Administrative Decision-Making Proc

Administrative Decision-Making Processes
Organizations are often structured in ways which empower a single individual or small group to make key decisions. In democratic systems, these decision makers are usually expected to obtain advice from affected parties and then make a decision which advances the interests of the whole organization while fairly resolving competing interests. Such administrative decision makers may be business owners, department heads, government officials, judges, mayors, governors, and so forth. In some cases these people derive their power from legal, political, or economic processes which are widely regarded as legitimate. In other cases the decision makers may derive their power from illegitimate processes which depend upon physical force, violence, and intimidation to maintain control. While administrative decision making processes are widely used and and can be highly efficient, they depend upon the wisdom and altruism of the decision maker. This in turn requires some effective mechanism for replacing decision makers who act in ways which violate accepted standards of fairness. In cases where these mechanisms do not exist, administrative decision makers can become tyrants.
Administrative Decision Making
The pioneering scholar of the theory of decision making in organizations, was Herbert Simon. He was born in Milwaukee, Wisconsin and was one of the most celebrated political scientist, economist, sociologist and also a psychologist. His body of work covers topics from administration to cognitive psychology to artificial intelligence. He was awarded the Nobel Memorial Prize in Economics for his most important work, the decision making process of the organizations. Therefore, for the sake of our discussion we shall refer to the theories and concepts provided by Simon for the administrative decision making.
In his book Administrative Behavior: a Study of Decision Making Processes in Administrative Organizations, he makes a very remarkable statement that decision making is the heart of administration. He went on to add further that the logic and psychology of human choice determine the administrative theory. The entire premise of Simon’s work is based on the logical rational model as mentioned earlier, but it is important to understand rationality within this particular context of decision making.
In Simon’s work, rationality becomes a variable and he was aware of the limitations of human rationality as well which are not static but depend on the environment of the organization in which the decisions take place. According to Simon, the task of the administration should be to design such an environment in which the individual approach becomes as rational as practicably be possible.

النتائج (العربية) 1:

عمليات صنع القرارات الإداريةغالباً ما يتم تنظيم المؤسسات في السبل التي تمكن مجموعة فردية أو صغيرة واحدة اتخاذ القرارات الرئيسية. في الأنظمة الديمقراطية، يتوقع صناع القرار هذه عادة الحصول على المشورة من الأطراف المتضررة، وثم اتخاذ قرار الذي ينهض بمصالح المنظمة بأكملها بينما حل إلى حد ما بين المصالح المتنافسة. قد تكون هذه متخذي القرارات الإدارية أصحاب الأعمال ورؤساء الإدارات، والمسؤولين الحكوميين، القضاة، عمد، حكام وهكذا. في بعض الحالات هؤلاء الناس تستمد قوتها من العمليات القانونية أو السياسية أو الاقتصادية التي تعتبر على نطاق واسع الشرعية. وفي حالات أخرى صانعي القرار قد تستمد قوتها من العمليات غير المشروعة التي تعتمد على القوة البدنية والعنف والتخويف للحفاظ على عنصر التحكم. قرار إداري في حين تستخدم على نطاق واسع عمليات صنع ويمكن أن تكون ذات كفاءة عالية، وأنها تعتمد على الحكمة والإيثار لصانع القرار. وهذا يتطلب بدوره بعض إليه فعالة للاستعاضة عن صانعي القرار الذين يتصرفون بطرق تنتهك المعايير المقبولة للعدالة. وفي الحالات التي لا توجد فيها هذه الآليات، يمكن أن تصبح متخذي القرارات الإدارية الطغاة.صنع القرارات الإداريةوكان الباحث الرائد لنظرية اتخاذ القرارات في المنظمات، هربرت Simon. أنه ولد في ميلووكي، ويسكونسن، وكان أحد العلماء السياسية الأكثر شهرة والاقتصاديين، عالم الاجتماع وأيضا طبيب نفساني. ويغطي جسده لعمل المواضيع من الإدارة إلى علم النفس المعرفي للذكاء الاصطناعي. حصل على "جائزة نوبل التذكارية" في الاقتصاد لعمله الأكثر أهمية، القرار إجراء عملية للمنظمات. ولذلك، من أجل مناقشتنا سوف نشير إلى النظريات والمفاهيم المقدمة من Simon لعملية صنع القرار الإداري.في كتابة "السلوك الإداري": "الدراسة لجعل عمليات القرار" في "المنظمات الإدارية"، أنه يجعل بيان رائع جداً أن عملية صنع القرارات هي قلب الإدارة. وأضاف أن تضيف المزيد من أن المنطق وعلم النفس البشرية الاختيار تحديد النظرية الإدارية. فرضية العمل Simon لأسرة يستند إلى نموذج عقلاني منطقي كما ذكر سابقا، ولكن من المهم أن نفهم العقلانية في هذا السياق خاصة لصنع القرار.في العمل في Simon، العقلانية يصبح متغير وأنه علم من القيود البشرية العقلانية، وكذلك التي ليست ثابتة ولكنها تعتمد على بيئة المنظمة الذي تتخذ فيه القرارات. وفقا Simon، ينبغي أن تكون مهمة الإدارة لتصميم بيئة النهج الفردي الذي يصبح الرشيد كما عمليا يمكن فيها.

