The extensive physical distance bet

The extensive physical distance between stakeholders, who are all located in different regions or places is the primary cause of delays in decision making (Deng et al. 2001). The project team has to not only tackle traditional management problems but those that specifically occur as a result of the remote locations of these often environmentally sensitive sites (Kestle 2009; Kestle and London 2002, 2003; Sidawi, 2012). These sites are often far from logistic support and suffer a continuous shortage of materials and specialised labour (Kestle and London 2002, 2003).

النتائج (العربية) 1:

المسافة واسعة بين أصحاب المصلحة، الذين تقع في مناطق مختلفة، أو أماكن هو السبب الرئيسي للتأخير في اتخاذ القرار (دنغ et al. 2001). وقد فريق المشروع لمعالجة المشاكل الإدارية التقليدية، بل تلك التي تحدث على وجه التحديد نتيجة للمواقع البعيدة لهذه المواقع الحساسة بيئياً غالباً (كيستلي 2009؛ كيستلي ولندن 2002، 2003؛ صيداوي، 2012). هذه المواقع غالباً ما تكون بعيدة عن الدعم اللوجستي وتعاني من نقص مستمر في المواد واليد العاملة المتخصصة (كيستلي ولندن 2002، 2003).

النتائج (العربية) 2:

المسافة الجسدية واسعة بين أصحاب المصالح، الذين تقع جميعها في مناطق أو أماكن مختلفة هي السبب الرئيسي للتأخير في اتخاذ القرار (دنغ وآخرون 2001). فريق المشروع لمعالجة المشاكل التقليدية الإدارة ولكن تلك التي تحدث على وجه التحديد نتيجة لأماكن نائية من هذه المواقع في كثير من الأحيان الحساسة بيئيا ليس فقط (Kestle 2009؛ Kestle ولندن 2002، 2003؛ صيداوي، 2012). هذه المواقع غالبا ما تكون بعيدة عن الدعم اللوجستي وتعاني من نقص مستمر من المواد واليد العاملة المتخصصة (Kestle ولندن 2002، 2003).

النتائج (العربية) 3:

المسافة الفعلية بين أصحاب المصلحة على نطاق واسع، الذين تقع جميعها في مناطق مختلفة أو أماكن هو السبب الأساسي في التأخير في اتخاذ القرار (دينق وآخرون ال.2001).فريق مشروع ليس فقط معالجة المشاكل الإدارية التقليدية، ولكن تلك التي تحدث على وجه التحديد نتيجة بُعد المواقع هذه غالبا ما تكون حساسة بيئيا المواقع (kestle 2009؛ kestle لندن 2002, 2003; صيداوي، 2012).هذه المواقع غالبا ما تكون بعيدة عن الدعم اللوجستي و تعاني من نقص مستمر من المواد واليد العاملة المتخصصة (kestle لندن 2002, 2003).