DEFINITIONSBefore describing the ap

DEFINITIONS
Before describing the approach that the FIArch Group has followed, it is important to explain
some definitions that we have used in our work.
We define as “architecture” a set of functions, states, and objects/information together with
their behavior, structure, composition, relationships and spatio-temporal distribution34. The
specification of the associated functional, object/informational and state models leads to an
architectural model comprising a set of components (i.e. procedures, data structures, state
machines) and the characterization of their interactions (i.e. messages, calls, events, etc.).
We define as "fundamental limitation” (of the Internet architecture) a functional, structural,
or performance restriction or constraint that cannot be resolved with current or clearly
foreseen paradigms as far as our understanding/knowledge goes. On the other hand, we define
as "challenging limitation” a functional, structural, or performance restriction or constraint
that could be resolved (as far as our understanding/knowledge goes) by replacing and/or
adding/removing a component of the architecture that would in turn change the global
properties of the Internet architecture. We also define the term “Re-engineering” as a method
for overcoming a challenging limitation, by the replacement of an instance of an existing
component of an architecture that would not change the global properties of the Internet
architecture.
In the following, we use t

النتائج (العربية) 1:

تعريفاتقبل وصف النهج الذي أعقب الفريق فيارتش، من المهم أن تشرحبعض التعاريف وقد استخدمنا في عملنا.علينا أن نحدد ك "الهندسة المعمارية" مجموعة من المهام، والدول، والكائنات والمعلومات جنبا إلى جنب معالسلوك، وهيكلها وتكوينها، والعلاقات و distribution34 الزمانية. علىمواصفات نماذج وظيفية، الكائن/إعلامية والدولة المرتبطة بها ويؤدي إلىالطراز المعماري يتألف من مجموعة من المكونات (أي إجراءات وهياكل البيانات، الدولةآلات) ووصف التفاعلات الخاصة بها (أي رسائل، تدعو، الأحداث، إلخ.).علينا أن نحدد اعتبرن "الأساسية" (لهندسة الإنترنت) هيكلي وظيفي،،أو تقييد الأداء أو القيد التي لا يمكن حلها مع التيار أو وضوحتوقع النماذج بقدر ما يذهب بنا الفهم والمعرفة. من ناحية أخرى، علينا أن نحدد"الحد من التحدي" الوظيفية، الهيكلية، أو تقييد الأداء أو القيدالتي يمكن حلها (بقدر ما يذهب بنا الفهم والمعرفة) باستبدال و/أوإضافة/إزالة عنصر من عناصر البنية التي ستتغير بدورها العالميخصائص بنية الإنترنت. ونحن أيضا تعريف مصطلح "إعادة هندسة" كأسلوبللتغلب على تحدي القيد، باستبدال مثيل موجودمكون بنية التي لن تغير خصائص شبكة الإنترنت العالميةالهندسة المعمارية.في ما يلي، ونحن استخدام t

النتائج (العربية) 2:

التعاريف
قبل تصف النهج الذي اتبع فريق FIArch، فمن المهم لشرح
بعض التعاريف التي استخدمناها في عملنا.
ونحن نعرف بأنه "العمارة" مجموعة من الوظائف، والدول، والأشياء / المعلومات جنبا إلى جنب مع
سلوكهم، هيكل وتكوينها والعلاقات وdistribution34 المكانية والزمانية. ومواصفات، وجوه / نماذج إعلامية والدولة ذات الصلة وظيفية تؤدي إلى نموذج معماري تضم مجموعة من العناصر (أي إجراءات وهياكل البيانات، دولة آلات) وتوصيف تفاعلاتها (أي الرسائل، المكالمات، والأحداث، وما إلى ذلك) . نحن نعرف بأنها "الحد الأساسي" (من العمارة الإنترنت) وظيفي، الهيكلية، أو تقييد الأداء أو القيد الذي لا يمكن حلها مع التيار أو بوضوح نماذج متوقعة بقدر ما يذهب فهمنا / المعرفة. ومن ناحية أخرى، علينا أن نحدد كما "الحد تحديا" وظيفي، الهيكلية، أو تقييد الأداء أو عائقا لا يمكن حلها (بقدر ما يذهب فهمنا / المعرفة) عن طريق استبدال و / أو إضافة / إزالة مكونات الهيكل الذي سيؤدي بدوره إلى تغيير العالمية عقارات من بنية الإنترنت. نحن أيضا تعريف مصطلح "إعادة الهندسة" كوسيلة للتغلب على وجود قيود صعبة، من خلال استبدال مثيل موجود مكون من العمارة التي لن تغير خصائص العالمية للإنترنت الهندسة المعمارية. وفي ما يلي، ونحن نستخدم ر

النتائج (العربية) 3:

التعاريف
قبل ان يصف النهج الذي fiarch تابعت مجموعة، فمن المهم توضيح
بعض التعاريف التي نستخدمها في عملنا.
نعرف بأنها "الهندسة المعمارية" مجموعة من المهام، من الدول، والمعلومات مع كائنات
سلوكهم وهيكله وتكوينه والعلاقات المكانية والزمانية distribution34.
من المواصفات الفنية المرتبطة بها،كائن / المعلومات و نماذج الدولة يؤدي إلى
نموذج معماري يتألف من مجموعة من العناصر (أي إجراءات، وهياكل البيانات، وأجهزة الدولة
) و وصف هذه التفاعلات (أي الرسائل والمكالمات، الأحداث، الخ.).
نعرف بأنها "القيد اﻷساسي" (الإنترنت المعمارية) الوظيفية والهيكلية،
أو قيود أو معوقات الأداء التي لا يمكن حلها مع التيار أو بوضوح
توقع النماذج بقدر فهمنا / المعرفة يذهب.من ناحية أخرى، ونحن تحديد الحد
"تحدي" الوظيفية والهيكلية، أو قيود أو معوقات الأداء
يمكن حلها (بقدر ما فهمنا / المعرفة يذهب) باﻻستعاضة عن عبارة "و / أو
إضافة / إزالة مكونات العمارة الذي بدوره المناخ العالمي
خصائص الإنترنت المعمارية.ونحن أيضا تعريف مصطلح "إعادة هندسة" كوسيلة
للتغلب على الحد من التحدي، من خلال استبدال مثال موجود
عنصر من عناصر العمارة التي لن تغير خصائص العالمية للهندسة المعمارية الإنترنت

في التالينحن نستخدم ر