A decade ago, the image of Turkey w

A decade ago, the image of Turkey was that of a country which
was continuously criticised for human rights issues, blamed for
torturing detainees and prisoners and depriving them of fair trial,
and where prohibitions and obstructions in education, media
and politics were rife. Among the reasons behind this unfortunate
image, we can count the interruptions to our democracy by
the coups d’états in 1960, 1971 and 1980, the periods of state of
emergency in counter-terrorism, and failures in economy, education
and health. However, it is a fact that the will and determination
to prioritise human rights was lacking in the political
atmosphere of that period.
Therefore, since coming to power in 2002, the Justice and
Development Party firstly broke the shackles of the minds and
made revolutionary reforms in issues that were regarded as
taboos. For example: the state of emergency, which allows for the
Within different intellectual traditions,
many philosophers have rejected certain
perspectives that suggest a limited and
narrow understanding of human rights,
and have introduced new approaches that
suggest a wider scope.
Human Rights and the Transformation Process in Turkey
suspension of human rights, exists in the legislations of almost all
countries. However, this practice may bring about abuses and bad
practices. The 25 years of state of emergency which was declared
due to terrorism was abolished only 12 days after the formation
of our Government on 30 November 2002. Indeed, being the
first action of our Government, it was a clear sign of our human
rights perspective.

النتائج (العربية) 1:

عقد من الزمان، أن صورة تركيا البلد الذيكان باستمرار انتقادات لقضايا حقوق الإنسان، باللائمةتعذيب المعتقلين والسجناء، وحرمانهم من محاكمة عادلة،وأين الحظر والعوائق في مجال التعليم ووسائل الإعلاموالسياسة كانت منتشرة. ومن بين الأسباب وراء هذا مؤسفالصورة، يمكننا أن نعول الانقطاع ديمقراطيتنا التيالانقلابات ' الدول في 1960 و 1971 و 1980، فترات الدولة منحالة الطوارئ في مكافحة الإرهاب، والفشل في الاقتصاد، والتعليموالصحة. ومع ذلك، أنها لحقيقة أن إرادة وتصميمإلى إعطاء الأولوية لحقوق الإنسان تفتقر إلى السياسيةالغلاف الجوي لتلك الفترة.ولذلك، منذ وصوله إلى السلطة في عام 2002، العدالة وحزب التنمية أولاً كسر أغلال العقول وأدلى إصلاحات ثورية في المسائل التي كانت تعتبرالمحرمات. فعلى سبيل المثال: حالة الطوارئ، الذي يسمحضمن التقاليد الفكرية المختلفة،وقد رفضت العديد من الفلاسفة معينةالمنظورات التي تشير إلى عدد محدود والفهم الضيق لحقوق الإنسان،وقد عرض النهج الجديدة التيوتشير إلى نطاق أوسع.حقوق الإنسان وعملية التحول في تركياتعليق حقوق الإنسان، توجد في تشريعات كل شيء تقريباالبلدان. ومع ذلك، قد تجلب هذه الممارسة عن الإساءات وسوءالممارسات. 25 عاماً حالة الطوارئ التي أعلنتألغيت بسبب الإرهاب سوى 12 يوما بعد تشكيلحكومتنا في 30 نوفمبر 2002. وفي الواقع، يجريالإجراء الأول من حكومتنا، كان علامة واضحة على أن الإنسانمنظور حقوق.

النتائج (العربية) 3:

قبل عقد من الزمن، فإن صورة تركيا هي البلد الذيوانتقد باستمرار فيما يتعلق بمسائل حقوق الإنسان، مسؤوليةتعذيب المعتقلين و السجناء وحرمانهم من محاكمة عادلة،حيث حظر أو عرقلة التعليم والإعلاموالسياسة كانت منتشرة.ومن بين أسباب هذا مؤسفالصورة، يمكننا عد انقطاع ديمقراطيتناالانقلابات d 'é tats في 1960 و 1971 و 1980، فترات الدولةفي حالات الطوارئ في مكافحة الإرهاب، والفشل في مجالات الاقتصاد والتعليمو الصحة.ومع ذلك، فإن الواقع هو أن الإرادة والعزيمةأولويات حقوق الإنسان كانت تفتقر إلى سياسيةالجو في تلك الفترة.ولذلك، منذ مجيئه إلى السلطة عام 2002، والعدالةحزب التنمية أولا كسر أغلال العقول وجعل إصلاحات ثورية في المسائل التي تعتبرالمحرمات.على سبيل المثال: حالة الطوارئ التي تسمحفي التقاليد الفكرية المختلفة،العديد من الفلاسفة قد رفضت بعضكتاب المنظورات التي توحي محدودةضيق فهم حقوق الإنسان،وأخذت النُهج الجديدة التيتشير إلى نطاق أوسع.Human Rights and the transformation process in Turkeyتعليق حقوق الإنسان موجودة في التشريعات كلها تقريباالبلدان.ومع ذلك، فإن هذه الممارسة قد تجلب عن التجاوزات و سوءالممارسات.الـ 25 عاما من حالة الطوارئ التي أعلنألغيت بسبب الإرهاب إلا بعد 12 يوما من تشكيلحكومتنا في 30 تشرين الثاني / نوفمبر 2002.يجري في الواقعأول عمل حكومتنا ذلك دلالة واضحة على حقوقمنظور الحقوق.