The human body can endure a lot of

The human body can endure a lot of mistreatment; it's the mind that is truly fragile. In October 1983, Ashcraft, then 23, and her British boyfriend, Richard Sharp, both California residents and longtime sailors, accepted a job delivering a yacht from Tahiti to San Diego. The first week, they sailed the luxurious 44-foot Hazana east in calm seas. Then reports of a tropical depression off Central America came in over the radio. Ashcraft and Sharp tried to run north of the storm but soon were battling 50-foot seas in the heart of Category 4 Hurricane Raymond. Sharp sent Ashcraft below deck and clipped himself in to a lifeline. Moments later, the boat rolled over, then flipped end over end.

When Ashcraft regained consciousness 27 hours later, the storm was over, but her head was covered in blood, and Sharp's tether trailed off into the dark ocean. The boat was dismasted, the engine and electronic equipment didn't work, and the cabin was partially flooded. Though there was enough food and water on board to sustain her, Ashcraft was on the verge of a mental breakdown and wouldn't eat. Mourning for Sharp and weak from blood loss, she did nothing for two days—until a voice in her head began demanding that she get to work. "Being on that boat was like solitary confinement," recalls Ashcraft. "The voice kept me on track. I just followed it."

Working with a sextant for two days, she figured out her bearings and rigged a sail to position herself in currents she hoped would take her to Hawaii. After 42 days, she sailed into the Big Island's Hilo Harbor. Today, Ashcraft, who told her story in the 2000 book Red Sky in Mourning, lives in Washington State's San Juan Islands, where she continues to sail.

النتائج (العربية) 1:

جسم الإنسان يمكن أن تحمل الكثير من سوء المعاملة؛ وهو العقل الذي حقاً هشة. وفي تشرين الأول/أكتوبر 1983، أشكرافت، ثم 23، وصديقها البريطاني، ريتشارد شارب، سكان كاليفورنيا والبحارة منذ فترة طويلة، قبلت مهمة تسليم يخت من تاهيتي إلى San Diego. في الأسبوع الأول، أنها أبحر الشرق مارينا الفاخر 44-سيرا على الأقدام في أجواء هادئة. ثم جاءت تقارير اكتئاب الاستوائية قبالة أمريكا الوسطى عبر الإذاعة. أشكرافت وشارب حاولت تشغيل شمال العاصفة، لكن سرعان ما كانت تقاتل البحار 50-سيرا على الأقدام في القلب من "الفئة 4 إعصار ريمون". شارب أرسلت Ashcraft عنابر السفينة وقص نفسه في لشريان حياة. وبعد لحظات، القارب انقلب، ثم انقلبت نهاية إلى نهاية.عندما Ashcraft استعاد وعيه بعد 27 ساعة، العاصفة قد انتهت، ولكن تمت تغطية رأسها في الدم، وحبل شارب واحتلت المركز في المحيط المظلم. كان ديسماستيد القارب ولم يعمل بمحرك والمعدات الإلكترونية، والمقصورة غمرت جزئيا. ولو كان هناك ما يكفي من الغذاء والمياه على متنها إدامة لها، أشكرافت كان على وشك الانهيار العقلي ولن يأكل. الحداد لشارب والضعفاء من فقدان الدم، وقالت أنها لم تفعل شيئا لمدة يومين – حتى بدأ صوت في رأسها مطالبين بأن تحصل على العمل. "يجري على أن القارب كان مثل الحبس الانفرادي،" تشير إلى أشكرافت. "الصوت أبقى لي على الطريق الصحيح. فقط تابعت ذلك. "وتعمل مع سدسيه لمدة يومين، احسب لها محامل وتزويرها الإبحار وضع نفسها في التيارات وأعربت عن أملها في أن تتخذ لها إلى هاواي. بعد 42 يوما، وقالت أنها أبحرت إلى ميناء جزيرة كبيرة حلو. اليوم، أشكرافت، الذين صرح قصتها في الكتاب 2000 "السماء الأحمر" في حداد، حياة في San Juan الجزر واشنطن الدولة، حيث أنها تواصل الإبحار.

