Chaucer’s Pardoner is a highly untr

Chaucer’s Pardoner is a highly untrustworthy character. He sings a ballad—“Com hider, love, to me!” (General Prologue, 672)—with the hypocritical Summoner, undermining the already challenged virtue of his profession as one who works for the Church. He presents himself as someone of ambiguous gender and sexual orientation, further challenging social norms. the Pardoner carries with him to Canterbury the tools of his trade—in his case, freshly signed papal indulgences and a sack of false relics, including a brass cross filled with stones to make it seem as heavy as gold and a glass jar full of pig’s bones, which he passes off as saints’ relics. Since visiting relics on pilgrimage had become a tourist industry, the Pardoner wants to cash in on religion in any way he can, and he does this by selling tangible, material objects—whether slips of paper that promise forgiveness of sins or animal bones that people can string around their necks as charms against the devil. After telling the group how he gulls people into indulging his own avarice through a sermon he preaches on greed, the Pardoner tells of a tale that exemplifies the vice decried in his sermon. Furthermore, he attempts to sell pardons to the group—in effect plying his trade in clear violation of the rules outlined by the host.

النتائج (العربية) 1:

باردونير في تشوسر حرف غير جديرة بالثقة العالية. أنه يغني أغنية — "Com المخفي، والحب، بالنسبة لي!" (مقدمة العامة، 672)-مع المستدعي النفاق، وتقويض الفضيلة فعلا تحدي لمهنته كواحد الذي يعمل في الكنيسة. أنه يقدم نفسه كشخص غامض نوع الجنس والتوجه الجنسي، مواصلة تحدي الأعراف الاجتماعية. باردونير يحمل معه إلى كانتربري أدوات تجارته – في بلده الانغماس البابوية الحالة، وقع عليه وكيس من قطع أثرية مزيفة، بما في ذلك نحاس عبر مليئة بالحجارة لجعل الأمر يبدو الثقيلة كالذهب وزجاج جرة كاملة من عظام الخنزير، الذي قال أنه يمر كقطع أثرية القديسين. منذ زيارة الآثار في الحج قد أصبحت صناعة السياحة ويريد باردونير النقدية في الدين في أي شكل من الأشكال أنه يمكن أن يفعل هذا ببيع أشياء ملموسة ومادية – عما إذا كان يمكن سلسلة كشوف للورقة التي وعد المغفرة من الذنوب أو عظام الحيوانات أن الناس حول أعناقهم كالسحر ضد الشيطان. بعد أن أخبر الفريق كيف أنه النوارس الناس إلى الانغماس في بلده الطمع من خلال خطبة أنه يعظ على الجشع، باردونير يروي قصة تجسد نائب استنكر في خطبته. وعلاوة على ذلك، كان يحاول بيع العفو إلى المجموعة — سارية المفعول التي تبحر تجارته في انتهاك واضح للقواعد التي حددها البلد المضيف.

النتائج (العربية) 2:

الصافح تشوسر هو شخصية غير جديرة بالثقة للغاية. انه يغني ballad- "المخفي كوم، الحب، بالنسبة لي!" (عامة مقدمة، 672)، مع المستدعي النفاق، وتقويض الفضيلة تحدى بالفعل من مهنته كمن يعمل لصالح الكنيسة. انه يقدم نفسه كشخص غامض من الجنسين والميول الجنسية، المزيد من المعايير الاجتماعية الصعبة. والصافح يحمل معه إلى كانتربري أدوات له في التجارة قضيته، وقعت حديثا الانغماس البابوية وكيس من الاثار كاذبة، بما في ذلك عبر النحاس مليئة بالحجارة لجعله يبدو ثقيلا مثل الذهب وعاء زجاجي كامل من الخنزير العظام، الذي يمر قبالة كما الاثار القديسين. منذ زيارة الاثار على الحج أصبحت صناعة السياحة، والصافح يريد للاستفادة من الدين بأي شكل من الأشكال ما في وسعه، ويفعل هذا عن طريق بيع ملموسة، المادية الكائنات سواء قصاصات الورق التي وعد مغفرة الذنوب أو عظام الحيوانات أن الناس يمكن سلسلة حول أعناقهم كما سحر ضد الشيطان. بعد قول جماعة كيف انه النوارس الناس إلى الانغماس له جشع الخاصة من خلال خطبة يعظ على الجشع، والصافح تحكي قصة التي تجسد نائب انتقد في خطبته. وعلاوة على ذلك، وقال انه محاولات لبيع العفو لتأثير الجماعة في تبحر تجارته في انتهاك واضح لقواعد المبينة من قبل المضيف.

النتائج (العربية) 3:

العفو تشوسر هو شخصية جديرة بالثقة للغاية.كان يغني أغنية "كوم المخفي، الحب بالنسبة لي!"(مقدمة عامة و 672) - مع النفاق المستدعي، مما يقوض بالفعل تواجه بحكم مهنته كمن يعمل في الكنيسة.وهو يقدم نفسه على انه شخص غامض نوع الجنس والتوجه الجنسي، مزيد من التحدي المعايير الاجتماعية.العفو يحمل معه إلى كانتربري الأدوات من التجارة في قضيته، وقعت حديثا البابويه الانغماس و كيس من قطع اثرية مزورة، بما في ذلك صليب نحاس مليئة بالأحجار لجعلها تبدو ثقيلة مثل الذهب و الزجاج جرة كاملة من عظام الخنزير، وهو يمر قبالة كما آثار القديسين.منذ زيارة الاثار على الحج أصبحت صناعة السياحة،العفو يريد أن النقدية في الدين بأي طريقة يستطيع ويفعل ذلك عن طريق بيع الأشياء المادية الملموسة سواء زلات من الورق هذا الوعد بمغفرة الذنوب أو عظام الحيوانات التي يمكن للناس أن الخيط حول أعناقهم كما السحر ضد الشيطان.بعد إخبار الفريق كيف كان النوارس الناس إلى الانغماس بلده الجشع من خلال الخطبة وهو يعظ على الطمعالعفو يحكي حكاية تجسد نائب منتقص في خطبته.وعلاوة على ذلك، انه يحاول بيع العفو المجموعة في المعنى تبحر تجارته في انتهاك واضح للقواعد المحددة من قبل المضيف.