While Giordano Bruno, Italian Domin

While Giordano Bruno, Italian Dominican friar, philosopher, mathematician and astronomer, was burnt at the stake for heresy in Rome in 1600, Akbar was debuting his reforms on religious tolerance in India.

Akbar a social science genius slammed child marriage at a time when social convention permeated it; disparaged Islam’s giving the bigger inheritance to males arguing that females are weaker, and frowned upon Hindus for not allowing widows to remarry.

Secular features that the 1590s Akbar championed for had found roots in India’s constitution in 1947 after gaining independence from the British rule; not forgetting that India now is the world’s largest democracy, whom many egg on its soft power in comparison to the rising power counterpart China that lacks it. It is also soft power that a democracy can produce more so than a dogmatic, didactic society.

According to Nobel laureate Amartya Sen, it is Akbar who paid attention to inter-community relations and for communal peace, and the one who arranged for systematic dialogues in his capital city of Agra between Hindus, Muslims, Christians, Jains, Parsees, Jews and others, even including agnostic and atheists

النتائج (العربية) 1:

بينما Giordano Bruno، الرهبان الدومينيكان الإيطالية، الفيلسوف وعالم الرياضيات والفلك، أحرقت في كفة الميزان للهرطقة في روما في 1600، كان ظهور أكبر لأول مرة إصلاحاته على التسامح الديني في الهند.وانتقد أكبر عبقري علوم الاجتماعية زواج الأطفال في وقت عندما سادت الاتفاقية الاجتماعية؛ استخفت الإسلام لإعطاء الميراث أكبر للذكور محتجة بأن الإناث الأضعف، والامتعاض من الهندوس لعدم السماح للأرامل الزواج مرة أخرى.ميزات العلمانية أن 1590s أكبر دافع لوجدت جذورها في دستور الهند في عام 1947 بعد حصولها على الاستقلال عن الحكم البريطاني؛ ولا ننسى أن الهند الآن هي أكبر ديمقراطية في العالم، منهم العديد من البيض في قوتها الناعمة بالمقارنة مع نظيره الطاقة ارتفاع الصين التي تفتقر إلى ذلك. وهو أيضا القوة الناعمة ديمقراطية التي يمكن أن تنتج أكثر من ذلك من مجتمع عقائدي والتعليمية.الحائز على جائزة نوبل "أمارتيا سن"، هي أكبر الذي يولي اهتماما بالعلاقات بين الطوائف والسلام الطائفي، وهو الذي رتب لإجراء حوارات منتظمة في مدينة أكرا عاصمة له بين الهندوس والمسلمين، والمسيحيين، واليانيين، البارسي، اليهود والآخرين، حتى بما في ذلك الملحد والملحدين

النتائج (العربية) 2:

في حين جيوردانو برونو، الإيطالية الدومينيكان الراهب والفيلسوف والرياضي والفلكي، احترق في كفة الميزان لبدعة في روما في عام 1600، كان أكبر ظهور لأول مرة إصلاحاته على التسامح الديني في الهند. أكبر عبقري العلوم الاجتماعية انتقد زواج الأطفال في وقت الاجتماعية اتفاقية تخلل ذلك. الاستخفاف في الإسلام إعطاء الميراث أكبر للذكور بحجة أن الإناث هي الأضعف، وتثير الامتعاض الهندوس لعدم السماح للأرامل إلى الزواج مرة أخرى. ملامح العلمانية أن 1590s أكبر دافع لقد وجدت جذور في دستور الهند في عام 1947 بعد حصولها على الاستقلال من الحكم البريطاني. لا ننسى أن الهند الآن أكبر ديمقراطية في العالم، ومنهم كثير من البيض على قوتها الناعمة بالمقارنة مع ارتفاع نظيره قوة الصين التي تفتقر إليها. بل هو أيضا القوة الناعمة أن الديمقراطية يمكن أن تنتج أكثر من ذلك من والمجتمع التعليمي العقائدي. ووفقا لالحائز على جائزة نوبل أمارتيا سين، بل هو أكبر من الاهتمام للعلاقات بين المجتمع وللسلام المجتمعي، واحد الذي رتب للحوارات منتظمة في عاصمته أجرا بين الهندوس والمسلمين والمسيحيين، الجينز، البارسي واليهود وغيرهم، حتى بما في ذلك الملحد والملحدين

النتائج (العربية) 3:

بينما الإيطالي جيوردانو برونو الراهب الدومينيكي، فيلسوف و عالم رياضيات و عالم فلك، وحرق في كفة الميزان لبدعة في روما عام 1600، اكبر ظهور إصلاحاته على التسامح الديني في الهند

اكبر عبقري في العلوم الاجتماعية انتقد زواج الأطفال في وقت عادة اجتماعية تعم عليه؛ انتقصت الاسلام أعطي أكبر من الميراث بحجة أن الإناث الذكور الضعيفة،و عبس عند الهندوس لا تسمح الأرامل الزواج

السمات العلمانية أن ملحق: عقد 1590 اكبر دافع قد وجدت جذورها في دستور الهند في عام 1947، بعد استقلالها من الحكم البريطاني، لا ننسى أن الهند الآن هي أكبر ديمقراطية في العالم، منهم العديد من البيض على سوفت السلطة في مقابل تزايد نفوذ الصين المناظرة التي تفتقر إلى ذلك.كما أن القوة الناعمة أن الديمقراطية يمكن أن تنتج أكثر من التحجر الفكري، مجتمع تعليمي

حسب جائزة نوبل أمارتيا سن، ومن اكبر من الاهتمام بالعلاقات بين الطوائف والسلم المجتمعي الذي رتّب على منهجية الحوار في العاصمة اجرا بين الهندوس والمسلمين والمسيحيين، الجينز، والبارسي واليهود وغيرهم،بل حتى الملحد والملحدين