak performers, and are
the indicators for academic, vocational and relational success. The issue for this paper is
that, despite its importance for understanding how successful learners learn, HOM are
presented as an a-theoretical body of knowledge, underpinned by little more than
ëintuitive common-senseí and expertsí testimonials. In this paper, the theoretical
underpinnings for HOM are explored and linked with existing learning theories.

النتائج (العربية) 1:

وفي السنوات الأخيرة، التعلم وسمات نجاح المتعلمين إعادة ظهرت كمفتاحقضايا في البحوث التربوية. على الرغم من أن تم التعرف قدرة على التعلمindividualís الرئيسية للنجاح في المستقبل، القرن الحادي والعشرين المتعلمين تمثل تحديات خاصة علىالمعلمين والمدارس الذين يسعون جاهدين لتظل ذات صلة بأنواع جديدة من المتعلمين فيالعالم المتغير باستمرار. وفي هذا السياق، برزت "عادات العقل" كإطارمن سمات، أنصار (مارزانو، 1992؛ Costa & Kallick, 2000) تتضمن المطالبة،عدد ضخم من التفكير الذكي السلوكيات المميزة لذروة فناني الأداء، وهيالمؤشرات للنجاح الأكاديمي والمهني والعلائقية. موضوع لهذه الورقةتعلم أنه على الرغم من أهميته بالنسبة لفهم مدى نجاح المتعلمين، هومقدمت كهيئة نظرية المعرفة، مدعومة بالقليل أكثر منالشهادات المشتركة--senseí و expertsí ëintuitive. في هذه الورقة، النظريةاستكشاف الأسس هوم وربطها مع نظريات التعلم القائمة.

النتائج (العربية) 2:

في السنوات الأخيرة، والتعلم وخصائص المتعلمين الناجحين قد الظهور كما الرئيسية
قضايا في البحث التربوي. على الرغم من أن القدرة على التعلم وقد تم تحديد باعتباره
مفتاح individualís النجاح في المستقبل، والمتعلمين القرن ال21 تمثل تحديات خاصة إلى
المعلمين والمدارس الذين يسعون جاهدين لتظل وثيقة الصلة إلى أنواع جديدة من الدارسين في
عالم متغير باستمرار. في هذا السياق، عادات العقل برز بوصفه إطارا
من السمات التي، أنصار (مارزانو، 1992؛ كوستا وكاليك، 2000) المطالبة، تضم
عدد لا يحصى من التفكير الذكي السلوكيات سمة من سمات الأداء الذروة، وهي
مؤشرات الأكاديمي والمهني والنجاح العلائقية. القضية لهذه الورقة هو
أنه على الرغم من أهميتها لفهم كيفية تعلم المتعلمين ناجحة، وHOM
قدمت كهيئة-النظري من المعرفة، مدعوما أكثر قليلا من
الشهادات المشتركة سنسي وexpertsí ëintuitive. في هذه الورقة، والنظرية
يتم استكشاف الأسس لHOM وربطها مع نظريات التعلم القائمة.

النتائج (العربية) 3:

في السنوات الأخيرة، التعلم وخصائص المتعلمين الناجحة تعود إلى الظهور بوصفها القضايا الرئيسية
في البحوث التربوية.على الرغم من أن القدرة على التعلم
الفردية التي حددت í s مفتاح النجاح في المستقبل في القرن 21 المتعلمين تمثل تحديات خاصة المدرسين
و المدارس الذين يسعون أن تظل ذات الصلة إلى أنواع جديدة من المتعلمين في عالم متغير
باستمرار.وفي هذا السياق،عادات العقل قد برز بوصفه إطارا
من صفات أنصار (مارزانو, 1992; كوستا & kallick، 2000) تشمل مطالبة
العديد من السلوكيات تفكير ذكي يميز ذروة الأداء، وهي مؤشرات
الأكاديمي والمهني قاعده النجاح.موضوع هذه الورقة هو
أنه على الرغم من أهمية لفهم كيفية تعلم متعلمين ناجحين، هوم
كما عرضت مجموعة من المعارف a-theoretical يدعمه سوى
ë بديهية الحس السليم í والخبراء í الشهادات.في هذه الورقة، النظريه
أسس هوم وترتبط استكشاف نظريات التعلم الحالية.