At the age of nine, Ruqaiya married

At the age of nine, Ruqaiya married her first cousin, Akbar, in November of 1551 at Kabul, Afghanistan, shortly after his first appointment as a Viceroy in the province of Ghazni.[14] The marriage took place as per Emperor Humayun's wish, and was conducted soon after the untimely death of Ruqaiya's father, Hindal Mirza, who died fighting in a battle against Kamran Mirza's forces in November of 1551.[15] Upon their marriage, Humayun conferred on the young couple, all the wealth, army and adherents of his deceased younger brother, Hindal, and Ghazni, which was one of Hindal's jagir, was given to his nephew and son-in-law, Akbar.[15][16]

Approximately five years after her marriage, Ruqaiya became Empress of the Mughal Empire at the age of fourteen years following her husband's accession to the throne in 1556. Akbar, like his predecessors, was a polygamist, his sexuality was intense but short-lived and by early middle age he was sated. It was then that he expressed his regret on marrying again after his first marriage with Ruqaiya and even recommended monogamy, saying, "To seek more than one wife is to work one's own undoing. In case she [the first wife] were barren or bore no son, it might then be expedient."[14] Throughout her marriage, Ruqaiya remained childless, but assumed the primary responsibility for the upbringing of her grandson, Prince Khurram (the future Emperor Shah Jahan)I love you too

النتائج (العربية) 1:

في سن التاسعة، تزوجت روقاييا عمها الأولى، أكبر، في تشرين الثاني/نوفمبر 1551 في كابول، أفغانستان، بعد وقت قصير من تعيينه الأول الوالي في مقاطعة غازني. [14] الزواج جرت وفقا لرغبة الإمبراطور همايون، وأجرى قريبا بعد الوفاة المفاجئة لوالده في روقاييا، "ميرزا هيندال"، الذين لقوا حتفهم في القتال في معركة ضد القوات كمران ميرزا في تشرين الثاني/نوفمبر 1551. [15] عند زواجهما، يمنح همايون على زوجين شابين، جميع الثروات، والجيش واتباعا لشقيقه الأصغر المتوفى، هيندال، وغزني، الذي كان واحداً من جاغير هيندال 's، أعطيت له ابن أخيه وصهره، أكبر. [15] [16]ما يقرب من خمس سنوات بعد زواجها، أصبح روقاييا الإمبراطورة إمبراطورية المغول في سن 14 سنة بعد انضمام زوجها على العرش في 1556. كان أكبر، مثل أسلافه، تعدد الزوجات، حياته الجنسية كان مكثف ولكن لم تدم طويلاً ومن أوائل منتصف العمر كان ستيد. ثم كان أنه أعرب عن أسفه في الزواج مرة أخرى بعد زواجه الأول مع روقاييا وحتى أوصى بعدم تعدد الزوجات، قائلا: "للبحث عن أكثر من زوجة واحدة أن يعمل التراجع عن في المرء. في حالة [الزوجة الأولى] أنها كانت جرداء أو تتحمل لا الابن، ثم لعله المناسب. " [14] في جميع أنحاء زواجها، روقاييا ظلت دون أطفال، ولكن يفترض المسؤولية الأولى عن تربية حفيدها، الأمير خورام (المستقبل الإمبراطور شاه جاهان) أحبك جداً

النتائج (العربية) 2:

في سن التاسعة، تزوج Ruqaiya الأول ابن عمها، أكبر، في تشرين الثاني من 1551 في كابول، أفغانستان، بعد وقت قصير من اول تعيين في منصب الوالي في ولاية غزني. استغرق [14] الزواج مكان حسب رغبة الإمبراطور همايون، وأجريت بعد وقت قصير من الوفاة المبكرة والد Ruqaiya، وحنظل ميرزا، الذي توفي القتال في معركة ضد القوات كامران ميرزا ​​في نوفمبر تشرين الثاني من 1551. [15] وبعد زواجهما، الممنوحة همايون على زوجين شابين، كل الثروة والجيش و أعطيت أتباع له المتوفى شقيقه الأصغر، حنظل، وغازني، والذي كان واحدا من jagir حنظل، وإلى ابن أخيه وابنه في القانون، أكبر. [15] [16] بعد ما يقرب من خمس سنوات من زواجها، أصبح Ruqaiya امبراطورة إمبراطورية المغول في سن أربعة عشر عاما بعد انضمام زوجها على العرش في 1556. أكبر، مثل أسلافه، كان متعدد الزوجات، وحياته الجنسية مكثفة ولكن لفترة قصيرة وبحلول أوائل منتصف العمر كان متخم. ثم كان أن أعرب عن أسفه على الزواج مرة أخرى بعد زواجه الأول مع Ruqaiya وحتى الزواج الأحادي الموصى بها، قائلا: "أن تسعى للحصول أكثر من زوجة واحدة هي العمل التراجع المرء، وفي حال كانت [الزوجة الأولى] كانت قاحلة أو تجويف لا ابنه، قد يكون ثم المناسب ". [14] وخلال زواجها، ظلت Ruqaiya الذين لم ينجبوا اطفالا، لكن يفترض أن المسؤولية الأولى عن تربية حفيدها الأمير خرام (في المستقبل الإمبراطور شاه جهان) أنا أحبك جدا