النتائج (العربية) 2:

عمليات صنع القرار الإداري
في كثير من الأحيان هيكلة المنظمات بطرق تمكين لفرد أو مجموعة صغيرة واحدة لاتخاذ القرارات الرئيسية. في الأنظمة الديمقراطية، ومن المتوقع عادة ما تكون هذه صناع القرار للحصول على المشورة من الأطراف المتضررة ومن ثم اتخاذ قرار الذي تقدم مصالح المنظمة بأكملها في حين حل إلى حد ما المصالح المتنافسة. قد تكون هذه صناع القرار الإدارية أصحاب الأعمال ورؤساء الأقسام والمسؤولين الحكوميين والقضاة ورؤساء البلديات والمحافظين، وهكذا دواليك. في بعض الحالات هؤلاء الناس يستمدون قوتهم من الإجراءات القانونية والسياسية، أو الاقتصادية التي تعتبر على نطاق واسع على أنها شرعية. وفي حالات أخرى يمكن أن تجنيها صناع القرار وسعهم من العمليات غير المشروعة التي تعتمد على القوة البدنية والعنف والترهيب للحفاظ على السيطرة. في حين صنع القرار الإداري العمليات وتستخدم على نطاق واسع و، ويمكن أن تكون ذات كفاءة عالية، وأنها تعتمد على الحكمة والإيثار من صانع القرار. وهذا بدوره يتطلب بعض آلية فعالة لاستبدال صناع القرار الذين يتصرفون بطرق تنتهك المعايير المقبولة للعدالة. في الحالات التي يكون فيها عدم وجود هذه الآليات، يمكن لصناع القرار الإدارية أصبحت الطغاة.
صنع القرار الإداري
الباحث الرائد لنظرية صنع القرار في المنظمات، وكان هربرت سيمون. ولد في ميلووكي، ويسكونسن، وكان واحدا من الأكثر شهرة السياسي العلماء، والاقتصاديين، علم الاجتماع، وكذلك طبيب نفساني. جسده للعمل يغطي موضوعات من الإدارة إلى علم النفس المعرفي إلى الذكاء الاصطناعي. وقال انه حصل على جائزة نوبل التذكارية في الاقتصاد لأهم عمل له، وعملية صنع القرار في المنظمات. ولذلك، من أجل مناقشتنا يجب علينا الرجوع إلى النظريات والمفاهيم التي تقدمها سيمون لصنع القرار الإداري.
في كتابه السلوك الإداري: دراسة من عمليات اتخاذ القرار في المنظمات الإدارية، وقال انه يجعل البيان الرائع جدا أن صنع القرار هو قلب الإدارة. ذهب إلى إضافة المزيد من أن المنطق وعلم النفس الاختيار الإنساني تحديد النظرية الإدارية. ويستند إلى فرضية العمل بأكمله سيمون وفق النموذج العقلاني المنطقي كما ذكر آنفا، ولكن من المهم أن نفهم العقلانية في هذا السياق معين من عملية صنع القرار.
وفي العمل سيمون، تصبح العقلانية متغير وكان على بينة من القيود المفروضة على العقلانية الإنسان وكذلك التي ليست ثابتة ولكنها تعتمد على البيئة للمنظمة في القرارات التي تجري. وفقا لسمعان، وينبغي أن تكون مهمة الإدارة لتصميم مثل هذه البيئة التي النهج الفردي يصبح عقلاني كما يكون عمليا ممكن.

