Text(6)Brexit fears send British po

Text(6)
Brexit fears send British pound to new 30-year low
The British pound slumped to its lowest level in 31 years on Tuesday on fears that the U.K.'s divorce from the European Union will be bad for the economy.
The U.K. economy has proved more resilient than expected in the wake of the EU referendum, but a sharp fall in the value of the pound and a big injection of money from the Bank of England have helped limit the fallout. Yet, opinion is sharply divided over the long-term effects of leaving the EU.
U.K. Treasury chief Philip Hammond acknowledged Monday that the British economy would pay a price for Brexit.
He confirmed that a target to balance the budget by 2020 set by his predecessor would have to be abandoned -- a consequence of Brexit that will add to Britain's £1 trillion-plus debt.
"Self-inflicted dislocations with its major market -- when the U.K. already carries a high level of public debt, a large current account deficit and severe imbalances across major sectors -- are unwise, to put it mildly," Schmieding said.
What about the Pound? Currency fell to just above $1.27, near a 30-year low, in early trading, lower even than in the immediate aftermath of the EU referendum on June 23, when Brits voted to take their country out of the 28-member group.
Losing full access to Europe's markets, the world's largest, could hurt growth. London's financial services sector would be particularly at risk if its banks lost the ability to do business freely across the continent. Automakers are worried about the possibility of tariffs.
Share prices have recovered from a dramatic slump in value, with both the FTSE 100 and the broader FTSE 250 index, which includes more British-based businesses, trading higher than before the referendum.
The Bank of England is hoping its decision to cut interest rates from 0.5% to 0.25% - a record low and the first cut since 2009 - will stave off recession and stimulate investment, with some economic indicators pointing to a downturn.

النتائج (العربية) 1:

Text(6)إرسال مخاوف بريكسيت الجنيه الاسترليني بانخفاض 30 عاماً جديدالجنيه الاسترليني تراجع إلى أدنى مستوى لها منذ 31 عاماً اليوم الثلاثاء على المخاوف من أن الطلاق في المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي سيكون سيئاً بالنسبة للاقتصاد.الاقتصاد في المملكة المتحدة أثبتت مرونة أكثر مما كان متوقعا في أعقاب الاستفتاء بالاتحاد الأوروبي، ولكن انخفاض حاد في قيمة الجنيه المصري وحقنه كبيرة من المال من "بنك إنجلترا" قد ساعدت في الحد من التداعيات. حتى الآن، ينقسم الرأي انخفاضا حادا على مدى الآثار الطويلة الأجل لمغادرة الاتحاد الأوروبي.خزانة المملكة المتحدة رئيس فيليب هاموند اعترف يوم الاثنين أن الاقتصاد البريطاني سوف يدفع ثمناً بريكسيت.وأكد أن هدف يتمثل في تحقيق التوازن في الميزانية بحلول عام 2020 التي حددها سلفه التخلي عنها-نتيجة بريكسيت التي سيتم إضافتها إلى الدين تريليونبلوس 1 جنيه استرليني في بريطانيا."اختلالات ذاتيا مع سوقها الرئيسية-عندما المملكة المتحدة الفعل يحمل درجة عالية من الدين العام وعجز في حساب الجاري كبيرة واختلالات حادة في القطاعات الرئيسية-الحكمة، ملطفة،" شميدينج وقال.وماذا عن الجنيه؟ العملة سقطت ألتو أعلاه مبلغ 1.27، قرب أدنى مستوى لها 30 سنة، في التعاملات المبكرة، أقل حتى من أعقاب استفتاء الاتحاد الأوروبي في 23 حزيران/يونيه، عندما صوت البريطانيون أن بلدهم من أصل 28-عضو فريق. فقدان حق الوصول الكامل إلى الأسواق في أوروبا، الأكبر في العالم يمكن أن تؤذي النمو. قطاع الخدمات المالية في لندن ستكون معرضة بصورة خاصة إذا كانت بنوكها فقدت القدرة على القيام بأعمال تجارية بحرية عبر القارة. شركات صناعة السيارات يشعرون بالقلق إزاء إمكانية التعريفات.انتعشت أسعار الأسهم من ركود كبير في القيمة، مع FTSE 100 ومؤشر FTSE 250 الأوسع نطاقا، التي تشمل المزيد من الشركات التي مقرها بريطانيا، تداول أعلى من قبل الاستفتاء.وتأمل "بنك إنجلترا" قرارها بخفض أسعار الفائدة من 0.5% إلى 0.25%-مستوى قياسي وفي أول خطوة من نوعها منذ 2009-سوف درء خطر الركود الاقتصادي وتحفيز الاستثمار، مع بعض المؤشرات الاقتصادية تشير إلى انكماش.

