The question, of course, is whether

The question, of course, is whether our focus on imagination in the module
actually aided this process of transformation, as we had hoped it would. The only answer
we can offer at the moment is “perhaps”. When asked to reflect on the first semester,
many students commented that they found the idea of “teaching for the imagination”
inspiring and challenging, and many referred to the exploration of educational ideas as a
valuable contribution to the development of their teaching credo. Yet it was clear that
only a few felt any confidence in using the notion of imagination to reflect on and
improve their classroom practice, or to investigate and expand their philosophy of
teaching. Within the restrictions of a one-year program, with its manifold challenges to
students’ conception of themselves and their working lives, it may be illusory to hope for
more.

النتائج (العربية) 1:

والسؤال، بالطبع، ما إذا كان تركيزنا على الخيال في الوحدة النمطيةفعلا مساعدة عملية التحول، كما كنا نأمل أنه سيكون. أن الجواب الوحيديمكن أن نقدمه في هذه اللحظة "ربما". وردا على سؤال للتفكير في النصف الأول من السنة،وعلق العديد من الطلاب أنهم عثروا على فكرة "التدريس للخيال"الملهم وتحديا، وكثيرة أشارت إلى استكشاف الأفكار التعليميةمساهمة قيمة لتطوير عقيدة التدريس بها. إلا أنه من الواضح أنفقط قليلة شعرت أي الثقة في استخدام مفهوم الخيال للتفكير في وتحسين ممارساتها الفصول الدراسية، أو للتحقيق وتوسيع هذه الفلسفة منالتدريس. ضمن برنامج مدته عام واحد، مع تحدياتها المتشعبة للقيود المفروضة علىتصور الطلاب لأنفسهم وحياتهم العملية، قد يكون من قبيل الوهم أن نأمل فيأكثر.

النتائج (العربية) 2:

السؤال، بالطبع، هو ما إذا كان تركيزنا على الخيال في وحدة
ساعد في الواقع عملية التحول هذه، كما كنا نأمل أنه سيكون. الحل الوحيد
الذي يمكن أن نقدمه في هذه اللحظة هو "ربما". وردا على سؤال للتفكير في الفصل الدراسي الأول،
وعلق العديد من الطلاب أنهم وجدوا فكرة "تعليم للخيال"
الملهم والتحدي، وأشار كثيرون إلى استكشاف الأفكار التربوية بمثابة
مساهمة قيمة في تطوير عقيدة تدريسهم. ومع ذلك، كان من الواضح أن
عددا قليلا فقط شعرت بأي قدر من الثقة في استخدام مفهوم الخيال للتفكير في
وتحسين الممارسات الصفية، أو للتحقيق وتوسيع فلسفتهم من
التدريس. ضمن قيود من برنامج مدته سنة واحدة، مع التحديات المتعددة
لمفهوم الطلاب أنفسهم وحياتهم العملية، قد يكون وهميا للأمل
أكثر.

النتائج (العربية) 3:

السؤال، بطبيعة الحال، هو ما إذا كان تركيزنا على الخيال في وحدة
ساعدت بالفعل في عملية التحول هذه، كما كنا نأمل سوف.الحل الوحيد
يمكننا أن نقدم في الوقت الحاضر هو "ربما".عندما يطلب منها أن تفكر في النصف الأول،
العديد من الطلاب إن وجدوا فكرة تعليم "الخيال"
الملهم تحدي،و أشار كثيرون إلى استكشاف الأفكار التربوية
مساهمة قيّمة في تطوير تدريس عقيدة.ومع ذلك من الواضح أن
فقط ورأى عدد قليل أي ثقة في استخدام مفهوم الخيال للتفكير و
تحسين ممارسة قاعة الدروس أو التحقيق وتوسيع فلسفة
التدريس.في حدود القيود البرنامج لمدة سنة واحدة،مع التحديات المتعددة
تصور الطلاب أنفسهم و حياتهم العملية، فإنه قد يكون من الوهم أن نأمل
أكثر.