Once upon a time there lived a lion

Once upon a time there lived a lion in a forest. One day after a heavy meal. It was sleeping under a tree. After a while, there came a mouse and it started to play on the lion. Suddenly the lion got up with anger and looked for those who disturbed its nice sleep. Then it saw a small mouse standing trembling with fear. The lion jumped on it and started to kill it. The mouse requested the lion to forgive it. The lion felt pity and left it. The mouse ran away. 



On another day, the lion was caught in a net by a hunter. The mouse came there and cut the net. Thus it escaped. There after, the mouse and the lion became friends. They lived happily in the forest afterwards. 



Moral : A friend in need is a friend indeed

النتائج (العربية) 1:

مرة عاش هناك أسد في غابة. يوم واحد بعد وجبة ثقيلة. أنه كان نائماً تحت شجرة. وبعد فترة من الوقت، هناك جاء ماوس وأنها بدأت في اللعب على الأسد. فجأة نهض بغضب الأسد ويتطلع لأولئك الذين قلق النوم الجميل. ثم أنه رأي دائمة صغيرة ماوس يرتجف من الخوف. الأسد قفز على ذلك وبدأت بأنه قتل. وطلبت الماوس الأسد أن يغفر ذلك. الأسد يرى الشفقة وتركها. وهرب الماوس. في يوم آخر، الأسد قبضت عليه في شبكة صياد. جاء هناك الماوس وقطع الشبكة. وهكذا هرب. هناك بعد، أصبحت الفأرة والأسد أصدقاء. عاش في الغابة بعد ذلك. المعنوي: صديق في حاجة صديق الواقع

النتائج (العربية) 2:

كان ياما كان هناك عاش الأسد في الغابات. يوم واحد بعد وجبة ثقيلة. أنه كان نائما تحت شجرة. بعد فترة من الوقت، وهناك جاء الفأرة وأنها بدأت للعب على الأسد. فجأة حصل الأسد مع الغضب وبدا لأولئك الذين اضطراب في النوم لطيفة. بعد ذلك شهدت مكانة فأر صغير يرتجف من الخوف. قفز الأسد على ذلك، وبدأ للقضاء عليها. طلب الماوس الأسد أن يغفر له. ورأى الأسد الشفقة وتركها. ركض الماوس بعيدا. 



في يوم آخر، تم القبض الأسد في شبكة كتبها صياد. وجاء الماوس هناك وقطع الشباك. وهكذا نجا. هناك بعد، والفأر والأسد أصبح الأصدقاء. كانوا يعيشون في سعادة في الغابة بعد ذلك. 



الأخلاقي: إن الصديق وقت الشدة هو الصديق الحقيقى

النتائج (العربية) 3:

مرة واحدة عند كل مرة هناك عاش اسد في غابة.يوم واحد بعد تناول وجبة ثقيلة.كان ينام تحت شجرة.بعد حين، جاء الفأر ومن بدأ به في ليون.فجأة استيقظ الأسد الغضب وبحثت عن أولئك الذين بالانزعاج لطيفة النوم.بعد ذلك رأيت فأر صغير يقف مرتعشا من الخوف.قفز الأسد على ذلك وبدأت قتله.الفأر إلى أسد أن يغفر له.الأسد يرى الشفقة و تركه.الفأر هرب.في يوم آخر, كان الأسد وقع في شبكة صياد.الماوس جاء هناك قطع النت.ومن ثم لاذوا بالفرار.هناك بعد الفأر والأسد أصبحوا أصدقاء.لحسن الحظ أنها تعيش في الغابات بعد ذلك.الحكمة: الصديق في الضيق هو صديق الواقع