However, there are many factors to

However, there are many factors to take into account and it is not always the case that a share price will rise when the gold price increases. Mines are commercial enterprises and subject to problems such as flooding, subsidence and structural failure, as well as mismanagement, negative publicity, nationalization, theft and corruption. Such factors can lower the share prices of mining companies.
The performance of gold bullion is often compared to stocks as different investment vehicles. Gold is regarded by some as a store of value (without growth) whereas stocks are regarded as a return on value (i.e., growth from anticipated real price increase plus dividends). Stocks and bonds perform best in a stable political climate with strong property rights and little turmoil. The attached graph shows the value of Dow Jones Industrial Average divided by the price of an ounce of gold. Since 1800, stocks have consistently gained value in comparison to gold in part because of the stability of the American political system.[52] This appreciation has been cyclical with long periods of stock outperformance followed by long periods of gold outperformance. The Dow Industrials bottomed out a ratio of 1:1 with gold during 1980 (the end of the 1970s bear market) and proceeded to post gains throughout the 1980s and 1990s.[53] The gold price peak of 1980 also coincided with the Soviet Union's invasion of Afghanistan and the threat of the global expansion of communism. The ratio peaked on January 14, 2000 a value of 41.3 and has fallen sharply since.
One argument follows that in the long-term, gold's high volatility when compared to stocks and bonds, means that gold does not hold its value compared to stocks and bonds:[54]
To take an extreme example [of price volatility], while a dollar invested in bonds in 1801 would be worth nearly a thousand dollars by 1998, a dollar invested in stocks that same year would be worth more than half a million dollars in real terms. Meanwhile, a dollar invested in gold in 1801 would by 1998 be worth just 78 cents.[54]
Investing directly in commodities, such as gold or oil, tends to be more difficult for investors than investing in stocks and bonds. A major reason for this is that stocks and bonds are readily transferable and easily accessible to the average investor. Traditionally, commodities have been more difficult to invest in due to the complex way in which they trade through thefutures and options markets. In other words, an investor can't just buy a barrel of oil.
Gold is more accessible to the average person because an investor can easily purchase gold bullion (gold in its physical form), from a dealer or, in some cases, from a bank. However, with the advent of more advanced financial instruments, gold, along with other commodities, has become much easier to invest in without having to buy the physical metal. There are now exchange traded funds (ETF), that replicate the movements of the underlying commodity, giving investors direct exposure. While not every commodity has an ETF, both gold and oil have ETFs. For example, the SPDR Gold Shares (ticker symbol GLD) trades on the New York Stock Exchange and can be traded at any time throughout the trading day. Each share of the ETF represents one-tenth of an ounce of gold, so if gold is currently $600 an ounce, the gold ETF will trade at $60 per share. This investment product is one of the easiest and least expensive ways to access the gold market. (To learn more, see Introduction To Exchange-Traded Funds.)
In general, investors looking to invest in gold directly have three choices: they can purchase the physical asset, they can purchase an ETF that replicates the price of gold, or they can trade futures and options in the commodities market.

النتائج (العربية) 1:

