Each month staff members met in gra

Each month staff members met in grade-alike groups to discuss the habit to be
taught and plan a concept attainment lesson. The meetings allowed us to become
comfortable with the ideas involved in practising that behavior. They also provided
an opportunity for the staff to establish a common vocabulary that was used
throughout the school. The students were empowered by the behavioral structure
provided though the Habits of Mind and by their own comfort level with the
vocabulary. Programs were set up throughout the school to encourage and
recognize the use of Habits of Mind. A home component was also encouraged and
supported through the school’s parent group.
Our teaching of intelligent behaviors went beyond being a strategy or a new
methodology. For Queen Elizabeth School, Habits of Mind became a way of
looking at what was going on in our school. They empowered individuals as
responsible problem solvers. They moved the emphasis in teaching and learning
away from teachers and allowed students the chance to grow and learn through
their own initiative. On a surface level, we recognized that the bulletin boards, the
at-home projects and the relevant children’s literature all contributed to the
development of the students’ understanding. We also acknowledged the power of
common vocabulary in enhancing our supervision strategies that gave a structure
to our lessons and empowering students with what they considered “adult”
words. However, the effect that was least expected and most appreciated was the

النتائج (العربية) 1:

اجتمع كل الموظفين الشهر في مجموعات الصف على حد سواء لمناقشة هذه العادة أن تكونخطة درس تحقيق مفهوم وتدرس. الاجتماعات يسمح لنا أن نصبحمريحة مع الأفكار التي تشارك في ممارسة هذا السلوك. وقدموا أيضافرصة للموظفين تحديد مفردات شائعة التي تم استخدامهافي جميع أنحاء المدرسة. الطلاب هي المخولة بهيكل السلوكيةقدمت على الرغم من عادات العقل وحسب مستوى الراحة الخاصة بهم معالمفردات. تم إعداد برامج في جميع أنحاء المدرسة لتشجيع وتعترف باستخدام "عادات العقل". كما شجع أحد مكونات الرئيسية والدعم من خلال المجموعة الأصل في المدرسة.تعليمنا السلوكيات الذكية تتجاوز كونها استراتيجية أو جديدةمنهجية. للملكة إليزابيث المدرسة، أصبحت "عادات العقل" بطريقة منتبحث في ما كان يحدث في المدرسة. أنها تخول الأفراديحلون المشكلة المسؤول. انتقل التركيز في التعليم والتعلمبعيداً عن المدرسين والسماح للطلاب فرصة للنمو والتعلم من خلالالمبادرة الخاصة بهم. على مستوى سطح، أدركنا أن لوحات الإعلانات،ساهمت المشاريع المنزلية وأدب الأطفال ذات الصلةتنمية فهم الطلاب. واعترفنا أيضا قوةالمفردات المشتركة في تعزيز استراتيجياتنا الإشراف التي أعطت بنيةللدروس وتمكين الطلاب مع ما تعتبره "الكبار"الكلمات. إلا أن مفادها أن كان أقل من المتوقع وأكثر تقدير

النتائج (العربية) 2:

اجتمع كل الموظفين الشهر في مجموعات الصف على حد سواء لمناقشة هذه العادة إلى أن
تدرس وتخطط درسا مفهوم التحصيل. سمحت الاجتماعات لنا لتصبح
مريحة مع الأفكار تشارك في ممارسة هذا السلوك. كما وفرت
فرصة للموظفين لإنشاء المفردات المشتركة التي تم استخدامها
في جميع أنحاء المدرسة. تم تمكين الطلاب من خلال هيكل السلوكية
المقدمة من خلال عادات العقل ومستواها الراحة الخاصة مع
المفردات. وكانت مجموعة برامج في أنحاء المدرسة لتشجيع
والتعرف على استخدام عادات العقل. وشجع مكون المنزل أيضا
ودعمها من خلال المجموعة الأم في المدرسة.
ذهب تعليمنا من السلوكيات الذكية تتجاوز كونها استراتيجية أو جديدة
المنهجية. لمدرسة الملكة إليزابيث، أصبحت عادات العقل وسيلة
لتبحث في ما كان يدور في مدرستنا. أنها مخولة الأفراد كما
يحلون مشكلة المسؤولة. انتقلوا التركيز في التعليم والتعلم
بعيدا عن المعلمين والطلاب سمحت الفرصة للنمو والتعلم من خلال
مبادرتهم الخاصة. على مستوى السطح، أدركنا أن لوحات الإعلانات،
ومشاريع في المنزل وأدب الأطفال المعنيين تصفح جميع ساهمت في
تطوير فهم الطلاب. اعترفنا أيضا قوة
المفردات المشتركة في تعزيز استراتيجيات إشرافنا الذي أعطى هيكل
لدينا الدروس والطلاب تمكين مع ما اعتبروه "الكبار"
الكلمات. ومع ذلك، كان التأثير الذي كان أقل من المتوقع وأكثر تقدير ل

النتائج (العربية) 3:

كل شهر للموظفين اجتمعوا في الصف على حد سواء مجموعات تناقش
عادة يدرس خطة التحصيل مفهوم الدرس.اجتماعات أتاح لنا أن نصبح
مريحة مع الأفكار المشاركة في ممارسة هذا السلوككما قدموا
فرصة للموظفين to establish a common المفردات التي تم استخدامها
في أرجاء المدرسة.وكان الطلاب من قبل سلطة البنية السلوكية
المقدمة على الرغم من عادات العقل و مستوى الراحة الخاصة بهم مع
المفردات.البرامج التي أنشئت في جميع أنحاء المدرسة لتشجيع
الاعتراف باستخدام عادات العقل.منزل عنصر التشجيع أيضا
المدعومة من خلال المجموعة الأم المدرسة
تعليمنا من السلوكيات الذكية تتجاوز كونها استراتيجية أو منهجية جديدة
.مدرسة الملكة اليزابيث،