Research by Glenn Edwards and colle

Research by Glenn Edwards and colleagues at Vanderbilt University's FEL Center in 1994 found that soft tissues including skin, cornea, and brain tissue could be cut, or ablated, using infrared FEL wavelengths around 6.45 micrometres with minimal collateral damage to adjacent tissue.[18][19] This led to surgeries on humans, the first ever using a free-electron laser. Starting in 1999, Copeland and Konrad performed three surgeries in which they resected meningioma brain tumors.[20] Beginning in 2000, Joos and Mawn performed five surgeries that cut a window in the sheath of the optic nerve, to test the efficacy for optic nerve sheath fenestration.[21] These eight surgeries produced results consistent with the standard of care and with the added benefit of minimal collateral damage. A review of FELs for medical uses is given in the 1st edition of Tunable Laser Applications.[22]

النتائج (العربية) 1:

بحوث جلين إدواردز وزملاؤه في FEL المركز جامعة فاندربيلت في عام 1994 وجدت أن الأنسجة الرخوة بما في ذلك الجلد والقرنية وأنسجة المخ يمكن أن يكون قطع، أو أبلاتيد، باستخدام الأشعة تحت الحمراء موجات FEL ميكرومترات حوالي 6.45 مع ضمانات الحد الأدنى الأضرار بالنسيج المجاور. [18] [19] وهذا أدى إلى عملية جراحية على البشر، أول مرة من أي وقت مضى استخدام ليزر الإلكترون الحر. ابتداء من عام 1999، كوبلاند وكونراد أنجزت عملية جراحية الثلاثة الذي كانوا مستأصل meningioma أورام الدماغ. [20] ابتداء من عام 2000، جوس وماون أنجزت عملية جراحية الخمسة التي قطع نافذة في غمد العصب البصري، لاختبار الكفاءة التثقب غمد العصب البصري. [21] هذه ثماني عمليات جراحية أسفرت عن نتائج متوافقة مع معيار الرعاية ومع فائدة إضافية للحد الأدنى من الأضرار الجانبية. ويرد استعراض فيلس للاستخدامات الطبية في الطبعة الأولى من "تطبيقات الليزر الانضباطي". [22]

النتائج (العربية) 2:

ووجد بحث أجراه جلين إدواردز وزملاؤه في مركز فل في عام 1994 جامعة فاندربيلت أن الأنسجة اللينة بما في ذلك الجلد، والقرنية، وأنسجة المخ يمكن أن تقطع، أو ذاب، وذلك باستخدام موجات فل الأشعة تحت الحمراء حوالي 6.45 ميكرومتر مع الحد الأدنى من الأضرار الجانبية إلى الأنسجة المجاورة. [18] [19] وأدى ذلك إلى عملية جراحية على البشر، لأول مرة باستخدام ليزر الإلكترون الحر. ابتداء من عام 1999، كوبلاند وكونراد إجراء ثلاث عمليات جراحية التي مقطوعة أورام المخ السحائي. [20] وابتداء من عام 2000، جوس وMawn أداؤها خمس العمليات الجراحية التي قطعت نافذة في غمد العصب البصري، لاختبار فعالية للعصب البصري غمد تنوفذ. [21] هذه العمليات الجراحية ثمانية أنتجت نتائج متسقة مع معايير الرعاية ومع فائدة إضافية تتمثل في الحد الأدنى من الأضرار الجانبية. ويرد مراجعة فلس للاستخدامات الطبية في 1st طبعة من التطبيقات الانضباطي الليزر. [22]

النتائج (العربية) 3:

البحث عن طريق جلين ادواردز وزملاؤه في جامعة فاندربيلت المركز FEL في 1994 تبين أن الأنسجة اللينة بما في ذلك البشرة القرنية، و نسيج الدماغ يمكن قص أو ذاب، باستخدام الأشعة تحت الحمراء موجات فل حوالي 45 ميكرومتر مع الحد الأدنى من الأضرار الجانبية إلى الأنسجة المجاورة. [18] [19] وأدى ذلك إلى العمليات الجراحية على البشر، فإن أول استخدام ليزر الإلكترون الحر.وابتداء من عام 1999،كوبلاند و كونراد أجرى ثلاثة جراحية استأصل فيها meningioma أورام الدماغ. [20] في بداية عام 2000، جوس و ماون تؤدى خمس الجراحات التي قطع نافذة في غمد العصب البصري، واختبار كفاءة تثقب غمد العصب البصري.([21] الثمانية هذه الجراحات نتائج تتماشى مع معيار العناية مع الفائدة المضافة من الحد الأدنى من الأضرار الجانبية.استعراض fels للاستخدامات الطبية الواردة في الطبعة الأولى الانضباطي تطبيقات الليزر. [22]