In teaching toward the Habits of Mi

In teaching toward the Habits of Mind, we are interested in not only how
many answers students know but also how students behave when they
don’t know an answer. We are interested in observing how students produce
knowledge rather than how they merely reproduce it. A critical
attribute of intelligent human beings is not only having information but
also knowing how to act on it.
By definition, a problem is any stimulus, question, task, phenomenon,
or discrepancy, the explanation for which is not immediately known.
Intelligent behavior is performed in response to such questions and problems.
Thus, we are interested in focusing on student performance under
those challenging conditions—dichotomies, dilemmas, paradoxes, polarities,
ambiguities, and enigmas—that demand strategic reasoning, insightfulness,
perseverance, creativity, and craftsmanship to resolve.
Teaching toward the Habits of Mind is a team effort. Because the
acquisition of these habits requires repeated opportunities over a long
period, the entire staff must dedicate itself to teaching toward, recognizing,
reinforcing, discussing, reflecting on, and assessing them. When students
encounter these habits at each grade level in the elementary years and in
each classroom throughout the secondary day—and when the habits also
are reinforced and modeled at home—they become internalized, generalized,
and habituated. They become an “internal compass” to guide and
direct us toward more efficacious, empathic, and cooperative actions.
We need to find new ways of assessing and reporting growth in the

النتائج (العربية) 1:

في تدريس نحو "عادات العقل"، ونحن مهتمون في ليس فقط كيفالعديد من الإجابات التي تعرف الطلاب ولكن أيضا كيفية سلوك الطلاب عندما كانوالا أعرف جوابا. ونحن مهتمون بمراقبة كيفية إنتاج الطلابالمعرفة بدلاً من كيف أنها مجرد استنساخ. أهمية كبيرة بالنسبةسمة البشر الذكي فقط هو عدم وجود معلومات ولكنأيضا معرفة كيفية العمل على ذلك.بحكم التعريف، هو مشكلة أي حافز، السؤال، مهمة، هذه الظاهرة،أو التناقض، التفسير الذي لم يعرف على الفور.يتم تنفيذ سلوك ذكي في الرد على هذه الأسئلة والمشاكل.وهكذا، نحن مهتمون بالتركيز على أداء الطالب بموجبتلك الظروف الصعبة – ثنائيات، المعضلات والتناقضات، قطبية،الغموض والالغاز – التي تتطلب التفكير الاستراتيجي، إينسايتفولنيس،المثابرة والإبداع والحرفية لحل.تدريس نحو "عادات العقل" جهد فريق. نظراًويتطلب الحصول على هذه العادات الفرص المتكررة على مدى فترة طويلةالفترة، جميع الموظفين يجب أن تكرس نفسها للتدريس نحو الاعتراف،يعزز ومناقشة، يعكس وتقييمها. عند الطلابتواجه هذه العادات في كل رتبة في سنوات المرحلة الابتدائية وفيكل فصل دراسي طوال اليوم الثانوية – وعندما العادات أيضاعززت وعلى غرار في المنزل-أنها تصبح مستوعبة، المعمم،واعتادوا. فإنها تصبح على "بوصلة داخلية" إلى دليل وتوجيهنا نحو اتخاذ إجراءات أكثر نجاعة والجاد، وتعاونية.ونحن بحاجة إلى إيجاد طرق جديدة لتقييم والإبلاغ عن النمو في

النتائج (العربية) 2:

في تدريس نحو عادات العقل، ونحن مهتمون ليس فقط في كيفية
العديد إجابات يعرفه الطالب ولكن أيضا كيف يتصرف الطلاب عندما
لا أعرف جوابا. ونحن مهتمون في مراقبة كيفية تخريج طلاب
المعرفة بدلا من كيف مجرد إعادة إنتاجه. A الحرجة
سمة البشر الذكية ليست فقط الحصول على المعلومات ولكن
أيضا معرفة كيفية التصرف في ذلك.
وبحكم التعريف، والمشكلة هي أي حافز، سؤال، المهمة، ظاهرة،
أو تناقض، فإن التفسير الذي لم يعرف على الفور.
السلوك الذكي يتم تنفيذ ردا على هذه الأسئلة والمشاكل.
وهكذا، ونحن مهتمون في التركيز على أداء الطالب في ظل
تلك الظروف ثنائيات الصعبة، والمعضلات، التناقضات والاستقطابات،
الغموض، والألغاز التي تتطلب التفكير الاستراتيجي وتبصر،
المثابرة والإبداع، و براعة لحل.
تدريس نحو عادات العقل هو جهد فريق. لأن
اكتساب هذه العادات يتطلب الفرص المتكررة على مدى طويل
الفترة، يجب على جميع الموظفين تكريس نفسه لتعليم نحو، مع الاعتراف
التعزيز، مناقشة، والتي تعكس على وتقييمها. عندما طلاب
تواجه هذه العادات في كل مستوى دراسي في السنوات الابتدائية وفي
كل الفصول الدراسية في جميع أنحاء الثانوية النهارية وعندما العادات أيضا
تتعزز وعلى غرار في المنزل فإنها تصبح المنضوية، معمم،
والذي تعود. فإنها تصبح "البوصلة الداخلية" لتوجيه
ويوجهنا نحو إجراءات أكثر فاعلية، التعاطف، والتعاون.
نحن بحاجة إلى إيجاد طرق جديدة لتقييم وتقديم التقارير النمو في

النتائج (العربية) 3:

في التدريس من أجل عادات العقل، نحن مهتمون ليس فقط كيف
يعرف كثير من إجابات الطلاب بل الطلاب كيف تتصرف عندما
لا أعرف جوابا.ونحن مهتمون في مراقبة الطلاب كيف تنتج
المعرفة بدلا من كيف أنها مجرد استنساخ.الحرجة
سمة من ذكاء البشر هو ليس فقط الحصول على معلومات بل معرفة كيفية العمل عليه

بحكم تعريفها،المشكلة أي حافز، مسألة مهمة، الظاهرة
أو خلل في التفسير وهو لا يعرف على الفور
السلوك الذكي يتم الرد على هذه الأسئلة و المشاكل
وهكذا، ونحن مهتمون في التركيز على أداء الطلاب تحت
تلك الظروف الصعبة الثنائيات، المعضلات، تناقضات، أقطاب
يكتنفها الغموض،و الألغاز التي تتطلب التفكير الاستراتيجي، فطنة،
المثابرة واﻻبتكار، وبراعة التصميم
تعليم نحو عادات العقل هو الجهد الجماعي.لأن
اكتساب هذه العادات يتطلب فرصا متكررة على مدى فترة طويلة
، وجميع الموظفين يجب أن يكرس نفسه لتعليم نحو الاعتراف
بعضا تناقشه بتدبر، وتقييم لها.عند الطلاب
يصادفون هذه العادات في كل رتبة في السنوات الابتدائية و في الثانوية
كل الفصول طوال اليوم و عندما العادات أيضا
عززتها والمقام في المنزل تصبح استيعابها، عامة
متعود.تصبح "البوصلة الداخلية" إلى الدليل
توجيهنا نحو أكثر فعالية، متفهم، والإجراءات التعاونية -
ونحن بحاجة إلى إيجاد طرق جديدة لتقييم التقارير نمو