Individuals with mitral valve prola

Individuals with mitral valve prolapse, particularly those without symptoms, often require no treatment.[19] Those with mitral valve prolapse and symptoms of dysautonomia (palpitations, chest pain) may benefit from beta-blockers (e.g., propranolol). Patients with prior stroke and/or atrial fibrillation may require blood thinners, such as aspirin or warfarin. In rare instances when mitral valve prolapse is associated with severe mitral regurgitation, mitral valve repair or surgical replacement may be necessary. Mitral valve repair is generally considered preferable to replacement. Current ACC/AHA guidelines promote repair of mitral valve in patients before symptoms of heart failure develop. Symptomatic patients, those with evidence of diminished left ventricular function, or those with left ventricular dilatation need urgent attention.

Prevention of infective endocarditis Edit
Individuals with MVP are at higher risk of bacterial infection of the heart, called infective endocarditis. This risk is approximately three- to eightfold the risk of infective endocarditis in the general population.[1] Until 2007, the American Heart Association recommended prescribing antibiotics before invasive procedures, including those in dental surgery. Thereafter, they concluded that "prophylaxis for dental procedures should be recommended only for patients with underlying cardiac conditions associated with the highest risk of adverse outcome from infective endocarditis."[20]

Many organisms responsible for endocarditis are slow-growing and may not be easily identified on routine blood cultures (these fastidious organisms require special culture media to grow). These include the HACEK organisms, which are part of the normal oropharyngeal flora and are responsible for perhaps 5 to 10% of infective endocarditis affecting native valves. It is important when considering endocarditis to keep these organisms in mind.

النتائج (العربية) 1:

الأفراد مع انسدال الصمام التاجي، لا سيما تلك دون أعراض، وغالباً لا تحتاج إلى علاج. [19] تلك مع انسدال الصمام التاجي وأعراض ديسوتونوميا (خفقان، ألم في الصدر) قد تستفيد من حاصرات بيتا (بروبرانولول مثلاً). المرضى الذين يعانون من السكتة الدماغية السابقة و/أو الرجفان الاذيني قد تتطلب سيولة الدم، مثل الأسبرين أو الوارفارين. وفي حالات نادرة عندما يرتبط انسدال الصمام التاجي مع قلس التاجي الحاد، إصلاح الصمام التاجي أو الاستبدال الجراحي قد يكون ضروريا. ويعتبر عموما الأفضل لاستبدال إصلاح الصمام التاجي. تعزيز المبادئ التوجيهية الحالية للجنة التنسيق الإدارية/اها إصلاح الصمام التاجي في مرضى قبل وضع أعراض فشل القلب. المرضى أعراض وتلك الأدلة من تقلص وظيفة البطين الأيسر، أو تلك التي توسع البطين الأيسر تحتاج إلى اهتمام عاجل.الوقاية من عدوى التهاب الشغاف تحريرالأفراد مع لقاح التهاب السحايا أكثر عرضه للعدوى البكتيرية من القلب، ويسمى التهاب الشغاف المعدية. هذا الخطر هو تقريبا ثلاثة-لثمانية إضعاف خطر الإصابة بعدوى التهاب الشغاف في السكان بصفة عامة. [1] حتى عام 2007، أوصت "جمعية القلب الأمريكية" وصف المضادات الحيوية قبل إجراءات الغازية، بما في ذلك تلك الموجودة في جراحة الأسنان. وبعد ذلك، وخلصوا إلى أنه "ينبغي التوصية الاتقاء من أجل إجراءات طب الأسنان فقط للمرضى الذين يعانون من وراء القلب الشروط المرتبطة بأعلى درجة من المخاطر لنتائج سلبية من عدوى التهاب الشغاف". [20]العديد من الكائنات الحية المسؤولة عن التهاب الشغاف هي بطيئة النمو، ولا يمكن تحديدها بسهولة على الثقافات الدم الروتيني (تتطلب هذه الكائنات نيقة وسائط الثقافة الخاصة النمو). وتشمل هذه الكائنات هاسيك، التي هي جزء من النباتات المكنسية العادية وهي المسؤولة عن ربما 5 إلى 10 في المائة من التهاب الشغاف المعدية التي تؤثر على الصمامات الأصلية. من المهم عند النظر في التهاب الشغاف للحفاظ على هذه الكائنات في الاعتبار.

