What will it take to bring Yemen's

What will it take to bring Yemen's crisis to the world's attention?
LONDON/JERUSALEM, 11 February 2016 (IRIN) - Shortly before IRIN’s regular contributor in Yemen, Almigdad Mojalli, was killed in an airstrike, he took a trip to Jordan and had a disturbing realisation.

He had been working tirelessly to cover the war that had driven his country from humanitarian disaster to humanitarian catastrophe. He had spared no detail in describing the civilian casualties, nor the survivors so desperate they were eating out of garbage bins.

But in Jordan, he discovered that the war hardly made the news. Locals were shocked to hear what he had to say. Mojalli knew it was a struggle to get an English-speaking audience interested in his country, but he thought in a place with a shared mother tongue it might at least make a few headlines.

Before he fell victim to the war, which has claimed the lives of more than 6,000 people since March, the dogged Yemeni journalist was still struggling to understand why the world found it so easy to turn a blind eye.

Experts ask the same question. "It is absurd,” says Adam Baron, visiting fellow at the European Council on Foreign Relations. “This is one of the most devastating conflicts in the region, but people apparently don’t get it.”

IRIN went hunting for the answer. Here’s what we came up with:

النتائج (العربية) 1:

سوف يستغرق ما لاسترعاء انتباه العالم الأزمة في اليمن؟لندن/القدس، 11 فبراير 2016 شبكة المعلومات الإقليمية المتكاملة)-قبل وقت قصير من مساهم منتظم لشبكة المعلومات الإقليمية المتكاملة في اليمن، موجالي الميجداد، قتل في غارة جوية، أنه أخذت رحلة إلى Jordan وقد إدراك مثيرة للقلق.أنه قد كان يعمل بلا كلل لتغطية الحرب التي دفعت بلاده من كارثة إنسانية إلى كارثة إنسانية. أنه لم يدخر أي تفصيل في وصف الإصابات بين المدنيين، ولا حتى يائسة الناجين أنهم يأكلون من صناديق القمامة.ولكن في Jordan، اكتشف أن الحرب التي لا يكاد الأخبار. وكان السكان المحليين بالصدمة لسماع ما كان عليه أن يقول. عرف مجلي كان نضال من أجل الحصول على المهتمين في بلده جمهور الناطقين باللغة الإنكليزية، ولكن أعرب عن اعتقاده في مكان مع لغة الأم مشتركة على الأقل قد جعل عناوين قليلة.قبل سقط ضحية للحرب، والتي أودت بحياة أكثر من 6 آلاف شخص منذ آذار/مارس، لا تزال تناضل صحفي يمنى العنيدة أن نفهم لماذا وجد العالم من السهل جداً أن نغمض أعيننا.الخبراء السؤال نفسه. ويقول البارون آدم، زميله زائرة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية "أنه أمر سخيف،". "هذا واحد من الصراعات الأكثر تدميرا في المنطقة، ولكن الناس على ما يبدو لا تحصل عليه".ذهب الصيد شبكة المعلومات الإقليمية المتكاملة للإجابة. هنا ما توصلنا مع:

النتائج (العربية) 2:

ما الذي يتطلبه الأمر لتحقيق أزمة اليمن انتباه العالم إلى؟
لندن / القدس، 11 فبراير 2016 (إيرين) - قبل وقت قصير من مساهم منتظم شبكة الأنباء الإنسانية في اليمن، Almigdad Mojalli، قتل في غارة جوية، وأخذت في رحلة إلى الأردن، وكان لها تحقيق مثير للقلق. وكان يعمل بلا كلل لتغطية الحرب التي دفعت بلاده من كارثة إنسانية إلى كارثة إنسانية. وقال انه لم يدخر التفاصيل في وصف سقوط ضحايا من المدنيين، ولا ناجين حتى يائسة كانوا يأكلون من صناديق القمامة. ولكن في الأردن، اكتشف أن الحرب لا يكاد جعلت هذه الانباء. وكان السكان المحليين بالصدمة لسماع ما قاله. عرف Mojalli كان النضال من أجل الحصول على جمهور الناطقة باللغة الإنجليزية المهتمة في بلاده، لكنه يعتقد في مكان مع اللغة الأم المشتركة قد جعل على الأقل بضعة عناوين الصحف. وقبل أن سقط ضحية للحرب، التي أودت حياة أكثر من 6000 شخص منذ مارس، الصحفي اليمني العنيد لا تزال تكافح من أجل فهم لماذا وجدت في العالم من السهل جدا أن تغض الطرف. الخبراء يسأل نفس السؤال. "إنه أمر سخيف"، ويقول آدم بارون، زميل زائر في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية. "هذه هي واحدة من أكثر الصراعات المدمرة في المنطقة، ولكن الناس ما يبدو لا تحصل عليه." ذهب إيرين بحثا عن الجواب. وفيما يلي ما توصلنا مع: