As part of JTPA and other programs,

As part of JTPA and other programs, the federal government was involved in employment training in many other areas. By the mid-1990s, 154 programs were administered through 14 different federal departments and agencies. These pro-grams included numerous separate services for disadvantaged youth, disadvantaged adults, older individuals, summer employment, and dislocated workers (U.S. Gen-eral Accounting Office, 1994a). Unfortunately, the effectiveness of these programs was questionable. Information on the outcomes or effectiveness of the programs was not adequately collected by agencies, and there was no evidence that partici-pants who did find jobs were helped by the programs or would not have achieved the same results on their own (U.S. General Accounting Office, 1994b).

Unemployment rates have fluctuated with the economy. Unfortunately, efforts to increase employment through social welfare services have not been extremely ef-fective. The average rate of unemployment for adult workers increased in each de-cade from the 1960s through the 1980s. Although the economic growth of the 1990s resulted in higher overall employment, in recent years the rate has begun to increase again. If employment and training efforts are not highly effective, then there is greater need for supportive services for those who are unemployed.

النتائج (العربية) 1:

كجزء من جتبا وبرامج أخرى، شاركت الحكومة الاتحادية في التدريب على العمل في العديد من المجالات الأخرى. في منتصف التسعينات، كانت إدارة البرامج 154 من خلال 14 مختلف الإدارات والوكالات الاتحادية. وشملت هذه برو-غرام العديد من خدمات منفصلة للشباب المحرومين والكبار المحرومين والأفراد الأكبر سنا، والتوظيف الصيفي وخلع العمال (مكتب الولايات المتحدة يوص المحاسبة، 1994a). ولسوء الحظ، أن فعالية هذه البرامج أمر مشكوك فيه. تم جمع معلومات عن النتائج أو فعالية البرامج لا على نحو كاف وكالات، ولم يكن هناك دليل أن السراويل بارتيسي يجدون وظائف قد ساعدت البرامج أو لم تحقق نفس النتائج بأنفسهم (مكتب المحاسبة العام للولايات المتحدة, 1994b).وقد تقلبت معدلات البطالة في الاقتصاد. ولسوء الحظ، الجهود الرامية إلى زيادة فرص العمل من خلال خدمات الرعاية الاجتماعية لم تكن بالغة الإنكليزية والفرنسية-فيكتيفي. ارتفع معدل البطالة بالنسبة للعمال البالغين في كل دي كيد من الستينات من خلال الثمانينات. على الرغم من أن النمو الاقتصادي في التسعينات أسفرت عن زيادة العمالة الشاملة، بدأ المعدل في السنوات الأخيرة زيادة مرة أخرى. إذا كانت جهود التدريب والتوظيف غير فعالة للغاية، ثم هناك حاجة أكبر للخدمات الداعمة لأولئك الذين يعانون من البطالة.

النتائج (العربية) 2:

كجزء من JTPA وغيرها من البرامج، وشارك في الحكومة الاتحادية في التدريب على العمل في العديد من المجالات الأخرى. وبحلول منتصف 1990s، تم إعطاء 154 البرامج من خلال 14 الإدارات والوكالات الفيدرالية المختلفة. وشملت هذه الموالية للغرام العديد من الخدمات منفصلة للشباب المحرومين والبالغين المحرومين، الأفراد الأكبر سنا، والعمالة الصيف، والعمالة المستغنى (مكتب المحاسبة الأمريكي جنرال األطراف، 1994a). لسوء الحظ، فإن فعالية هذه البرامج مشكوك فيها. معلومات عن النتائج أو فعالية البرامج لم يتم جمعها بشكل كاف من قبل وكالات، وليس هناك دليل على أن partici السراويل الذين لم العثور على وظائف وساعدت من قبل برامج أو لن حققت نفس النتائج على الخاص (مكتب المحاسبة العام الأمريكي على ، 1994b). وقد تراوحت معدلات البطالة في الاقتصاد. للأسف، لم تكن الجهود المبذولة لزيادة فرص العمل من خلال خدمات الرعاية الاجتماعية EF-fective للغاية. ارتفع متوسط ​​معدل البطالة للعمال البالغين في كل دي كيد من 1960s من خلال في 1980s. على الرغم من أن النمو الاقتصادي من 1990s أدى في العمل العام العالي، بدأ معدل في السنوات الأخيرة لزيادة مرة أخرى. إذا جهود التوظيف والتدريب ليست فعالة للغاية، ثم تتزايد الحاجة إلى خدمات داعمة لأولئك الذين يعانون من البطالة.

النتائج (العربية) 3:

كجزء من jtpa وغيرها من برامج الحكومة الاتحادية تشارك في تدريب العاملين في مجالات أخرى كثيرة.وبحلول منتصف التسعينات، 154 البرامج كانت تدار من خلال 14 مختلف الإدارات والوكالات الاتحادية.هذه المناصره غراما تشمل العديد من خدمات منفصلة للشباب المحرومين والمحرومين الكبار، المسن، العمل الصيفي، و خلع العمال (الجنرال الامريكي ارل المحاسبة مكتب, 1994a).وللأسف، فإن فعالية هذه البرامج أمر مشكوك فيه.معلومات عن النتيجة أو فعالية هذه البرامج لم تكن كافية التي جمعتها الوكالات، ولا يوجد ما يدل على أن partici السراويل لمن لم يجد وظيفة وقد ساعدت البرامج أو لم تحقق النتائج نفسها بنفسها (الولايات المتحدة General Accounting Office, 1994b).كما أن معدلات البطالة قد تتقلب مع الاقتصاد.ومن سوء الحظ أن الجهود المبذولة لزيادة فرص العمل عن طريق خدمات الرعاية الاجتماعية لم يوسف fective للغاية.ارتفع متوسط معدل البطالة للعمال البالغين في كل دي كيد من الستينات حتى الثمانينات. وبالرغم من أن النمو الاقتصادي في التسعينات إلى في ارتفاع نسبة العمالة الإجمالية في السنوات الأخيرة بدأت تزداد مرة أخرى.إن جهود التوظيف والتدريب ليست فعالة جدا، ثم هناك حاجة أكبر إلى خدمات الدعم لأولئك الذين هم عاطلين عن العمل.