النتائج (العربية) 2:

الأفراد مع هبوط الصمام الميترالي صمام، ولا سيما من دون أعراض، وغالبا ما تتطلب أي علاج. [19] أولئك الذين لديهم ارتخاء الصمام الميترالي وأعراض خلل الوظائف المستقلة (الخفقان، وألم في الصدر) قد تستفيد من حاصرات بيتا (على سبيل المثال، بروبرانولول). المرضى الذين يعانون من السكتة الدماغية السابقة و / أو الرجفان الأذيني قد تتطلب سيولة الدم، مثل الأسبرين أو الوارفارين. في حالات نادرة عندما يرتبط ارتخاء الصمام التاجي مع قلس التاجي الحاد، وإصلاح الصمام التاجي أو الاستبدال الجراحي قد يكون ضروريا. يعتبر إصلاح الصمام التاجي عموما يفضل استبدال. المبادئ التوجيهية ACC / AHA الحالية تعزيز إصلاح صمام تاجي في المرضى قبل أعراض قصور القلب تتطور. المرضى الذين يعانون من أعراض، مع تلك الأدلة من تقلص وظيفة البطين الأيسر، أو الذين لديهم الأيسر توسع البطين تحتاج إلى عناية عاجلة.

الوقاية من التهاب الشغاف تحرير معدية
الأفراد مع MVP أكثر عرضة للعدوى البكتيرية للقلب، ويسمى التهاب الشغاف. هذا الخطر هو ثلاث سنوات تقريبا ثمانية أضعاف من خطر التهاب الشغاف في عموم السكان. [1]، أوصت جمعية القلب الأمريكية حتى عام 2007 وصف المضادات الحيوية قبل إجراءات الغازية، بما في ذلك جراحة الأسنان. بعد ذلك، وخلصوا إلى أن "الوقاية لإجراءات طب الأسنان ينبغي التوصية فقط للمرضى الذين يعانون من أمراض القلب الكامنة المرتبطة خطر أعلى من نتائج سلبية من التهاب الشغاف." [20]

العديد من الكائنات الحية المسؤولة عن التهاب الشغاف وبطيء النمو، وقد لا يكون بسهولة التعرف على الثقافات الدم الروتينية (هذه الكائنات الحساسية تتطلب وسائل الإعلام ثقافة خاص لتنمو). وتشمل هذه الكائنات HACEK، والتي هي جزء من النباتات الفم والبلعوم العادية وهي المسؤولة عن ربما 5-10٪ من التهاب الشغاف المعدية التي تؤثر على صمامات الأم. ومن المهم عند النظر في التهاب الشغاف للحفاظ على هذه الكائنات في الاعتبار.

النتائج (العربية) 3:

الأفراد مع انسدال الصمام التاجي، وخاصة بدون أعراض، غالبا ما تحتاج الى اي علاج. ([19]) هذه مع انسدال الصمام التاجي و أعراض dysautonomia (خفقان القلب وألم في الصدر) قد تستفيد من حاصرات بيتا (مثل البروبرانولول).المرضى الذين يعانون من السكتة الدماغية قبل و / أو الرجفان الأذيني قد تتطلب سيولة الدم مثل الأسبرين أو الوارفارين.في حالات نادرة عند انسدال الصمام التاجي يترافق مع شدة قلس التاجي، صمام تاجي إصلاح أو استبدال الجراحة قد تكون ضرورية.إصلاح الصمام التاجي يعتبر عموما من الأفضل استبدال.المبادئ التوجيهية الحالية ACC / اها تعزيز إصلاح الصمام التاجي في المرضى قبل تطور أعراض فشل القلب.أعراض المرضى المصابين دليل على تقلص وظيفة البطين الأيسر، أو تلك مع توسع في البطين الأيسر بحاجة إلى اهتمام عاجل.الوقاية من التهاب الشغاف العدوائي تحريرالأفراد مع السحايا هي الأكثر تعرضا لخطر العدوى البكتيرية من القلب يسمى التهاب الشغاف العدوائي.هذا الخطر هو ما يقرب من ثلاثة إلى ثمانية أضعاف مخاطر التهاب الشغاف العدوائي في عامة السكان. ([1]) حتى عام 2007، جمعية القلب الامريكية وأوصى وصف المضادات الحيوية قبل إجراءات الغازية، بما في ذلك تلك الموجودة في جراحة الأسنان.بعد ذلك، فإنها خلصت إلى أن “ الوقاية على إجراءات طب الأسنان يوصى به فقط للمرضى الذين يعانون أمراض القلب الكامنة المرتبطة خطر أعلى من نتائج سلبية من التهاب الشغاف العدوائي. ” ([20]العديد من الكائنات المسؤولة عن التهاب الشغاف بطيئة النمو ولا يمكن بسهولة التعرف على الثقافات الدم الروتيني (هذه الحساسية الكائنات الحية تحتاج إلى وسائل الإعلام الثقافة الخاصة تنمو).وتشمل هذه hacek الكائنات، التي هي جزء من اللثة الطبيعية والنباتات مسؤولية ربما 5 إلى 10 في المائة من التهاب الشغاف العدوائي تؤثر على الأم الصمامات.من المهم عند النظر في الشغاف للحفاظ على هذه الكائنات في الاعتبار.