If every physician told his termina

If every physician told his terminally ill patients that they were destined for a complete recovery, this might also set many of their minds at ease, but at the expense of the truth. Why should we be concerned about the truth? This question awaits its Socrates. For our purposes, we need only observe that the truth is of paramount concern to the faithful themselves; indeed, the truth of a given doctrine is the very object of their faith. The search for comfort at the expense of truth has never been a motive for religious belief, since all creeds are chock-full of terrible proposals, which are no comfort to anyone and which the faithful believe, despite the pain it causes them, for fear of leaving some dark corner of reality unacknowledged. The

النتائج (العربية) 1:

إذا كان كل طبيب قال مرضاة الميؤوس أنها كانت متجهة إلى انتعاش كامل، وهذا قد أيضا تعيين العديد من عقولهم في سهولة، ولكن على حساب الحقيقة. لماذا ينبغي لنا أن نهتم الحقيقة؟ وينتظر هذا السؤال عن سقراط. لأغراضنا، نحن بحاجة إلى مراقبة إلا أن الحقيقة مصدر قلق بالغ الأهمية للمؤمنين أنفسهم؛ والواقع أن الحقيقة عن مذهب معين هو كائن جداً إيمانهم. البحث عن الراحة على حساب الحقيقة لم يكن دافع للعقيدة الدينية، نظراً لجميع العقائد طافح من مقترحات الرهيبة، وهي لا الراحة لأي شخص ويعتقد المؤمنين، على الرغم من الألم الذي يسببه لهم، خوفاً من ترك بعض زاوية مظلمة لواقع غير معترف بها. على

النتائج (العربية) 2:

إذا قال كل طبيبه المرضى الميئوس من شفائهم التي كانت متجهة لتحقيق الانتعاش الكامل، وهذا قد أيضا تعيين العديد من عقولهم في سهولة، ولكن على حساب الحقيقة. لماذا يجب علينا أن نقلق حول الحقيقة؟ هذا السؤال ينتظر سقراط لها. لأغراضنا، ونحن بحاجة فقط نلاحظ أن الحقيقة هي الشغل الشاغل للمؤمنين أنفسهم. في الواقع، والحقيقة عقيدة معينة هو الكائن جدا من إيمانهم. كان البحث عن الراحة على حساب الحقيقة أبدا الدافع وراء الاعتقاد الديني، لأن جميع المذاهب هي طافح من المقترحات الرهيبة، التي لم توفر الراحة لأحد، والتي المؤمنين نعتقد، على الرغم من الألم الذي يسبب لهم، خوفا ترك بعض زاوية مظلمة من واقع غير المعترف به. ال

النتائج (العربية) 3:

لو كل طبيب قال الميؤوس من شفائهم أنها كانت متجهة إلى الانتعاش الكامل، ويمكن أيضا وضع العديد من عقولهم في سهولة، ولكن على حساب الحقيقة.لماذا ينبغي لنا أن نشعر بالقلق إزاء الحقيقة؟هذا السؤال ينتظر سقراط.لأغراضنا، نحن بحاجة فقط لمراقبة هذه الحقيقة أمر بالغ القلق لدى المؤمنين أنفسهم، بل حقيقة مذهب معين هو الموضوع جدا عقيدتهم.البحث عن المتعة على حساب الحقيقة لم يكن دافع عن العقيدة الدينية، لأن جميع المذاهب هي الساندة الكامل من مقترحات الرهيبة، ليست الراحة أن أحد المؤمنين الذي نعتقد رغم الالم فقد يسبب لهم خوفا من ترك بعض الزوايا المعتمة من الواقع unacknowledged.</s>