As well as the tax advantages, spre

As well as the tax advantages, spread-bets are simpler in many ways. Commission, financing and the effect of dividends are rolled up in the “spread”, the difference between the buy and sell prices quoted by the broker at any particular moment.

You decide what you want to bet – let’s say £10 for every penny rise (called a point) in a share. If the price rises, your gain is the difference between the two prices, multiplied by £10. If you believe that the price will fall, you do the same thing in reverse by “selling” the shares.

Mr McCrone says that a spread-bet or CFD could help to provide insurance for someone who wanted to protect holdings from a fall in the market without selling the share.

But Mr Cooke gives warning that “people should have in their mind set amounts that they are prepared to lose on spread-betting, and not use money earmarked for an Isa”.

Ultimately, most people would be better off sticking with an Isa. Spread-betting and CFDs are strictly for those with the time and talent to apply to them.

CASE STUDY: Quick learner aims to stay on top of the charts

Martyn Grant, left, reckons that he has had only one down year in the five or six since he started spread-betting and trading contracts for difference.

“I lost money in my first year and learnt a good, hard lesson,” says the 43-year-old property entrepreneur from Wiltshire. “I held on too long with no stop-losses.

“I didn’t know what I was doing, which is true of most people – they merely scour the bulletin boards for recommendations and then buy without looking at anything else.”

Bulletin boards, such as those run by ADVFN, the financial website, can be useful, but Mr Grant tends to ignore rumours and tips from other people. “I have sat in so many brokers’ offices in London and have heard so many stories,” he says. “As soon as they hear a story, brokers pass it on.

“Unless your dad owns the company, or you know someone who works in it, there is always someone else who knows more than you – and that shows in the charts.”

Mr Grant relies on graphs of a company’s share price for direction on how to bet. “The graphs pick up that there is something going on,” he says. “For example, if the chart is bottoming out and there is a lot of trading volume.”

He calculates that his annual profits have ranged from 30 per cent in 2000, when he went short after the technology bubble burst, to about 900 per cent last year.

“Most of my bets are long. I am still a bull,” he says. “I think this is just a correction in a long bull market, but in a couple of days my view could change and I could become the biggest bear ever.”

Mr Grant prefers to use smaller brokers, such as Luke Securities, for his bets. And though he believes that he could devote less time to his activities, he actually spends much of his working day looking at market screens.

As for day trading, he says: “There’s no money in day trading: it’s a mug’s game.”

النتائج (العربية) 1:

فضلا عن مزايا ضريبية، انتشار-الرهانات أبسط من نواح عديدة. اللجنة، والتمويل وأثر الأرباح يتم إظهارها في "نشر"، الفرق بين الشراء وبيع أسعار نقلا عن الوسيط في أي لحظة معينة.تقرر ما تريد للرهان--دعونا نقول 10 جنيه استرليني لكل ارتفاع بيني (تسمى نقطة) في حصة. إذا ارتفع السعر، كسب الخاص هو الفرق بين أسعار اثنين، مضروبة في 10 جنيه استرليني. إذا كنت تعتقد أن السعر سينخفض، كنت تفعل الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس من "بيع" الأسهم.ويقول السيد مككروني أن انتشار رهان أو سي إف دي يمكن أن تساعد على توفير التأمين لشخص أراد أن حماية المقتنيات من هبوط في السوق دون بيع الحصة.ولكن السيد كوك يعطي التحذير أن "الناس يجب أن يكون في أذهانهم تعيين المبالغ التي هم على استعداد تفقد في انتشار المراهنة، وعدم استخدام الأموال المخصصة لعيسى".وفي نهاية المطاف، معظم الناس سيكونون أفضل حالاً العالقة مع معايير المحاسبة الدولية. انتشار المراهنة والفروقات بدقة لتلك مع الوقت والمواهب تنطبق عليهم.دراسة حالة إفرادية: المتعلم سريع يهدف إلى البقاء على أعلى من الرسوم البيانيةمنح مارتن، اليسار، يعتقد أنه كان فقط واحدة أسفل السنة في خمسة أو ستة منذ بدأ يراهن على انتشار وتداول العقود للفرق.وتقول "فقدت المال في السنة الأولى لي وتعلمت درسا جيدا، من الصعب،" منظم الملكية عمرها 43 عاماً من ويلتشير. "عقدت في فترة طويلة جداً مع لا إيقاف-خسائر."لم أكن أعرف ماذا أفعل، وهو ينطبق على معظم الناس--أنها مجرد نظف لوحات الإعلانات للتوصيات ومن ثم شراء دون النظر في أي شيء آخر".لوحات الإعلانات، مثل تلك التي تديرها أدففن، الموقع المالي، يمكن أن تكون مفيدة، ولكن السيد غرانت يميل إلى تجاهل الإشاعات والنصائح من أشخاص آخرين. "وقد جلس في مكاتب سمسرة كثيرة في لندن وقد سمعت الكثير من القصص"، كما يقول. "حالما يسمعون قصة، سماسرة تمر عليه."إلا إذا كان والدك يملك الشركة، أو كنت تعرف الشخص الذي يعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات، هناك دائماً شخص آخر الذي يعرف أكثر مما كنت – والذي يظهر في الرسوم البيانية".السيد غرانت تعتمد على الرسوم البيانية لسعر السهم للشركة للتوجيه بشأن كيفية الرهان. ويقول "الرسوم البيانية التقاط أن هناك شيئا ما يجري،". "على سبيل المثال، إذا كان التخطيط هو يقعر، وهناك الكثير من حجم التداول".أنه يحسب أن أرباحه السنوية قد تتراوح من 30 في المائة في عام 2000، عندما ذهب قصيرة بعد انفجار فقاعة التكنولوجيا، إلى حوالي 900 في المائة العام الماضي."بلادي الرهانات معظمها طويلة. ويقول أنا ما زلت ثور، ". "أعتقد أن هذا مجرد تصحيح في سوق ثور طويل، ولكن يمكن تغيير وجهة نظري في بضعة أيام ويمكن أن أصبح الدب أكبر من أي وقت مضى".السيد غرانت يفضل استخدام السماسرة الأصغر حجماً، مثل "الأوراق المالية لوقا"، لأن الرهانات. وعلى الرغم من أنه يعتقد أنه يمكن تخصيص وقت أقل لأنشطته، يمضي في الواقع الكثير من يومه العامل يبحث في سوق الشاشات.أما بالنسبة ليوم التداول، كما يقول: "لا يوجد أي مبلغ من المال في يوم التداول: لعبة للقدح."

