Langer (1989) reminds us that many

Langer (1989) reminds us that many of our actions are "mindless,"
i.e. done automatically without weighing the rationality or the pros and
cons for the action before responding. Rather than mindless, it may be
more accurate to label a good bit of our behavior as self-deceptive or
self-conning. For instance, when asked "why are you doing that?"
people frequently give an explanation quickly and confidently, but it is
often inaccurate (they overlook important factors or are unaware of
some response they made and so on). Likewise, people have lots of
silly ideas and feelings about their own behavior, such as "I can tell
when someone is looking at me" or "I think I have a pretty good
chance of winning the lottery." We could also cite as foolish the denial
of alcoholics, smokers, over-eaters, non-studying students and others.
In any case, whether we are just unthinking about what we are doing
or unwittingly fooling ourselves, Langer's point is that greater
awareness (mindfulness) is needed for more rational self-direction and
greater self-control. Freud would say we haven't learned much yet; we
still need to become aware of our conscious and unconscious
cognition, including repression, rationalization, denial and other
defense mechanisms.

النتائج (العربية) 1:

يذكرنا لانغر (1989) أن العديد من الإجراءات التي نتخذها "الطائش"،أي القيام بذلك تلقائياً دون وزنها العقلانية أو الإيجابيات وسلبيات للعمل قبل الرد. بدلاً من ذلك قد يكون الطائش،أكثر دقة لتسمية قدرا جيدا من سلوكنا قوميتها أوسيلفكونينج. على سبيل المثال، ردا على سؤال حول "لماذا تفعلون هذا؟"الناس كثيرا ما يعطي تفسيراً بسرعة وثقة، ولكنوكثيراً ما غير دقيقة (أنها تتجاهل العوامل الهامة أو ليسوا على علماستجابة بعض جعلوا وهلم جرا). وبالمثل، الناس لديهم الكثير منأفكار سخيفة والمشاعر حول السلوك الخاصة بهم، مثل "أستطيع أن أقولعندما شخص ما يبحث في وجهي "أو" أعتقد أن لدينا جيد جداًفرصة للفوز في اليانصيب. " كما يمكن أن نذكر كأحمق في إنكارمن المشروبات الكحولية والمدخنون، أكلة المفرط، وعدم دراسة الطلاب وغيرهم.على أي حال، ما إذا كنا مجرد غافل عن ما نقوم بهأو عن غير قصد خداع أنفسنا، نقطة لانغر لأن أكبرمطلوب الوعي (الذهن) للتوجيه الذاتي أكثر عقلانية وقدر أكبر من ضبط النفس. يقول فرويد لم تعلمنا الكثير حتى الآن؛ ونحنلا تزال بحاجة إلى إدراك لدينا واعية واللاوعيالإدراك، بما في ذلك القمع، والترشيد، والحرمان وغيرهاآليات الدفاع.

النتائج (العربية) 2:

لانجر (1989) يذكرنا بأن العديد من الإجراءات لدينا هي "الطائش"،
أي يتم تلقائيا دون وزنها العقلانية أو إيجابيات
وسلبيات للعمل قبل الرد. بدلا من الطائش، قد يكون
أكثر دقة وصف قدرا جيدا من سلوكنا-خادعة النفس أو
الخدع الذاتي. على سبيل المثال، عندما سئل "لماذا تفعلون ذلك؟"
الناس كثيرا ما تعطي تفسيرا بسرعة وثقة، ولكنها
في كثير من الأحيان غير دقيقة (أنها تغفل العوامل الهامة أو غير مدركين
لبعض استجابة جعلوا وهلم جرا). وبالمثل، الناس لديهم الكثير من
الأفكار السخيفة والمشاعر حول سلوكهم، مثل "استطيع ان اقول
عندما يقوم شخص ما يبحث في وجهي" أو "أعتقد أن لدينا جيدة جدا
فرصة للفوز في اليانصيب". يمكننا أيضا أن نذكر أحمق مثل الحرمان
من المدمنين على الكحول، والمدخنين، وأكثر من أكلة، والطلاب غير دراسة وغيرها.
وعلى أي حال، هل نحن مجرد غافل عما نقوم به
أو عن غير قصد خداع أنفسنا، وأشر انجر هي أن زيادة
الوعي ( الذهن) هناك حاجة لأكثر عقلانية التوجيه الذاتي
والمزيد من ضبط النفس. أن فرويد يقول أننا لم نتعلم من ذلك بكثير بعد؛ نحن
ما زلنا بحاجة إلى إدراك لدينا الواعي واللاواعي
الإدراك، بما في ذلك القمع، ترشيد، والحرمان وغيرها من
آليات الدفاع.

النتائج (العربية) 3:

لانجر (1989) يذكرنا بأن كثير من أعمالنا "الرعناء"
أي القيام به تلقائيا دون وزنها العقلانية أو الايجابيات
سلبيات العمل قبل الرد.وليس الطائش، ويمكن
أكثر دقة في وصف جيد قليلا من السلوك الذاتي خادعة أو
خداع الذات.على سبيل المثال، عندما سئل "لماذا تفعل ذلك؟"