futures work cannot be improved upo

futures work cannot be improved upon. Nor does it mean that there are no disagreements
and controversies among futurists, including debates about what excellence
in futures work is and, indeed, about what counts as futures work itself. But again,
compared to what?
In every field of inquiry, we can find examples of both good and bad work, and
no field, unless it is stagnant, is free of controversy. That is precisely how fields
develop and advance: through critical inquiry and discourse.
In fact, some writers, such as the late social psychologist Donald T. Campbell,
say that the hallmark of a field of inquiry is that its members constitute a ‘disputatious
community’ [11]. Arguing about the proper purposes of collective inquiry, debating
the question of what the subject matter of that inquiry ought to be, disagreeing over
what theories and methods are appropriate, differing as to what its distinctive
assumptions and philosophical foundations are, wrangling about where to draw its
boundaries (e.g., who is included and who isn’t?), and, perhaps most important,
caring about the answers—are what it means to be a member of a field or a discipline.
Thus, when Michael Marien argues with other putative futurists about whether or
not futures studies is a field, what its boundaries are, or other debatable issues of
our ‘collective enterprise’, he is, quite despite himself, helping to establish the patterns
and flows of communication and influence that define the very field of futures
studies whose existence he denies.
This is so because the interlocking networks created by such patterns and flows
help to empirically define the boundaries of the field and to identify who is a member
of the community of futurists. Although Richard A. Slaughter says that ‘the boundaries
cannot be defined clearly’, because futures studies is ‘richly interconnected at
the margins with many other enterpises and fields’, he does not say that they

النتائج (العربية) 1:

لا يمكن تحسين العمل المستقبلية. كما أنه لا يعني أن هناك لا خلافاتوالخلافات بين المستقبليون، بما في ذلك مناقشات حول ما هو التميزفي العقود الآجلة العمل، وفي الواقع، حول ما يهم الآجلة العمل نفسه. ولكن مرة أخرى،بالمقارنة مع ما؟في كل مجال للتحقيق، يمكن أن نجد أمثلة للعمل سواء كانت جيدة أو سيئة، وأي حقل، إلا إذا كان راكدا، يخلو من الجدل. هذا هو التحديد كيف الحقولتطوير وتعزيز: من خلال التحقيق الحرجة والخطاب.في الواقع، بعض الكتاب، مثل الأخصائي النفسي الاجتماعي الراحل دونالد Campbell ت.،أقول أن السمة المميزة لحقل التحقيق أن تشكل أعضائه ' ديسبوتاتيوسالمجتمع ' [11]. الجدل حول أغراض التحقيق الجماعي السليم، ومناقشةمسألة ما يجب أن يكون، الاختلاف حول موضوع هذا التحقيقما هي النظريات والأساليب هي المناسبة، متباينة بشأن ما هي المميزة لهاالافتراضات والأسس الفلسفية الخلاف حول مكان رسم لهاالحدود (مثلاً، الذين يتم تضمين وليس الذين؟)، وربما الأكثر أهمية،رعاية حول الإجابات – بما يعنيه أن يكون عضوا في أحد الحقول أو انضباط.وهكذا، عندما يدفع ماريين Michael مع غيرها المستقبليون المفترضة حول ما إذا كان أوالدراسات المستقبلية ليس هو حقل، وما حدودها، أو قضايا أخرى قابلة للنقاش'مشروعنا الجماعي،' أنه، تماما على الرغم من نفسه، والمساعدة في إنشاء أنماطوتدفقات للاتصال والتأثير التي تحدد مجال جداً للعقود الآجلةالدراسات أنه ينكر وجودها.السبب في ذلك أن الشبكات المتشابكة التي تم إنشاؤها بواسطة هذه الأنماط والتدفقاتمساعدة تجريبيا بتعريف حدود الحقل وتحديد من هو عضوفي مجتمع المستقبليون. على الرغم من أن ريتشارد أ ذبح تقول أن ' الحدودلا يمكن تعريف واضح '، لأن الدراسات المستقبلية' غنية مترابطة فيالهوامش مع العديد من انتيربيسيس والحقول الأخرى، أنه لا يقول أن هم

النتائج (العربية) 2:

