Mr Lipman was advancing Alamed as a

Mr Lipman was advancing Alamed as an unrelated legal person that was in no manner bound by the contract. The case was not, however, decided on the basis that, once the truth was uncovered, Alamed was revealed as an original contracting party. It plainly was not, such a notion would have been absurd and the emphasised closing words of the quoted passage from Russell J’s judgment tend to show that he had no such notion in mind. The basis of the ordei against Alamed was simply that, in the circumstances that had been revealed, Gilford’s case showed that “an equitable remedy is rightly to be granted directly against the creature ... ”. Jones's case illustrates no more than that, in a case m which the contracting puppeteer has used his creature company in a bid to escape his contractual obligations, and the circumstances merit the piercing of the company’s veil, it may be appropriate also to grant an equitable remedy directly against the company. It does not, we consider, develop the law any further than Gilford had taken it.

النتائج (العربية) 1:

يتقدم السيد ليبمان الاميد كشخص قانوني لا علاقة لها بطريقة لا تلتزم بالعقد. القضية لا، ومع ذلك، تقرر على الأساس أنه بمجرد الكشف عن الحقيقة، كشف الاميد كالأطراف متعاقدة الأصلية. أنه ليس من الواضح، أن كانت هذه فكرة سخيفة وعبارة ختامية شدد الممر مقتبسة من الحكم راسل ي تميل إلى إظهار أنه لا يوجد مفهوم هذه في الاعتبار. وكان الأساس أوردي ضد الاميد ببساطة، في الظروف التي قد كشفت، أظهرت القضية في جيلفورد أن انتصاف عادل حق منح مباشرة ضد المخلوق... ”. وتوضح حالة جونز لا أكثر من ذلك، في م حالة التي استخدمت العرائس المتعاقدة شركته مخلوق في محاولة للهروب من التزاماته التعاقدية، والجدارة الظروف اختراق حجاب الشركة، قد يكون من المناسب أيضا لمنح انتصاف عادل مباشرة ضد الشركة. لا، أننا نعتبر، وضع القانون أي أبعد من جيلفورد قد اتخذت.

النتائج (العربية) 2:

السيد ليبمان كان تقدم Alamed كشخص قانوني لا علاقة لها أن لم يكن في الطريقة ملزمة العقد. لم يكن، ومع ذلك، البت في القضية على أساس أنه بمجرد كشف الحقيقة، تم الكشف عن Alamed كطرف التعاقد الأصلي. كان بصراحة لا، فإن مثل هذه الفكرة كانت سخيفة والكلمات الختامية أكد من المقطع المقتبس من الحكم راسل J يميلون لإظهار أنه ليست لديه هذه الفكرة في العقل. كان أساس ordei ضد Alamed ببساطة أنه في الظروف التي كان قد أوحي، وأظهرت حالة جيلفورد أن "وسيلة انتصاف العادل هو بحق لتمنح مباشرة ضد مخلوق ...". يتضح من قضية جونز لا أكثر من ذلك، في قضية م التي استخدمت العرائس التعاقد شركته مخلوق في محاولة للهروب من التزاماته التعاقدية، والظروف تستحق ثقب الحجاب الشركة، فإنه قد يكون من المناسب أيضا لمنح الإنصاف معالجة مباشرة ضد الشركة. لم يحدث ذلك، فإننا نرى وتطوير القانون إلى أبعد من ذلك من جيلفورد اتخذت ذلك.

النتائج (العربية) 3:

وقال ليبمان تتقدم alamed بمثابة صلة اعتباري كان بأي طريقة ملزمة بموجب العقد.ومع ذلك، فإن القضية لم تقرر على أساس أنه بمجرد أن تم كشف الحقيقة، alamed كشفت عن أحد الأطراف المتعاقدة الأصلية.بصراحة لم تكن هذه الفكرة قد تم العبث و التأكيد على العبارة الختامية في المقطع المذكور من راسل ي هو الحكم يميل يبين انه ليس لديه هذه الفكرة في الاعتبار.أساس ordei ضد alamed ببساطة هو أنه في ظل هذه الظروف التي جرى كشف القضية تبين أن غيلفورد "تعويض عادل هو حق منحه مباشرة ضد مخلوق...".ويوضح جونز في حالة أي أكثر من ذلك، في حالة م التي العرائس المتعاقدة مخلوق وقد استخدمت الشركة في محاولة الهروب له الالتزامات التعاقدية، وأن الظروف تستوجب اختراق حجاب الشركة، قد يكون من المناسب أيضا إلى منح تعويض عادل مباشرة ضد شركة.لا نرى تطور القانون أي أبعد من جيلفورد قد اتخذته.