This is clearly in contradiction wi

This is clearly in contradiction with the expected utility
hypothesis in which a rational person is assumed to choose the option yielding the
highest average payoff. Adding the influence of variance constitutes one of the main differences with
the expected utility hypothesis for which variance is assumed not to influence the
decision of a rational individual. Their decision will wholly depend on the
probabilities of the part of the game in which they are involved. When developing their theory, Kahneman and Tversky set out a framework
which is still very useful to analyze the findings of behavioural finance. First
information is edited in order to simplify and quicken the second stage, the evaluation
process. This clearly contradicts the Expected Utility Theory where all information is
assumed to be evaluated in a rational and objective way. This is partly due
to the fact that the cognitive task of analyzing all information equally is hardly
possible. The result of this behaviour is that investors simplify the information in
order to evaluate it more easily. For example loosing a concert ticket and loosing the same
value of the ticket but in cash leads to different choices. This
is one reason why the followers of behavioural finance seriously doubt that
individuals are able to distinguish properly between causal and empirical
relationships.

النتائج (العربية) 1:

وهذا واضح في تناقض مع الأداة المساعدة المتوقعةالفرضية التي يفترض شخص عقلاني لاختيار الخيار مما أسفر عنأعلى مردود متوسط. إضافة تأثير التباين يشكل واحداً من أهم الفروق معفرضية المنفعة المتوقعة التي يفترض الفرق ليس للتأثيرقرار فرد الرشيد. قرارهم سيتوقف كلياً علىالاحتمالات للجزء من اللعبة التي يشارك فيها. عند تطوير نظريتهم، كاهنمان وتفيرسكي المبينة في إطارالتي لا تزال مفيدة للغاية لتحليل النتائج المالية السلوكية. الأولىيتم تحرير معلومات من أجل تبسيط وتسريع المرحلة الثانية، التقييمعملية. وهذا يتعارض بوضوح مع "نظرية المنفعة المتوقعة" فيها جميع المعلوماتويفترض أن يكون تقييمه بطريقة عقلانية وموضوعية. وهذا يرجع جزئيا إلىلكون المهمة المعرفية لتحليل جميع المعلومات على قدم المساواة لا يكادممكن. ونتيجة لهذا السلوك أن المستثمرين تبسيط المعلومات فينظام لتقييم ذلك بسهولة أكبر. على سبيل المثال فقدان تذكرة حفل ويفقد نفسهقيمة التذكرة ولكن نقدا يؤدي إلى خيارات مختلفة. وهذاأحد الأسباب لماذا اتباع المالية السلوكية أشك في أنالأفراد قادرين على التمييز بشكل صحيح بين السببية والتجريبيةالعلاقات.

النتائج (العربية) 3:

ومن الواضح أن هذا يتعارض مع المنفعة المتوقعة
الفرضية فيها عاقل يفترض ان تختار الخيار الغلة
أعلى متوسط مردود.إضافة تأثير التباين يشكل أحد أوجه الاختلاف الرئيسية فيما يتوقع فائدة
الفرضية التي الفرق المفترض عدم تأثير
المقرر الشخص العقلاني.قرارهم سوف تعتمد اعتمادا كليا على
احتمالات جزء من اللعبة التي تشارك فيها.عندما وضع نظرية كنمن و تفيرسكي تحدد الإطار
وهي لا تزال مفيدة جدا لتحليل النتائج المالية السلوكية.أولا
تحرير الإعلام من أجل تبسيط وتسريع المرحلة الثانية عملية التقييم
.وهذا يتنافى بوضوح مع نظرية المنفعة المتوقعة حيث جميع المعلومات
يفترض ان يكون تقييمها بطريقة منطقية أو موضوعية.ويرجع ذلك جزئيا
إلى حقيقة أن المهمة المعرفية من تحليل جميع المعلومات بالتساوي ليس
ممكن.وكانت نتيجة هذا السلوك هو أن المستثمرين في تبسيط المعلومات
لتقييمه بسهولة أكبر.For example loosing a concert ticket and loosing the same
value of the ticket but in cash leads to different choices. This
is one reason why the followers of behavioural finance seriously doubt that
individuals are able to distinguish properly between causal and empirical
relationships.على سبيل المثال فقدان تذكرة حفل اطلاق نفس
قيمة التذكرة لكن نقدا يؤدي إلى خيارات مختلفة.هذا هو أحد الأسباب التي تجعل
أتباع التمويل السلوكي أشك أنه
الأفراد قادرون على التمييز بشكل صحيح بين السببي والتجريبي
العلاقات.