This article discusses the lasting

This article discusses the lasting impact of associationist philosophy on studies of Romantic and Victorian literature. Associationism, which involves belief that “mental and moral phenomena may be accounted for by association of ideas” (OED), combines habits of thinking with habits of feeling. The suggestion that detectable patterns of thought impact personal preferences and social decisions has special significance in scholarship about sympathy and distance. The explosion of scholarship within cognitive theory and the arts, spearheaded by Nicholas Dames, Sean O'Toole, Anne Stiles, Laura Otis, Lisa Zunshine, and many others, has offered powerful insights into attention, recollection, and the understanding of the self through literature. Analyses of narrative form and affect by scholars such as Amanda Anderson, Sarah Winter, Catherine Robson, and Suzanne Keen underscore how associations dictate and shape sympathetic interactions. This article argues for productive overlap between these strains of scholarship. Together, the works suggest that insights into habits of mind can and should be applied to the social realm.

النتائج (العربية) 1:

تتناول هذه المقالة التأثير الدائم لفلسفة أسوسياتيونيست على الدراسات الأدبية الرومانسية وفيكتوريا. الترابطية، الذي ينطوي على الاعتقاد بأن "الظواهر النفسية والمعنوية قد تكون استأثرت بالرابطة للأفكار" (مكتب المدير التنفيذي)، يجمع بين عادات التفكير مع عادات من الشعور. وقد اقتراح أن الاكتشاف أنماط التفكير تؤثر على التفضيلات الشخصية والقرارات الاجتماعية أهمية خاصة في المنح الدراسية عن تعاطفه والمسافة. الانفجار للمنح الدراسية ضمن نظرية المعرفية والفنون، تتصدرها السيدات نيكولاس، شون أوتول، ستايلز أن، أوتيس لورا، زونشاين ليزا، وكثير غيرها، عرضت أفكاراً قوية في الاهتمام والتذكر، وفهم الذات من خلال الأدب. تحليل النموذج السردي وتؤثر على العلماء مثل أندرسون أماندا وسارة الشتاء، كاثرين روبسون وحرص سوزان تبرز كيف تملي الجمعيات والشكل التفاعلات متعاطفة. ويدعو هذه المادة المنتجة التداخل بين هذه السلالات للمنح الدراسية. معا، يعمل توحي بأن رؤى في عادات العقل يمكن وينبغي أن تطبق على المجال الاجتماعي.

النتائج (العربية) 2:

تتناول هذه المقالة تأثير دائم الفلسفة associationist على دراسات الأدب الرومانسي والفيكتوري. الجمعوي، الذي ينطوي على الاعتقاد بأن "الظواهر النفسية والمعنوية قد يكون استأثرت به جمعية أفكار" (مكتب المدير التنفيذي)، يجمع بين عادات التفكير مع عادات الشعور. اقتراح أن أنماط للكشف الفكر تؤثر التفضيلات الشخصية والقرارات الاجتماعية له أهمية خاصة في منحة دراسية حول التعاطف والمسافة. انفجار منحة دراسية ضمن نظرية المعرفية والفنون، بقيادة نيكولاس السيدات، شون أوتول، آن السلالم، لورا أوتيس، ليزا Zunshine، وغيرها الكثير، وعرضت رؤى قوية في الانتباه، التذكر، وفهم الذات من خلال أدب. تحليلات شكل سردي وتؤثر من قبل العلماء مثل أماندا أندرسون، سارة الشتاء، كاثرين روبسون، وسوزان كين تؤكد كيف تملي الجمعيات والشكل التفاعلات متعاطفة. وتقول هذه المقالة للحصول تداخل مثمر بين هذه السلالات من المنح الدراسية. معا، وتشير الأعمال التي ثاقبة عادات العقل يمكن وينبغي أن تطبق على المجال الاجتماعي.

النتائج (العربية) 3:

هذه المادة يناقش تأثير دائم associationist الفلسفة في دراسات الأدب الرومانسي و الفيكتوري.تَرَابُطِيّة، الذي ينطوي على الاعتقاد بأن "الظواهر النفسية والمعنوية قد يرجع إلى تداعي الأفكار" (قاموس أوكسفورد الإنجليزي)، يجمع بين عادات التفكير مع عادات الشعور.اقتراح للكشف عن أنماط التفكير يؤثر التفضيلات الشخصية و القرارات الاجتماعية أهمية خاصة في مجال المنح الدراسية عن التعاطف مع المسافة.انفجار منحة دراسية داخل النظرية المعرفية والفنون بقيادة نيكولاس دامس، شون اوتول، آن ستايلز، لورا اوتيس، ليزا zunshine، وغيرها كثير، قد عرضت بصيرة قويّة في الانتباه، والتذكر،فهم الذات من خلال الأدب.تحليل شكل سردي و تأثر على العلماء مثل اماندا اندرسون، سارة وينتر، كاثرين روبسون، سوزان حريصة تبرز مدى الجمعيات تملي والشكل التفاعل الودي.ويقول هذه المادة المنتجة من التداخل بين هذه السلالات للابتعاث.معا،يعمل إلى أن نظرة ثاقبة على عادات العقل التي يمكن ان تطبق على المجال الاجتماعي.