There are at least four areas from

There are at least four areas from which the tools and methods of dissenting futures can be derived.
They are: critical futures studies, multicultural futures work, macrohistory and design/visioning
approaches. Each is briefly outlined below. Others can, and certainly will, be added over time.
Critical futures studies
This emerged from the perceived shortcomings of the largely empiricist American tradition and its
unconscious reliance upon unquestioned (and hence invisible) socio-cultural presuppositions. In
this context ‘critical’ does not simply mean ‘to criticise’. A more accurate formulation would be:
‘looking more deeply’. What this means in practice is a process of ‘probing beneath the surface’ to
consider futures problems at a range of levels right down to the framing of worldviews and
worldview commitments. Careful attention to phenomena at these levels provides a much richer
account of social reality, social change, social potential than could ever be derived from more the
more superficial accounts available in pop futurism. So, for example, in a critical futures approach,
topics such as ‘health’, ‘wealth’, ‘growth’ and ‘development’ are subjected to fairly thorough
treatment such that processes of socio-cultural framing, editing, exclusion etc are revealed. When
such phenomena emerge into human consciousness they become visible and can be dealt with
clearly. Hence, critical FS provides tools of understanding that can help to reveal why things are the
way they are and, to some extent, how they can be changed. For example the notion of a ‘wise
culture’ can be used to contrast with, and problematise, industrial culture, thereby opening out new
conceptual and practical spaces. The latter provides the grounding for a vast range of social
innovations. Hence, although there is a necessary abstraction in some aspects of critical futures
work, the outputs can be intensely practical.

النتائج (العربية) 1:

وهناك على الأقل أربعة مجالات بأدوات وأساليب مخالفة العقود الآجلة يمكن أن تستمد منها.: الدراسات المستقبلية الحرجة والعمل المستقبلية المتعددة الثقافات، ماكروهيستوري وتصميم/وضع التصوراتالنهج. كل واحد يرد بإيجاز أدناه. الآخرين يمكن، والتأكيد، وستضاف على مر الزمن.الدراسات المستقبلية الحرجةهذا ظهر من أوجه القصور الملحوظة لالي حد كبير التجريبي التقاليد الأمريكية ولهافاقد الوعي من الاعتماد على الافتراضات اجتماعية-ثقافية لا جدال فيها (ومن ثم غير مرئية). فيلا يعني هذا السياق 'حرجة' ببساطة 'انتقاد'. وستكون صيغة أكثر دقة:'تبحث أعمق'. وهذا يعني من الناحية العملية وعملية 'السبر تحت السطح' إلىالنظر في المشاكل المستقبلية في مجموعة من المستويات وصولاً إلى صياغة رؤى العالم والالتزامات النظرة العالمية. الحرص على الاهتمام بظواهر هذه المستويات يوفر أكثر ثراءتغيير حساب واقع الاجتماعي، والاجتماعي، الإمكانات الاجتماعية مما يمكن استخلاصها من أكثر من أي وقت مضىالحسابات المتوفرة في البوب مستقبلية أكثر سطحية. لذا، على سبيل المثال، في نهج الآجلة حرجة،مواضيع مثل 'الصحة'، 'الثروة'، 'النمو' و 'التنمية' يتعرضون لدقيق إلى حد ماالعلاج وكشف مثل هذه العمليات لتأطير الاجتماعية-الثقافية، والتحرير، واستبعاد إلخ. عندماتظهر مثل هذه الظواهر في الوعي البشري تصبح مرئية ويمكن التعامل معهاومن الواضح. ومن ثم، خ الحرجة يوفر أدوات للتفاهم التي يمكن أن تساعد في الكشف عن السبب في الأمورway they are and, to some extent, how they can be changed. For example the notion of a ‘wiseculture’ can be used to contrast with, and problematise, industrial culture, thereby opening out newconceptual and practical spaces. The latter provides the grounding for a vast range of socialinnovations. Hence, although there is a necessary abstraction in some aspects of critical futureswork, the outputs can be intensely practical.

النتائج (العربية) 2:

هناك أربعة مجالات على الأقل والتي من الأدوات والأساليب العقود الآجلة للمعارضة يمكن أن تستمد.
وهم: علم ​​المستقبل حاسمة، تعمل الآجلة متعددة الثقافات، macrohistory والتصميم / التصورات
النهج. ويرد كل فترة وجيزة أدناه. يمكن للآخرين، وسوف بالتأكيد، أن يضاف مع مرور الوقت.
علم المستقبل الحرجة
ظهر هذا من أوجه القصور الملحوظ في التقليد الأميركي المادي التجريبي إلى حد كبير ولها
الاعتماد عليه فاقدا للوعي الافتراضات الاجتماعية والثقافية التي لا جدال فيها (وبالتالي غير مرئية). في
هذا السياق 'حرج' لا يعني ببساطة "لانتقاد". ومن شأن صياغة أكثر دقة على النحو التالي:
"أبحث بعمق أكثر. وهذا يعني من الناحية العملية هي عملية "التحقيق تحت السطح" إلى
النظر في المشاكل الآجلة في مجموعة من المستويات وصولا إلى تأطير وجهات النظر العالمية
والالتزامات النظرة. الحرص على الاهتمام الظواهر عند هذه المستويات يوفر أكثر ثراء
في الاعتبار الواقع الاجتماعي، والتغيير الاجتماعي، وإمكانات الاجتماعية مما يمكن من أي وقت مضى أن تستمد من مزيد من
حسابات أكثر سطحية المتاحة في مستقبلية البوب. لذلك، على سبيل المثال، في نهج الآجلة حاسم،
يتعرض موضوعات مثل "الصحة"، "الثروة"، "النمو" و "التنمية" إلى دقيقة إلى حد ما
علاج مثل التي كشفت عمليات التأطير الاجتماعي والثقافي، والتحرير، والإقصاء الخ . عندما
تظهر مثل هذه الظواهر في الوعي البشري أن تصبح مرئية ويمكن التعامل معها
بشكل واضح. وبالتالي، FS حاسم يوفر أدوات التفاهم التي يمكن أن تساعد في الكشف عن الأسباب التي جعلت الأمور على
ما هي عليه، وإلى حد ما، وكيف يمكن أن تتغير. على سبيل المثال فكرة وجود "الحكيمة
الثقافة" يمكن أن تستخدم على النقيض مع وإشكالية والثقافة الصناعية، ومن ثم فتح من جديد
المساحات النظري والعملي. يقدم هذا الأخير على أسس لمجموعة واسعة من الاجتماعية
الابتكارات. وبالتالي، على الرغم من أن هناك التجريد الضروري في بعض جوانب العقود الآجلة حاسم
العمل، يمكن أن مخرجات يكون عمليا بشكل مكثف.

النتائج (العربية) 3:

هناك أربعة مجالات على الأقل منها أدوات وأساليب مخالفة العقود الآجلة يمكن استخلاصها.
وهي: الدراسات المستقبلية الحرجة المتعدد الثقافات العقود الآجلة الأعمال، macrohistory وتصميم / تصوّر
النهوج.كل هي بإيجاز أدناه.يمكن للآخرين، و بالتأكيد سوف تضاف على مر الزمن.

حرجة الدراسات المستقبليةوهذا ظهر من العيوب الملحوظة إلى حد كبير التجريبي التقاليد الأمريكية وفريقها
فاقد الوعي والاعتماد على جدال (ومن ثم خفي) - الثقافية الافتراضات.وفي هذا السياق
"حرجة" لا تعني ببساطة "انتقاد".وضع صياغة أدق هو:
'looking بعمق أكثر '.