النتائج (العربية) 2:

فضلا عن المزايا الضريبية، المنتشر الرهانات أبسط بطرق عديدة. وتوالت جنة والتمويل وتأثير أرباح تصل في "انتشار"، والفرق بين أسعار البيع والشراء نقلته وسيط في أي لحظة معينة. عليك أن تقرر ما تريد أن الرهان - دعنا نقول £ 10 لكل ارتفاع قرش (وتسمى نقطة) في سهم. إذا ارتفع السعر، وكسب الخاص بك هو الفرق بين السعرين، مضروبا في 10 £. إذا كنت تعتقد أن السعر سينخفض، يمكنك أن تفعل الشيء نفسه في الاتجاه المعاكس من خلال "بيع" للسهم. ويقول McCrone أن انتشار الرهان أو CFD يمكن أن تساعد على توفير التأمين للشخص الذي يريد حماية أصولها من انخفاض في السوق دون بيع حصة. ولكن السيد كوك يعطي يحذرون من أن "الناس يجب أن يكون في مجموعة أذهانهم يرقى أنهم على استعداد أن تخسره على المراهنة، وعدم استخدام الأموال المخصصة لعيسى". وفي نهاية المطاف، فإن معظم الناس لن يكون أفضل حالا الالتصاق مع عيسى. تنتشر-الرهان والعقود مقابل الفروقات هي حصرا لأولئك الذين لديهم الوقت والموهبة لتنطبق عليهم. دراسة حالة: سريع التعلم يهدف إلى البقاء على قمة المخططات مارتن غرانت، اليسار، يعتقد أنه كان واحدا فقط بانخفاض عام في السنوات الخمس أو ستة منذ ان بدأت تنتشر-الرهان وتداول العقود مقابل الفروقات. "لقد فقدت المال في السنة الأولى، وتعلمت جيدا، درسا قاسيا"، ويقول رجل الأعمال الملكية البالغ من العمر 43 عاما من ويلتشير. "عقدت لفترة طويلة جدا مع عدم وجود وقف الخسائر. " لم أكن أعرف ما كنت أفعله، وهو صحيح لمعظم الناس - أنها مجرد نظف لوحات الإعلانات لتوصيات ومن ثم شراء دون النظر إلى أي شيء آخر " لوحات الإعلانات ، مثل تلك التي تديرها ADVFN، الموقع المالي، يمكن أن تكون مفيدة، ولكن جرانت يميل إلى تجاهل الشائعات ونصائح من أشخاص آخرين. "لقد جلست في مكاتب العديد من الوسطاء في لندن وسمعت الكثير من القصص،" كما يقول. "بمجرد أن سمعت قصة والوسطاء تمر عليه. " ما لم تمتلك والدك الشركة، أو تعرف شخص يعمل في ذلك، هناك دائما شخص آخر الذي يعرف أكثر مما كنت - والذي يظهر في الرسوم البيانية " تعتمد جرانت على الرسوم البيانية لسعر السهم للشركة عن التوجيه بشأن كيفية الرهان. "الرسوم البيانية التقاط بأن هناك شيء ما يحدث"، كما يقول. "على سبيل المثال، إذا كان الرسم البياني في أدنى مستوى له، وهناك الكثير من حجم التداول." ويحسب أن الأرباح السنوية له وتراوحت من 30 في المائة في عام 2000، عندما ذهب قصيرة بعد انفجار فقاعة التكنولوجيا، إلى نحو 900 في المائة في العام الماضي. "معظم الرهانات بلدي هي طويلة. ما زلت الثور "، كما يقول. "أعتقد أن هذا هو مجرد تصحيح في سوق صاعدة طويلة، ولكن في بضعة أيام وجهة نظري يمكن أن يتغير وأنا يمكن أن تصبح أكبر الدب من أي وقت مضى." جرانت يفضل استخدام وسطاء أصغر، مثل لوقا للأوراق المالية، لرهاناته . وعلى الرغم من أنه يعتقد أنه يمكن أن تكرس وقتا أقل لأنشطته، وقال انه في الواقع يقضي معظم ويوم عمل له النظر إلى شاشات السوق. أما بالنسبة ليوم التداول، ويقول: "لا يوجد مال في يوم التداول: انها لعبة والقدح في"