Joseph Knecht was a different Casta

Joseph Knecht was a different Castalian. Even as a kid he never takes his high status as granted. I liked it when the 17 year old Knecht has these arguments within himself about whether the kids who are banished by Castalia, who are sent back home for disobedience are fools for giving up their good fortune or brave for making a choice they like. The one aspect of Castalia that I liked was how clash of ideas and fruitful arguments were their way of life. In an established order where Mind is your only asset, people of high intellect like Knecht needn’t question their position and usefulness. But Knecht has this endless thirst for knowledge and desire to travel, meet people and exchange ideas.

النتائج (العربية) 1:

وكان جوزيف نكهت كاستاليان مختلفة. حتى وأن طفلا أنه لم يأخذ مكانته العالية الممنوحة. اعجبني عندما نكهت 17 عاماً على هذه الوسيطات داخل نفسه حول ما إذا كان الأطفال الذين يتم نفي من كاستاليا، الذين يرسلون إلى الوطن للعصيان حمقى للتخلي عن حسن الحظ أو الشجعان للاختيار مثل. كان جانبا من كاستاليا اعجبني كيف صراع الأفكار والحجج مثمرة كانت طريقتهم في الحياة. في أمر المنشأة حيث العقل هو الأصول الخاصة بك فقط، لا الناس ذكاء عالية مثل نكهت تحتاج مسألة موقفها وفائدة. ولكن نكهت هذا العطش التي لا نهاية لها للمعرفة، والرغبة في السفر، ويجتمع الناس وتبادل الأفكار.

النتائج (العربية) 2:

وكان جوزيف KNECHT على Castalian مختلفة. حتى عندما كنت طفلا لم يسبق له ان يأخذ مكانة عالية بصفته مسلما به. أنا أحب ذلك عندما يكون لدى KNECHT 17 عاما هذه الحجج في نفسه حول ما إذا كان الأطفال الذين نفى من قبل كاستاليا، الذين يرسلون إلى الوطن للعصيان حمقى للتخلي عن حسن حظهم أو الشجاعة لاتخاذ خيار يحلو لهم. كان جانبا واحدا من كاستاليا أن أحببت كيف كان اشتباك الأفكار والحجج مثمرة طريقتهم في الحياة. في النظام القائم حيث العقل هو الأصل الوحيد، والناس من الذكاء عالية مثل KNECHT ليس من الضروري أن يشكك موقف وفائدتها. لكن KNECHT لديها هذا العطش التي لا نهاية لها للمعرفة والرغبة في السفر، ويجتمع الناس وتبادل الأفكار.

النتائج (العربية) 3:

جوزيف كنتشت castalian مختلفة.حتى كطفل لم يأخذ له المكانة العالية التي تمنح.أحببتها عندما تبلغ من العمر 17 عاماً كنتشت يملك في نفسه هذه الحجج حول ما إذا كان الأطفال الذين نفي كاستاليا، الذين يعادون المنزل بسبب العصيان هم الحمقى تخليها عن الحظ الجيد أو شجاع جعل الخيار وما شابه ذلك.جانب واحد من كاستاليا الذي أعجبني هو صراع الأفكار و الحجج مثمرة كانت طريقتهم في الحياة.في النظام القائم حيث العقل هو الأصل الخاص فقط، الناس من الفكر السامي مثل كنتشت لا مسألة مركزها وفائدتها.ولكن كنتشت هذا تنتهي التعطش إلى المعرفة و الرغبة في السفر، يجتمع الناس و تبادل الأفكار.