النتائج (العربية) 2:

جسم الإنسان يمكن أن يدوم الكثير من سوء المعاملة. انها دائما أن هشة حقا. في أكتوبر عام 1983، اشكرافت، ثم 23 عاما، وصديقها البريطاني، ريتشارد شارب، وكلاهما من سكان ولاية كاليفورنيا والبحارة منذ فترة طويلة، وافق على وظيفة تقديم يخت من تاهيتي إلى سان دييغو. الأسبوع الأول، وأنها أبحرت الفاخر الحزانة 44 قدما الشرق في مياه البحر الهادئة. ثم جاءت التقارير من منخفض استوائي قبالة أمريكا الوسطى في أكثر من الراديو. حاول اشكرافت وشارب لتشغيل شمال العاصفة ولكن سرعان ما تم تقاتل البحار 50 قدما في قلب الفئة 4 إعصار ريمون. أرسلت شارب اشكرافت السفلية ويثقب نفسه للشريان الحياة. وبعد لحظات، وقارب ترحيلها، نهاية ثم انقلبت النهاية. وعندما استعاد وعيه في وقت لاحق اشكرافت 27 ساعة، وكانت العاصفة قد انتهت، ولكن تم غطت رأسها في الدم، وتخلف حبل شارب قبالة في المحيط المظلم. تم dismasted القارب، لم المحرك والمعدات الإلكترونية لا تعمل، وغمرت مياه الفيضان جزئيا المقصورة. ولو كان هناك ما يكفي من الغذاء والمياه على متنها للحفاظ لها، كان اشكرافت على شفا الانهيار العقلي ولن أكل. الحداد لشارب وضعيفة من فقدان الدم، وقالت انها لم تفعل شيئا لمدة يومين، حتى بدأ صوت في رأسها مطالبة أنها الحصول على العمل. "يجري على أن القارب كان مثل الحبس الانفرادي"، يتذكر اشكرافت. "صوت أبقاني على المسار الصحيح. أنا فقط تبع ذلك". العمل مع آلة السدس لمدة يومين، وقالت انها ترد على محامل لها، وزورت الشراع لوضع نفسها في التيارات إنها تأمل أن يأخذها إلى هاواي. بعد 42 يوما، وقالت انها ابحرت في الجزيرة الكبيرة في حلو هاربور. اليوم، اشكرافت، الذي قال قصتها في عام 2000 كتاب الأحمر سكاي في حداد، يعيش في سان خوان جزر ولاية واشنطن، حيث أنها لا تزال تبحر.

النتائج (العربية) 3:

جسم الإنسان يستطيع تحمل الكثير من سوء المعاملة، بل العقل الذي هو حقا هشة.في أكتوبر 1983، ثم ashcraft 23 و صديقها البريطاني ريتشارد شارب، سواء المقيمين في كاليفورنيا منذ فترة طويلة البحارة، قبلت العمل على ايصال يخت من تاهيتي إلى سان دييغو.في الأسبوع الأول، أبحروا الفاخرة 44 قدم hazana الأوسط في بحر هادئ.ثم تقارير عاصفة استوائية قبالة أمريكا الوسطى جاء عبر الاذاعة.ashcraft وحاد حاول الهرب إلى الشمال من العاصفة ولكن سرعان ما تم محاربة البحار 50 قدماً في قلب إعصار من الفئة 4 ريمون.شارب ترسل ashcraft بالاسفل و يثقب نفسه في الحياة.وبعد لحظات، قارب تتدحرج، ثم انقلبت في نهاية الإفراط في النهاية

عندما ashcraft استعاد وعيه بعد 27 ساعة العاصفة قد انتهت, لكن رأسها كان مغطى بالدماء و شارب حبل تدلى من الى المحيط المظلم.وكان القارب dismasted المحرك والمعدات الالكترونية لا تعمل، و كانت الحجرة غمرت المياه جزئيا.وان كان هناك ما يكفي من الغذاء والماء على متن الحفاظ عليها، ashcraft كان على وشك الانهيار العقلي و لم يأكل.الحداد حاد وضعف من فقدان الدم، فإنها لم تفعل شيئا لمدة يومين حتى صوت في رأسها بدأت تطالب بأن تحصل على العمل. "أن أكون على هذا القارب كان مثل الحبس الانفرادي، "تشير إلى ashcraft".صوت تبقى لي على المسار الصحيح.لقد تلت ذلك. "

تعمل مع سدسية لمدة يومين،لقد عرفت لها اتجاهات تزوير الشراع لوضع نفسها في التيارات وأعربت عن أملها في أن يأخذها إلى هاواي.بعد 42 يوماً، لقد أبحرت في الجزيرة الكبيرة حلو هاربور.اليوم، ashcraft الذي أخبرها القصة في عام 2000 كتاب السماء الأحمر في جزر سان خوان الحداد يقطن في ولاية واشنطن، حيث انها يواصل الشراع.