The specific contribution of self-p

The specific contribution of self-projection in time and self-relevance over and above the role of scene construction in EFT
is currently rather speculative. For instance, does mentally projecting an imaginary event into the future make it any different
from imagining an event not temporal in nature (e.g., ‘‘Imagine walking in a sunny garden next year’’ vs. ‘‘Imagine walking
in a sunny garden’’)? Similarly, is there any difference between imagining oneself doing an activity and imagining
familiar others doing the same activity (e.g., ‘‘Imagine walking on the beach next year’’ vs. ‘‘Imagine Silvio Berlusconi walking
on the beach next year’’)? So far, only a few studies have provided initial insights into this issue. With respect to the role of
the temporality of imagined events in EFT, Hassabis, Kumaran, Vann, and Maguire (2007) reported that five memory-impaired
patients with a bilateral hippocampus damage had difficulty in constructing novel events. Their imagined experiences
were deficient in spatial coherence, relative to controls, resulting in their constructions being fragmented and lacking in richness

النتائج (العربية) 1:

المساهمة المحددة للإسقاط الذاتي في الوقت وأهمية الذات علاوة على دور بناء المشهد في EFTفي الوقت الراهن بدلاً من المضاربة. على سبيل المثال، عقلياً إسقاط حدث وهمي في المستقبل تجعل من أي مختلفةمن تخيل حدث زمني لا في الطبيعة (مثلاً، '' تخيل المشي في حديقة مشمس العام المقبل '' مقابل '' تخيل المشيفي حديقة مشمس '')؟ وبالمثل، وهل هناك فرق بين تخيل نفسه القيام بنشاط ما، وتخيلمألوفة الآخرين القيام بنفس النشاط (مثلاً، '' تخيل المشي على الشاطئ العام المقبل '' مقابل '' المشي تخيل سيلفيو برلسكونيعلى الشاطئ العام المقبل '')؟ وحتى الآن، سوى عدد قليل من الدراسات قدمت أفكاراً أولية في هذه المسألة. وفيما يتعلق بدوريتصور الزمني للأحداث في تحويل الأموال الإلكتروني، هاسابيس، كوماران، فإن، وماغواير (2007) ذكرت أن خمسة الذاكرة ضعافالمرضى الذين يعانون من ضرر الحصين ثنائية صعوبات في بناء أحداث الرواية. تجاربها المتخيلةكانت تعاني من نقص في تماسك المكاني، بالنسبة لعناصر التحكم، أسفر عن الإنشاءات كونها مجزأة وتفتقر إلى ثراء

النتائج (العربية) 2:

مساهمة محددة من الإسقاط الذاتي في الوقت المناسب وأهمية الذات، علاوة على دور بناء المشهد في EFT
حاليا المضاربة إلى حد ما. على سبيل المثال، لا إسقاط عقليا حدث وهمي في المستقبل جعله مختلفا
عن التصور حدث لا الزمانية في الطبيعة (على سبيل المثال، '' تخيل المشي في حديقة مشمسة في العام المقبل '' مقابل '' تخيل المشي
في حديقة مشمسة " ')؟ وبالمثل، هناك أي فرق بين تخيل نفسه القيام نشاطا وتخيل
آخرون على دراية تفعل نفس النشاط (على سبيل المثال، '' تخيل المشي على الشاطئ العام المقبل '' مقابل '' تخيل سيلفيو برلسكوني المشي
على الشاطئ العام المقبل '') ؟ حتى الآن، وقد وفرت سوى عدد قليل من الدراسات رؤى الأولية في هذه القضية. وفيما يتعلق بدور
والزمني للأحداث يتصور في EFT، Hassabis، كوماران، [فن]، وماغواير (2007) أن خمسة ضعاف الذاكرة
المرضى الذين يعانون من تلف الحصين الثنائي وجدوا صعوبة في بناء أحداث الرواية. تجاربهم يتصور
كانت تعاني من نقص في التماسك المكاني، بالنسبة لضوابط، مما أدى إلى الإنشاءات وجودهم مجزأة وتفتقر إلى ثراء

النتائج (العربية) 3:

المساهمة المحددة الإسقاط الذاتي في الوقت وأهمية الذات فوق دور مشهد البناء في EFT
حاليا بدلا من المضاربة.على سبيل المثال، لا عقليا وتصور الحدث وهمية في المستقبل جعله مختلفا
من تخيل حدثا غير مؤقت في الطبيعة (مثل:'imagine يمشي في الحديقة المشمسة في العام القادم '' ضد ''imagine يمشي
في الحديقة المشمسة '')؟وبالمثل، هل هناك فرق بين التخيل نفسه القيام بنشاط و تخيل
مألوفة آخرين يقومون بنفس النشاط (على سبيل المثال، ''imagine يمشي على الشاطئ العام القادم' 'ضد''imagine سيلفيو برلسكوني يمشي
على الشاطئ العام القادم '')؟حتى الآن، سوى عدد قليل من الدراسات قدمت أفكارا أولية في هذه المسألة.وفيما يتعلق بدور
زمانية من يتخيل الأحداث في افت hassabis كوماران, Vann, و ماغواير (2007) عن أن خمسة ضعاف الذاكرة
المرضى مع الثنائي الحصين الأضرار التي قد تجد صعوبة في بناء الرواية الأحداث.تجاربهم يتخيل
قاصرة في تماسك فضائي، بالمقارنة مع الضوابط، مما أدى في الانشاءات التي مجزأة وتفتقر إلى الثراء