ومع ذلك، هناك العديد من العوامل التي تأخذ في الاعتبار وليس دائماً حالة ارتفاع سعر الأسهم عند ارتفاع أسعار الذهب. الألغام هي مؤسسات تجارية وتخضع لمشاكل مثل الفيضانات، وهبوط وفشل الهيكلية،، فضلا عن سوء الإدارة، السلبية الدعاية والتأميم، والسرقة والفساد. هذه العوامل يمكن أن تخفض أسعار الأسهم من شركات التعدين.غالباً ما تتم مقارنة أداء سبائك الذهب الأرصدة كأدوات الاستثمار المختلفة. الذهب يعتبر البعض كمخزن للقيمة (بدون نمو) بينما تعتبر الأرصدة عائد على القيمة (أي النمو من زيادة الأسعار الحقيقية المتوقعة بالإضافة إلى الأرباح). الأسهم والسندات وأداء أفضل في مناخ سياسي مستقر مع حقوق الملكية قوية والاضطراب قليلاً. ويبين الرسم البياني المرفق قيمة مؤشر داو جونز الصناعي مقسوماً على سعر أونصة الذهب. منذ 1800، الأرصدة استمرار اكتسبت قيمة بالمقارنة مع الذهب جزئيا بسبب استقرار النظام السياسي الأمريكي. [52] هذا التقدير قد الدورية مع فترات طويلة من استثماراته الأسهم تليها فترات طويلة من استثماراته الذهب. مؤشر داو جونز للشركات الصناعية ينتعش بنسبة 1:1 مع الذهب خلال عام 1980 (في نهاية السبعينات الدب السوق) وانتقلت إلى مرحلة ما بعد المكاسب طوال الثمانينات والتسعينات. [53] في ذروة سعر الذهب لعام 1980 وتزامنت مع غزو الاتحاد السوفياتي لأفغانستان، والتهديد بالتوسع العالمي للشيوعية. وصل إلى ذروته يوم 14 يناير 2000 قيمة 41.3 النسبة وقد انخفض انخفاضا حادا منذ ذلك الحين.وسيطة واحدة ويستتبع ذلك أنه على المدى الطويل، والتقلب الشديد في الذهب عند مقارنة بالأسهم والسندات، يعني أن الذهب لا يحمل قيمته مقارنة بالأسهم والسندات: [54]مثال متطرفة [من تقلب الأسعار]، بينما دولار استثمرت في سندات في 1801 سيكون تبلغ قيمتها ما يقرب من ألف دولار خلال عام 1998، سيكون دولار استثمرت في الأسهم في نفس العام تبلغ قيمتها أكثر من نصف 1 مليون دولار بالقيمة الحقيقية. وفي الوقت نفسه، دولار استثمرت في الذهب في 1801 عام 1998 ستكون قيمته 78 سنتا فقط. [54]الاستثمار مباشرة في سلع مثل الذهب أو النفط، يميل إلى أن يكون أكثر صعوبة للمستثمرين من الاستثمار في الأسهم والسندات. سبب رئيسي لهذا أن الأسهم والسندات بسهولة قابل للتحويل والوصول إليها بسهولة للمستثمر متوسط. تقليديا، كانت السلع الأساسية أكثر صعوبة للاستثمار بسبب الطريقة المعقدة التي كانت التجارة من خلال ثيفوتوريس وخيارات الأسواق. وبعبارة أخرى، لا مجرد شراء مستثمر لبرميل من النفط.الذهب أكثر سهولة للشخص العادي لأن مستثمر يمكن بسهولة شراء سبائك الذهب (الذهب في شكلها المادي)، من تاجر أو، في بعض الحالات، من بنك. بيد أنه مع ظهور أدوات مالية أكثر تطورا، أصبح الذهب، جنبا إلى جنب مع غيرها من السلع، أسهل بكثير للاستثمار بدون الاضطرار إلى شراء المعادن المادية. وهناك الآن تبادل تداول الأموال (ETF)، التي تحاكي تحركات السلع الأساسية، إعطاء المستثمرين التعرض المباشر. في حين ليس كل السلع الأساسية ETF، الذهب والنفط لديها صناديق. على سبيل المثال، أسهم الذهب سبدر (رمز التيكر شعبة الشؤون القانونية العامة) التداولات في "بورصة نيويورك" ويمكن تداولها في أي وقت طوال اليوم التجاري. كل سهم يمثل ETF عشر من قنطار من الذهب، حتى إذا كان الذهب حاليا 600 دولار للأوقية، الذهب ETF سوف التجارة 60 دولاراً للسهم الواحد. هذا المنتج الاستثمار واحدة من الطرق الأسهل والأقل تكلفة للوصول إلى سوق الذهب. (مزيد من المعلومات، انظر Introduction To Exchange-Traded الأموال).بشكل عام، أن المستثمرين الذين يتطلعون إلى الاستثمار في الذهب مباشرة ثلاثة خيارات: يمكنهم شراء الأصول المادية، ويمكنهم شراء ETF أن يعيد سعر الذهب، أو أنها التجارة الآجلة والخيارات في سوق السلع الأساسية.

النتائج (العربية) 2:

