Head.Rote learning about the belief

Head.
Rote learning about the beliefs, customs, and taboos of foreign cultures, the approach corporate training programs tend to favor, will never prepare a person for every situation that arises, nor will it prevent terrible gaffes. However, inquiring about the meaning of some custom will often prove unavailing because natives may be reticent about explaining themselves to strangers, or they may have little practice looking at their own culture analytically.

Instead, a newcomer needs to devise what we call learning strategies. Although most people find it difficult to discover a point of entry into alien cultures, whose very coherence can make them seem like separate, parallel worlds, an individual with high cognitive CQ notices clues to a culture’s shared understandings. These can appear in any form and any context but somehow indicate a line of interpretation worth pursuing.
An Irish manager at an international advertising firm was working with a new client, a German construction and engineering company. Devin’s experience with executives in the German retail clothing industry was that they were reasonably flexible about deadlines and receptive to highly imaginative proposals for an advertising campaign. He had also worked with executives of a British construction and engineering company, whom he found to be strict about deadlines and intent on a media campaign that stressed the firm’s technical expertise and the cost savings it offered.

Devin was unsure how to proceed. Should he assume that the German construction company would take after the German clothing retailer or, instead, the British construction company? He resolved to observe the new client’s representative closely and draw general conclusions about the firm and its culture from his behavior, just as he had done in the other two cases. Unfortunately, the client sent a new representative to every meeting. Many came from different business units and had grown up in different countries. Instead of equating the first representative’s behavior with the client’s corporate culture, Devin looked for consistencies in the various individuals’ traits. Eventually he determined that they were all punctual, deadline-oriented, and tolerant of unconventional advertising messages. From that, he was able to infer much about the character of their employer.

النتائج (العربية) 1:

الرأس.تعلم حول المعتقدات والجمارك، والمحرمات من الثقافات الأجنبية، نهج برامج تدريب موظفي الشركات تميل لصالح، عن ظهر قلب لن تستعد ابدأ أي شخص لكل حالة تنشأ، كما سيمنع الزﻻت الرهيبة. ومع ذلك، تستفسر عن معنى بعض مخصص غالباً ما سيثبت الورطة نظراً لأن السكان الأصليين قد يكون متحفظاً حول شرح أنفسهم للغرباء، أو قد تكون لديهم القليل من الممارسة التي تبحث في ثقافتهم الخاصة من الناحية التحليلية.بدلاً من ذلك، يحتاج الوافد جديد إلى وضع ما نسميه استراتيجيات التعلم. على الرغم من أن معظم الناس يجدون أنه من الصعب اكتشاف نقطة دخول الثقافات الغريبة، التي ترابط جداً يمكن أن تجعل منهم يبدو وكأنه عوالم منفصلة ومتوازية، فرد مع الاستبيان المفاهيمي المعرفي عالية إشعارات القرائن إلى تفاهمات مشتركة لثقافة. هذه تظهر في أي سياق وأي شكل من الأشكال بل على نحو ما تشير إلى خط التفسير جديرة بالمتابعة.مدير أيرلندية في شركة إعلانات دولية تعمل مع عميل جديد، البناء الألمانية وشركة الهندسة. وكانت تجربة ديفين مع المديرين التنفيذيين في صناعة الملابس التجزئة الألمانية أنها مرنة بشأن المواعيد النهائية وتقبلا لمقترحات مبتكرة عالية لحملة إعلانية بصورة معقولة. كما أنه عمل مع المديرين التنفيذيين للبناء البريطانية وشركة الهندسة، الذي وجد أن تكون صارمة حول المواعيد النهائية وإعلان النوايا بشأن حملة وسائل الإعلام التي أكدت على الخبرة الفنية للشركة والفورات في التكاليف عرضت.وكان ديفين غير متأكد من كيفية المضي قدما. ينبغي أن نفترض أن شركة البناء الألمانية بعد بائع ملابس الألمانية، أو بدلاً من ذلك، الشركة البريطانية؟ أنه عقد العزم على ملاحظة ممثل العميل الجديد عن كثب واستخلاص استنتاجات عامة حول الشركة وثقافتها من سلوكه، مثلما فعل في الحالتين الأخريين. ولسوء الحظ، يرسل العميل ممثل جديد لكل اجتماع. كثير جاءت من وحدات الأعمال المختلفة، وقد نشأ في بلدان مختلفة. بدلاً من معادلة السلوك الممثل الأول مع ثقافة المؤسسة للعميل، يفتش ديفين وثبات في سمات الأفراد المختلفة. في نهاية المطاف أنه يحدد أن كانوا جميعا المنضبطة، والموعد النهائي المنحى، ومتسامح لرسائل الدعاية غير التقليدية. من ذلك، كان قادراً على استنتاج الكثير عن شخصية صاحب عملهم.

النتائج (العربية) 2:

الرأس.
التعلم عن ظهر قلب عن معتقداتهم وعاداتهم، والمحرمات من الثقافات الأجنبية، ونهج برامج تدريب موظفي الشركات تميل لصالح، لن تعد شخص لكل حالة الذي يطرح نفسه، كما أنه سيمنع الزلات الفظيعة. ومع ذلك، الاستفسار عن معنى بعض العرف وغالبا ما يثبت غير مجدي لأن المواطنين قد يكون متحفظا حول موضحا أنفسهم للغرباء، أو قد تكون لديهم القليل من الممارسة تبحث في الثقافة الخاصة بها التحليلية.

