Succession worries were in the back

Succession worries were in the background in early September when Salman, 79, visited Washington , accompanied by son Mohammed bin Salman, 30. U.S. officials were eager to meet the young deputy crown prince. But they were concerned that “MBS,” as he’s known, might be challenging Mohammed bin Nayef, who is viewed in Washington as a reliable ally against al-Qaeda.

النتائج (العربية) 1:

كانت المخاوف من الخلافة في الخلفية في مطلع أيلول/سبتمبر عندما زار سلمان، 79، واشنطن، يرافقه ابنه Mohammed بن سلمان، 30. الأميركية كانت حريصة على تلبية الأمير عبد الله نائب الشباب. إلا أنهم يشعرون بالقلق من أن "MBS،" كما هو معروف، قد تكون صعبة Mohammed بن نايف، الذي يعتبر في واشنطن كحليف موثوق بها ضد تنظيم القاعدة.

النتائج (العربية) 2:

وكانت المخاوف الخلافة في الخلفية في أوائل سبتمبر عندما زار سلمان (79 عاما) واشنطن، يرافقه ابنه محمد بن سلمان، كان 30. مسؤولون أمريكيون حريصة على تلبية الشباب الأمير نائب ولي العهد. لكنها كانت تشعر بالقلق أن "MBS"، كما هو معروف، قد يكون تحديا محمد بن نايف، والذي ينظر في واشنطن حليفا موثوقا ضد تنظيم القاعدة.

النتائج (العربية) 3:

الخلافة المخاوف كانت في الخلفية في أوائل أيلول / سبتمبر عندما سلمان، 79، بزيارة إلى واشنطن برفقة ابن محمد بن سلمان، 30.المسؤولين الأمريكيين كانوا متحمسين لمواجهة الشباب نائب ولي العهد.لكنهم يشعرون بالقلق من أن "MBS،" كما هو معروف، قد تكون صعبة محمد بن نايف، الذي يعتبر في واشنطن حليف يعتمد عليه ضد تنظيم القاعدة.