ومع ذلك، هناك العديد من العوامل التي تأخذ بعين الاعتبار وليس الحال دائما أن سعر السهم سوف يرتفع عند ارتفاع سعر الذهب. الألغام هي مؤسسات تجارية وتخضع لمشاكل مثل الفيضانات وهبوط وفشل الهيكلي، فضلا عن سوء الإدارة، والدعاية السلبية، التأميم، والسرقة والفساد. هذه العوامل يمكن أن تقلل من أسعار أسهم شركات التعدين.
وغالبا ما تتم مقارنة أداء سبائك الذهب إلى الأسهم كأدوات استثمارية مختلفة. ويعتبر الذهب من قبل بعض كمخزن للقيمة (بدون نمو) في حين تعتبر الأسهم والعائد على القيمة (أي نمو من المتوقع زيادة السعر الحقيقي بالإضافة إلى الأرباح). الأسهم والسندات أداء أفضل في مناخ سياسي مستقر مع حقوق الملكية قوية والاضطراب قليلا. ويبين الرسم البياني المرفق يوضح قيمة مؤشر داو جونز الصناعي مقسوما على سعر أونصة من الذهب. منذ عام 1800، وارتفعت بورصة باستمرار قيمة بالمقارنة مع الذهب ويرجع ذلك جزئيا لاستقرار النظام السياسي الأميركي. [52] وهذا التقدير كان دوري مع فترات طويلة من الأداء المتفوق الأسهم تليها فترات طويلة من الأداء المتفوق الذهب. قاع مؤشر داو جونز الصناعي الى نسبة 1: 1 مع الذهب خلال 1980 (نهاية السوق الهابطة 1970s) ووصلت إلى آخر المكاسب في جميع أنحاء 1980s و 1990s [53] في ذروة سعر الذهب لعام 1980 وتزامنت أيضا مع الاتحاد السوفياتي و. غزو ​​أفغانستان والتهديد من التوسع العالمي للشيوعية. ذروته على نسبة 14 يناير 2000 بقيمة 41.3 وانخفضت بحدة منذ ذلك الحين.
ومن الحجج يتبع أنه في المدى الطويل، وتقلب أسعار الذهب مرتفعا بالمقارنة مع الأسهم والسندات، يعني أن الذهب لا يحمل قيمة لها مقارنة مع الأسهم و السندات: [54]
أن تتخذ مثالا صارخا [تقلب أسعار]، في حين أن الدولار المستثمرة في السندات في عام 1801 سوف يكون من المفيد ما يقرب من ألف دولار بحلول عام 1998، وهو دولار يستثمر في الأسهم في نفس العام سوف يكون من المفيد أكثر من نصف مليون دولار بالقيمة الحقيقية. وفي الوقت نفسه، استثمرت الدولار في الذهب في عام 1801 سيكون بحلول عام 1998 يكون من المفيد فقط 78 سنتا. [54]
الاستثمار مباشرة في السلع، مثل الذهب أو النفط، يميل إلى أن يكون أكثر صعوبة بالنسبة للمستثمرين من الاستثمار في الأسهم والسندات. والسبب الرئيسي لذلك هو أن الأسهم والسندات قابلة للتحويل بسهولة ويمكن الوصول إليها بسهولة إلى المستثمر العادي. تقليديا، كانت السلع أكثر صعوبة للاستثمار في ذلك بسبب الطريقة المعقدة التي يتم تداولها من خلال thefutures والخيارات الأسواق. وبعبارة أخرى، لا يمكن للمستثمر مجرد شراء برميل النفط.
الذهب غير القابل للوصول إلى الشخص العادي لأن المستثمر يمكن بسهولة شراء سبائك الذهب (الذهب في شكلها المادي)، من تاجر أو، في بعض الحالات، من بنك. ومع ذلك، مع ظهور أدوات مالية أكثر تقدما، والذهب، جنبا إلى جنب مع غيرها من السلع، وأصبح أسهل بكثير للاستثمار دون الحاجة لشراء المعدن فعليا. هناك أموال الآن المتداولة (ETF)، التي تحاكي الحركات من السلع الأساسية، وإعطاء المستثمرين التعرض المباشر. في حين ليس كل سلعة لها ETF، كل من الذهب والنفط لديها صناديق الاستثمار المتداولة. على سبيل المثال، الذهب SPDR أسهم (رمز التداول GLD) تتاجر في سوق نيويورك للأوراق المالية ويمكن تداولها في أي وقت على مدار يوم التداول. وتمثل كل سهم للمؤسسة واحد على عشرة من اوقية (الاونصة) من الذهب، حتى إذا كان الذهب هو حاليا 600 $ للأونصة، ومؤسسة التدريب الأوروبية الذهب يتداول عند 60 $ للسهم الواحد. هذا المنتج الاستثمار هي واحدة من أسهل الطرق وأقلها تكلفة للوصول إلى سوق الذهب. (لمزيد من المعلومات، انظر مقدمة لصناديق المؤشرات المتداولة.)
بشكل عام، والمستثمرين الذين يتطلعون للاستثمار في الذهب لديها مباشرة ثلاثة خيارات: أنها يمكن أن شراء الأصول المادية، فإنها يمكن شراء مؤسسة التدريب الأوروبية أن يعيد سعر الذهب، أو ما في وسعهم العقود الآجلة للتجارة والخيارات في سوق السلع.