بدلا من ذلك، الوافد الجديد يحتاج إلى ابتكار ما نسميه استراتيجيات التعلم. على الرغم من أن معظم الناس يجدون صعوبة في اكتشاف نقطة الدخول إلى الثقافات الغريبة، التي التماسك جدا يمكن جعلها تبدو مثل منفصلة، ​​عوالم موازية، الفرد مع ارتفاع CQ المعرفي يلاحظ القرائن إلى تفاهمات مشتركة ثقافة و. يمكن أن تظهر هذه في أي شكل وأي السياق لكن تشير بطريقة أو بأخرى خط التفسير يستحق المتابعة.
وهو مدير الايرلندي في شركة إعلانات دولية تعمل مع عميل جديد، مباني وأشغال الشركة الألمانية. كانت تجربة ديفين مع المديرين التنفيذيين في صناعة الملابس التجزئة الألمانية التي كانت مرنة إلى حد معقول عن المواعيد النهائية وتقبلا لمقترحات مبتكرة للغاية لحملة إعلانية. وقد عمل أيضا مع المديرين التنفيذيين من البناء والشركات الهندسية البريطانية، الذي وجد أن تكون صارمة حول المواعيد والنية على الحملة الإعلامية التي أكد الخبرات الفنية للشركة وفورات في التكاليف عرضت.

وكان ديفين غير متأكد من كيفية المضي قدما. فإنه يجب أن نفترض أن شركة البناء الألمانية ستتخذ بعد متاجر الملابس الألمانية أو، بدلا من ذلك، شركة البناء البريطانية؟ وقال انه مصمم لمراقبة ممثل العميل الجديد عن كثب واستخلاص استنتاجات عامة عن الشركة وثقافتها من سلوكه، تماما كما فعل في الحالتين الأخريين. للأسف، أرسل العميل ممثل جديد لكل اجتماع. وجاء العديد من وحدات الأعمال المختلفة ونشأوا في بلدان مختلفة. بدلا من المساواة السلوك أول ممثل مع الثقافة المؤسسية للعميل، وبدا ديفين عن الاتساق في الصفات مختلف الأفراد. في نهاية المطاف قرر ذلك أنهم كانوا جميعا في الوقت المحدد، الموعد النهائي المنحى، وتسامحا من الرسائل الإعلانية غير تقليدية. من ذلك، وقال انه كان قادرا على استنتاج الكثير عن شخصية من صاحب العمل.

النتائج (العربية) 3:

رئيس.الاستظهار عن المعتقدات والعادات، والمحرمات من الثقافات الأجنبية، نهج الشركات وبرامج التدريب يميل لصالحه، لن يعد الشخص لكل وضع ينشأ، ولن تمنع غلطات فظيعة.بيد أن تستفسر عن معنى بعض العادات التي غالبا ما تثبت فشلها لأن المواطنين قد يكون عزوفا عن شرح أنفسهم غرباء، أو قد تكون يبحث القليل من الممارسة في ثقافتهم التحليلية.بدلا من ذلك، الوافد الجديد يحتاج إلى استنباط ما نسميه استراتيجيات التعلم.على الرغم من أن معظم الناس يجدون صعوبة في اكتشاف نقطة دخول ثقافات غريبة، التماسك التي يمكن جعلها تبدو منفصلة، العوالم الموازية الفرد مع ارتفاع الاستبيان المفاهيمي المعرفي إشعارات الادله على ثقافة التفاهم المشترك.ويمكن أن تظهر في أي شكل وفي أي سياق ولكن بطريقة ما تبين خط تفسير جدير بالمتابعة.الايرلندي مدير في شركة إعلانات دولية تعمل مع عميل جديد، والألمانية شركة البناء والهندسة.ديفين للتجربة مع المديرين التنفيذيين في صناعة التجزئة الملابس الألمانية هو أنها مرنة بشكل معقول عن مواعيد و تقبلا للغاية اقتراحات ابتكارية للحصول على إعلانات الحملة.كما عمل مع المديرين التنفيذيين البريطانية شركة البناء والهندسة، الذي وجد أن تكون صارمة حول مواعيد و عازمون على حملة إعلامية أكدت الشركة والخبرة التقنية، وفورات في التكاليف التي قدمها.ديفين كانت واثقة من كيفية المضي قدما.يجب أن نفترض أن تتخذ شركة بناء ألمانية بعد الملابس بالتجزئة ألماني أو، بدلا من ذلك، البريطانية شركة مقاولات؟انه مصمم على مراقبة جديدة ممثل العميل عن كثب و استخلاص نتائج عامة حول الشركة و ثقافته من سلوكه، كما كان حرر في الحالتين الأخريين.وللأسف، فإن العميل بإرسال ممثل جديد في كل لقاء.وجاء كثير من مختلف وحدات الأعمال قد نما في بلدان مختلفة.بدلا من مساواة أول ممثل في السلوك مع ثقافة الشركات، العميل ديفين بحثت عن التناسقية في مختلف الأفراد الشخصية.في النهاية تبين له أنهم كانوا جميعا في الموعد المحدد، الموعد النهائي المنحى ومتسامح الرسائل الإعلانية الغير مألوفةمن أنه كان قادرا على استنتاج الكثير عن شخصية صاحب عملهم.