النتائج (العربية) 2:

النص (6)
المخاوف Brexit ترسل الجنيه الإسترليني إلى مستوى جديد لمدة 30 عاما
الجنيه الاسترليني تراجع إلى أدنى مستوى له في 31 عاما يوم الثلاثاء وسط مخاوف من أن الطلاق في المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي ستكون سيئة بالنسبة للاقتصاد.
وقد ثبت أن الاقتصاد البريطاني أكثر مرونة مما كان متوقعا في أعقاب استفتاء الاتحاد الأوروبي، ولكن الانخفاض الحاد في قيمة الجنيه وحقن كبيرة من المال من بنك انجلترا قد ساعدت لحد من تداعيات. ومع ذلك، وينقسم الرأي بشكل حاد خلال الآثار الطويلة الأجل لمغادرة الاتحاد الأوروبي.
واعترف وزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند الاثنين ان الاقتصاد البريطاني من شأنه أن يدفع ثمنا لBrexit.
وأكد أن هدف تحقيق التوازن في الميزانية من قبل مجموعة 2020 من قبل سلفه يجب أن يتم التخلي عنها - نتيجة Brexit من شأنها أن تضيف إلى 1 £ تريليون زائد الديون في بريطانيا.
"الاضطرابات ذاتيا مع سوق رئيسي لها - عندما يحمل المملكة المتحدة بالفعل على مستوى عال من الدين العام، والحساب الجاري واسع وقال شمايدينج هي الحكمة بعبارة ملطفة "- العجز وحادة الاختلالات في مختلف القطاعات الرئيسية.
وماذا عن الجنيه؟ انخفضت العملة إليها أعلاه فقط 1.27 $، قرب أدنى مستوى له منذ 30 عاما، في التعاملات المبكرة، أقل حتى مما كانت عليه في أعقاب الاستفتاء الاتحاد الأوروبي يوم 23 يونيو، عندما صوت البريطانيون لاتخاذ بلادهم من مجموعة 28 عضوا.
فقدان كامل الوصول إلى الأسواق في أوروبا، أكبر شركة في العالم، يمكن أن تؤثر سلبا في النمو. أن قطاع الخدمات المالية في لندن أن يكون بشكل خاص للخطر إذا خسرت مصارفها القدرة على القيام بأعمال تجارية بحرية في جميع أنحاء القارة. شركات صناعة السيارات قلقون بشأن احتمال الرسوم الجمركية.
وانتعشت أسعار الأسهم من تراجع كبير في قيمة، مع كل من مؤشر فاينانشال تايمز 100 وأوسع مؤشر فاينانشال تايمز مؤشر 250، والذي يتضمن المزيد من الشركات ومقرها بريطانيا، تداول أعلى من ذي قبل الاستفتاء.
بنك انجلترا تأمل قرارها خفض أسعار الفائدة من 0.5٪ إلى 0.25٪ - وهو رقم قياسي منخفض، وأول خطوة من نوعها منذ عام 2009 - ودرء الركود وتحفيز الاستثمار، مع بعض المؤشرات الاقتصادية تشير إلى الانكماش.