The idea of “no-document lending” c

The idea of “no-document lending” clearly implied that many home loans were quite risky. Traditionally, banks had been unwilling to issue such risky home loans, as ultimately the banking institutions would be liable for any financial loss incurred if the borrower was unable to fulfill his payment obligation. However, in the early years following the dot-com crash and the September 11 attacks, banks began to change their policies for mortgage lending.

النتائج (العربية) 1:

واضح ضمناً فكرة "الإقراض المستند لا" أن العديد من القروض المنزلية كانت خطرة جداً. تقليديا، كانت المصارف غير مستعدة لإصدار مثل هذه القروض المنزل محفوفة بالمخاطر، كما في نهاية المطاف سيكون مسؤولاً عن أي خسائر مالية تكبدتها إذا كان المقترض غير قادر على الوفاء بالتزامه بدفع من المؤسسات المصرفية. ومع ذلك، في السنوات الأولى عقب تحطم الطائرة دوت وهجمات 11 سبتمبر، بدأت المصارف تغيير سياساتها المتعلقة بالإقراض العقاري.

النتائج (العربية) 2:

فكرة "الإقراض أي وثيقة" اشارة واضحة الى أن العديد من القروض العقارية كانت محفوفة بالمخاطر للغاية. تقليديا، كانت بنوك كانت مستعدة لإصدار مثل هذه القروض العقارية المحفوفة بالمخاطر، كما في نهاية المطاف المؤسسات المصرفية سيكون مسؤولا عن أي خسارة مالية تكبدتها إذا كان المقترض غير قادر على الوفاء بالتزامها دفع له. ومع ذلك، في السنوات الأولى بعد انهيار الدوت كوم وهجمات 11 سبتمبر، وبدأت البنوك لتغيير سياساتها للإقراض العقاري.

النتائج (العربية) 3:

فكرة "أي وثيقة الإقراض" يعني بوضوح أن العديد من القروض المنزل كانت خطرة جدا.تقليديا، كانت البنوك ترفض مسألة محفوفة بالمخاطر قروض المنازل، مثل المؤسسات المصرفية في نهاية المطاف سيكون مسؤولا عن أي خسائر مالية تكبدها لو المقترض غير قادر على الوفاء له التزام بالسداد.ومع ذلك، في السنوات الأولى التي أعقبت حادث تحطم دوت كوم و هجمات 11 سبتمبر،البنوك بدأت تغير سياساتها الإقراض العقاري.