العمل المستقبلية لا يمكن تحسينها. كما أنه لا يعني أنه لا توجد خلافات
وجدل بين علماء المستقبل، بما في ذلك المناقشات حول ما التميز
في العمل المستقبلي هو، بل وحول ما يعتبر العمل الآجلة نفسها. ولكن مرة أخرى،
بالمقارنة مع ما؟
في كل ميدان من ميادين التحقيق، يمكن أن نجد أمثلة على كل من العمل الجيد والسيئ،
وليس المجال، إلا إذا كان راكدا، خالية من الجدل. هذا هو بالضبط كيف مجالات
تطوير والتقدم: خلال التحقيق النقدي والخطاب.
في الواقع، بعض الكتاب، مثل عالم النفس الاجتماعي الراحل دونالد كامبل T.،
ويقول أن السمة المميزة لمجال البحث هي أن أعضاءها يشكل "بالجدل
المجتمع "[11]. الجدل حول الغايات الصحيحة التحقيق الجماعي، مناقشة
مسألة ما موضوع هذا التحقيق يجب أن يكون، والاختلاف على
ما النظريات والأساليب المناسبة، واختلاف على ما المتميزة
الافتراضات والأسس الفلسفية هي، خلافات حول مكان رسم لها
حدود (على سبيل المثال، الذي يتم تضمين والذين لا؟)، وربما الأكثر أهمية،
مبالين الأجوبة هي ما يعنيه أن يكون عضوا في حقل أو الانضباط.
وهكذا، عندما يقول مايكل مارين مع الآخر المستقبليون المفترضة حول ما إذا كان أو
لا علم المستقبل هو حقل، وما هي حدوده، أو المسائل قابلة للنقاش أخرى من
لدينا "العمل الجماعي"، وقال انه، الى حد بعيد على الرغم من نفسه، مما يساعد على تحديد أنماط
وتدفقات الاتصالات والنفوذ التي تحدد جدا مجال العقود الآجلة
للدراسات وجودها ينفيها.
وذلك لأن الشبكات المتشابكة التي أنشأتها هذه الأنماط والتدفقات
تساعد على تحديد تجريبيا حدود الميدان، وتحديد من هو عضو
في مجتمع المستقبليين. على الرغم من أن ريتشارد ذبح يقول بأن "الحدود
لا يمكن أن تحدد بشكل واضح، لأنه علم المستقبل هو 'مترابطة غنية في
الهوامش مع العديد من enterpises وغيرها من المجالات"، وقال انه لا يقولون انهم

النتائج (العربية) 3:

المستقبل لا يمكن للعمل أن يتم تحسينها.كما أنها لا تعني أنه لا توجد أي خلافاتوالخلافات بين المستقبليون، بما في ذلك المناقشات حول ما التميزفي العقود الآجلة الأعمال، بل حول ما يهم مستقبل العمل نفسه.ولكن مرة أخرى،مقابل ماذا؟في كل مجال من مجالات التحقيق، يمكن أن نجد أمثلة من أعمال سواء كانت جيدة أو سيئة، ولا مجال الا يكون راكدا، خالية من الجدل.هذا هو بالضبط ما حقولالتطوير والتقدم من خلال تحقيق حرج والحديث.في الواقع، بعض الكتاب، من قبيل التأخر الاجتماعي النفسي دونالد ت. كامبل،أقول إن العلامة الفارقة في حقل التحقيق هو أن أعضائها يشكل مجادلالمجتمع "(11).الجدل حول أغراض سليمة التحقيق الجماعي ومناقشةمسألة ما موضوع هذا التحقيق يجب ان يكون الاختلاف حولما هي النظريات والأساليب المناسبة، اختلاف ما المميزالافتراضات والأسس الفلسفية، الجدل حول مكان رسم سياستهاحدود (على سبيل المثال، من يرد ومن ليس كذلك؟)، وربما أهم من ذلك،عن رعاية الاجابات هي ما يعنيه أن يكون عضوا في مجال أو تخصص.وهكذا، عندما مايكل نغوابي يجادل البعض المستقبليون المفترضة عن أملا الدراسات المستقبلية هو الميدان، ما هي حدودها، أو غيرها من القضايا المتنازع عليهانحن مؤسسة الجماعية "، هو تماما على الرغم من نفسه، والمساعدة في إنشاء أنماطوتدفق النفوذ والاتصالات التي تحدد مجال جدا من اجلهدراسات انه ينفي وجودها.وذلك لأن الشبكات المتشابكة الناجمة عن هذه الأنماط و تدفقاتمساعدة لتحديد حدود التجربة الميدانية وتحديد من هو عضومجتمع المستقبليون.على الرغم من أن ريتشارد ذبح تقول 'إن الحدودلا يمكن تحديدها بوضوح، لأن الدراسات المستقبلية هو 'خير مترابطة فيهامش مع العالمي وميادين أخرى كثيرة "، وقال انه لا يقول أنها