النتائج (العربية) 3:

عمليات صنع القرار الإداري
المنظمات كثيرا ما تنظم في السبل التي تمكن فرد واحد أو مجموعة صغيرة إلى اتخاذ القرارات الرئيسية.في النظم الديمقراطية، هذه القرارات عادة ما تكون من المتوقع أن تحصل على المشورة من الأطراف المتأثرة ومن ثم اتخاذ القرار الذي يحمي مصالح كل المنظمة في حين أن الحل العادل المصالح المتنافسة.لصانعي القرارات الإدارية قد يكون أصحاب الأعمال، ورؤساء الأقسام والمسؤولين الحكوميين والقضاة رؤساء البلديات والمحافظين، وما إلى ذلك.في بعض الأحيان هؤلاء الناس يستمدون قوتهم من القانوني أو السياسي أو العمليات الاقتصادية التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها مشروعة.وفي حالات أخرى فإن صانعي القرار قد تستمد قوتها من شرعية العمليات التي تعتمد على القوة البدنيةالعنف، والتخويف للحفاظ على السيطرة.في حين أن عمليات اتخاذ القرارات الإدارية تستخدم على نطاق واسع و يمكن أن تكون فعالة للغاية، فهي تعتمد على الحكمة و الإيثار من صانع القرار.وهذا بدوره يتطلب بعض آلية فعالة من أجل استبدال صانعي القرارات الذين يعملون في الطرق التي تنتهك المعايير المقبولة للإنصاف.في الحالات التي لا توجد فيها هذه الآليات،لصانعي القرارات الإدارية يمكن أن تصبح الطغاة.

لإتّخاذ القرارات الإداري الرائد علماء نظرية صنع القرار في المنظمات، هربرت سيمون.ولد في ميلووكي، ويسكونسن، هو واحد من الأكثر شهرة في عالم سياسي، اقتصادي، اجتماعي و نفسي أيضا.جسمه من العمل يتناول مواضيع من الإدارة إلى علم النفس المعرفي أن الذكاء الاصطناعي.وقال انه حصل على جائزة نوبل في الاقتصاد عن عمله الأكثر أهمية، في عملية اتخاذ القرارات داخل المنظمات.ولذلك، من أجل مناقشتنا وسوف نشير إلى النظريات والمفاهيم التي قدمها سيمون لإتّخاذ القرارات الإداري -
في كتابه السلوك الإداري: دراسة عمليات صنع القرار في المنظمات الإدارية، فإنه يجعل بيان رائع جدا أن صنع القرار هو القلب الإدارة.وتابع أن أضيف كذلك أن المنطق و علم النفس البشرية خيار تحديد النظرية الإدارية.الأساس الكامل سيمون العمل يستند إلى النموذج العقلاني المنطقي كما ذكر من قبل، ولكن من المهم أن نفهم العقلانية في هذا الخصوص سياق اتخاذ القرارات -
في العمل، سيمونالعقلانية يصبح متغير و انه كان على بينة من القيود العقلانية البشرية كذلك وهي ليست ساكنة بل تعتمد على بيئة المنظمة في القرارات التي تحدث.ويقول سيمون، ومهمة الإدارة ينبغي أن يكون تصميم هذه البيئة التي يكون فيها فرد يصبح النهج الرشيد قدر الممكن عمليا -