النتائج (العربية) 3:

ومع ذلك، هناك العديد من العوامل التي ينبغي أخذها في الاعتبار، ليس الحال دائما أن سعر السهم سيرتفع عندما يزيد سعر الذهب.الألغام هي مؤسسات تجارية و عرضة للمشاكل مثل الفيضانات أو رسوب و فشل بنيوي، فضلا عن سوء إدارة الدعاية السلبية، والتأميم، السرقة و الفساد.هذه العوامل يمكن أن انخفاض أسعار أسهم شركات التعدين.أداء سبائك الذهب هو في كثير من الأحيان مقارنة الاسهم مختلف الأدوات الاستثمارية.يعتبره البعض الذهب كمخزن للقيمة (بدون نمو) في حين أن الأسهم تعتبر عودة النمو في القيمة (أي من من المتوقع زيادة حقيقية في الأسعار بالإضافة إلى الأرباح).الاسهم والسندات أداء أفضل في مناخ سياسي مستقر مع قوة حقوق الملكية و القليل من الاضطراب.الرسم البياني المرفق يبين قيمة مؤشر داو جونز الصناعي مقسوما على سعر أونصة الذهب.منذ 1800، كانت مخزونات اكتسبت باستمرار قيمة بالمقارنة مع الذهب في جزء بسبب استقرار النظام السياسي الأمريكي (52). التقدير الدورية مع فترات طويلة من الأداء المتفوق المخزون تليها فترات طويلة من الأداء المتفوق الذهب.مؤشر داو جونز الصناعي ينتعش بها نسبة 01 مع الذهب خلال عام 1980 (نهاية السبعينات بير ماركتس) وانتقل الى كسب الوظائف في جميع أنحاء الثمانينات والتسعينات. (53) سعر الذهب ذروة 1980 تزامنت أيضا مع الاتحاد السوفياتي بغزو أفغانستان و التهديد التوسع العالمي من الشيوعية.نسبة بلغت ذروتها في 14 يناير 2000 قيمة 41.3 قد انخفض انخفاضا كبيرا منذ ذلك الحين.حجة واحدة هي أن على المدى الطويل، الذهب تقلبات شديدة بالمقارنة مع الأسهم والسندات، يعني أن الذهب لا يحمل قيمة مقارنة الاسهم والسندات: [54]وكمثال خطير [تقلب الأسعار]، في حين أن الدولار المستثمرة في السندات في 1801 ستكون قيمتها ما يقرب من ألف دولار بحلول عام 1998 دولار يستثمر في الاسهم في نفس العام ستكون قيمتها أكثر من نصف مليون دولار بالقيمة الحقيقية.وفي الوقت نفسه، دولار استثمرت في الذهب في 1801 سيكون بقيمة 78 سنتا فقط بحلول عام 1998 ([54].الاستثمار مباشرة في السلع مثل الذهب أو النفط، يميل إلى أن يكون أكثر صعوبة بالنسبة للمستثمرين من الاستثمار في الأسهم والسندات.السبب الرئيسي لهذا هو أن الأسهم والسندات قابلة للنقل بسهولة ويمكن الوصول إليها بسهولة على المستثمر المتوسط.تقليديا، والسلع الأساسية كانت أكثر صعوبة على الاستثمار بسبب الطريقة المعقدة التي تتعامل من خلال thefutures وأسواق الخيارات.وبعبارة أخرى، لا يمكن للمستثمر شراء برميل النفط.الذهب هو في متناول الشخص العادي لأن المستثمر يستطيع بسهولة شراء سبائك الذهب (الذهب بشكلها المادي)، من تاجر أو في بعض الحالات، من أحد البنوك.ومع ذلك، مع ظهور أدوات مالية أكثر تقدماً، الذهب، جنبا إلى جنب مع غيرها من السلع الأساسية، أصبحت أسهل بكثير على الاستثمار في دون الحاجة إلى شراء المعادن المادية.وهناك الآن تبادل الأموال المتداولة (المءسسه)، التي تحاكي حركة السلع الأساسية، وإعطاء المستثمرين التعرض المباشر.في حين أن ليس كل سلعة لها المءسسه، كل من الذهب و النفط الصناديق.على سبيل المثال، SPDR الذهب سهم (شريط رمز الإستخبارات الأردنيّة) التجارة في بورصة نيويورك يمكن تداولها في أي وقت طوال يوم التداول.كل سهم من المءسسه يمثل عُشر اوقية من الذهب، حتى إذا ذهب حاليا 600 دولار للاونصة الذهب المءسسه سوف التجارة عند 60 دولارا للسهم الواحد.هذه المنتجات الاستثمارية هي واحدة من أسهل وأرخص الطرق للوصول إلى سوق الذهب.(لمعرفة المزيد، انظر مقدمة وتبادل الأموال المتداولة.وبصفة عامة، فإن المستثمرين يتطلعون الى الاستثمار في الذهب بشكل مباشر لديهم ثلاثة خيارات: يمكنهم شراء الأصول المادية، يمكن شراء هذه المءسسه ان يكرر سعر الذهب، أو أنها يمكن أن التجارة الاجله والخيارات في سوق السلع الأساسية.