احمد الشقيرييعتبر احمد مازن الشقيري

احمد الشقيري
يعتبر احمد مازن الشقيري إعلامي سعودي ومقدم برامج فكرية إجتماعية ولد في جده بتاريخ (19 يوليو 1973، جدة) وينتسب لأسرة ثرية في جدة، وقد اتمم دراسته الثانوية في مدارس المنارات بجده ثم انتقل الى الولايات المتحده الامريكيه عندما كان عمره 17 سنة لاتمام دراسته الجامعيه في جامعه لونغ بيتش، بكاليفورنيا وعلى حسابه الخاص،لم يكن لدى الشقيري أحلام كبيرة ففي طفولته تمنى أن يكون طبيب أسنان وانتهى به الحال بدراسة إدارة أعمال وحاسب آلي، ومع هذا كان دائماً يحب العمل التطوعي ومن هذا الحب فتح له باب العمل التطوعي في الإعلام هدف الشقيري كان { إعادة أمة اقرأ إلى القراءه}.

بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية و دراسته الجامعية عاد بعدها إلى السعودية لاستكمال أعمال والده التجاريه و دخل الإعلام بالصدفة ومن هنا ابتدا مساره في مجال الإعلام تعود إلى عام 2002 عبر البرنامج التلفزيوني يلا شباب وشارك الشقيري في برنامج رحلة مع الشيخ حمزة يوسف وشارك في برنامج لو كان بيننا بموسميه الاثنين ، هو برنامج يهدف إلى تحقيق السنة النبوية في الأعمال اليومية في القرن 21، طرح الشقيري فيه تساؤلاً في كل حلقة وهو كيف كان رسول الله يتصرف أو سيحكم على مواقف معينة في هذا الزمن كما لو كان بيننا،ثم جاء دوره في التقديم التلفزيوني عبربرنامج خواطر والذي يعد استكمالاً لمشروع بدأه عبر كتابة مجموعة من المقالات الأسبوعية في صحيفة المدينة السعودية تحت عنوان خواطر شاب وقامت فكرة البرنامج في حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق زادت شهرة أحمد الشقيري في السعودية والوطن العربيبعد هذه سلسلة التي حققت نجاحاً كبيراً، التي كانت دائما تبدأ بمقولته:
«لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم>وقد حصل على جوائز والقاب ، كما انشأ الشقيري مقهى ثقافي أسماه أندلسية الموجود في مدينة جدة في السعودية،والف سلسله كتاب خواطر وشجع النجاح على تاليف كتاب رحلتي مع غاندي حول تطوير الذات، ويقدم من خلاله نصائح للإنسان المسلم تفيده في حياته يقول:
«أنصحكم بالاستمرار في تطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل، كلنا فينا عيوب فالكمال لله، ولكن الفرق بين الناس هو مدى حرصهم على تقليص تلك العيوب على مدى رحلة حياتهم على هذه الأرض الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال لكي تصل لأقرب درجة منه.».

كان المثل الأعلى للشقيري الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
مثله الأعلى في الحياة مع عدة قدوات في حياته من مجالات مختلفه منهم الدكتور طارق السويدان وعمرو خالد والشيخ حمزة يوسف والكاتب انتوني روبنز والمفكر ستيفن كوفي والشيخ عدنان الزهراني،يشتهر ببساطته واتباعه لسنه نبينا وتواضعه حبه للتطوع وكانت برامجه وكتبه مفيده للناس وقد استفت شخصيا من تجاربه وبرامجه .

النتائج (العربية) 1:

أحمد الشقيرييعتبر أحمد مازن الشقيري إعلامي سعودي ومقدم برامج فكرية إجتماعية ولد في جدة بتاريخ (19 يوليو 1973، جدة) وينتسب لأسرة ثرية في جدة، الحاكم أتمم دراسته الثانوية في مدارس المنارات بجده ثم انتقل الى الولايات المتحدة الأمريكية عندما كان عمره 17 سنة ﻹتمام دراسته الجامعية في جامعة لونغ بيتش، بكاليفورنيا إيتش ناين دي آي حسابه الخاص،لم يكن لدى الشقيري أحلام كبيرة إيه إيه جي طفولته تمنى أن يكون طبيب أسنان وانتهى به الحال بدراسة إدارة أعمال وحاسب آلي، إيتش إيه ناين هذا كان دائماً يحب العمل التطوعي إيتش إيه إف هذا الحب طبقاً له تهمك العمل التطوعي في الإعلام هدف الشقيري كان {إعادة أمة اقرأ إلى القراءة}.بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية و دراسته الجامعية عاد بعدها إلى السعودية لاستكمال أعمال والده التجاريه و دخل الإعلام بالصدفة ومن هنا ابتدا مساره في مجال الإعلام تعود إلى عام 2002 عبر البرنامج التلفزيوني يلا شباب وشارك الشقيري في برنامج رحلة مع الشيخ حمزة يوسف وشارك في برنامج لو كان بيننا بموسميه الاثنين ، هو برنامج يهدف إلى تحقيق السنة النبوية في الأعمال اليومية في القرن 21، طرح الشقيري فيه تساؤلاً في كل حلقة وهو كيف كان رسول الله يتصرف أو سيحكم على مواقف معينة في هذا الزمن كما لو كان بيننا،ثم جاء دوره في التقديم التلفزيوني عبربرنامج خواطر والذي يعد استكمالاً لمشروع بدأه عبر كتابة مجموعة من المقالات الأسبوعية في صحيفة المدينة السعودية تحت عنوان خواطر شاب وقامت فكرة البرنامج في حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق زادت شهرة أحمد الشقيري في السعودية والوطن العربيبعد هذه سلسلة التي حققت نجاحاً كبيراً، التي كانت دائما تبدأ بمقولته:«لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم>وقد حصل على جوائز والقاب ، كما انشأ الشقيري مقهى ثقافي أسماه أندلسية الموجود في مدينة جدة في السعودية،والف سلسله كتاب خواطر وشجع النجاح على تاليف كتاب رحلتي مع غاندي حول تطوير الذات، ويقدم من خلاله نصائح للإنسان المسلم تفيده في حياته يقول:«أنصحكم بالاستمرار في تطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل، كلنا فينا عيوب فالكمال لله، ولكن الفرق بين الناس هو مدى حرصهم على تقليص تلك العيوب على مدى رحلة حياتهم على هذه الأرض الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال لكي تصل لأقرب درجة منه.».كان المثل الأعلى للشقيري الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مثله الأعلى في الحياة مع عدة قدوات في حياته من مجالات مختلفه منهم الدكتور طارق السويدان وعمرو خالد والشيخ حمزة يوسف والكاتب انتوني روبنز والمفكر ستيفن كوفي والشيخ عدنان الزهراني،يشتهر ببساطته واتباعه لسنه نبينا وتواضعه حبه للتطوع وكانت برامجه وكتبه مفيده للناس وقد استفت شخصيا من تجاربه وبرامجه .

النتائج (العربية) 2:

احمد الشقيري
يعتبر احمد مازن الشقيري إعلامي سعودي ومقدم برامج فكرية إجتماعية ولد في جده بتاريخ (19 يوليو 1973، جدة) وينتسب لأسرة ثرية في جدة، وقد اتمم دراسته الثانوية في مدارس المنارات بجده ثم انتقل الى الولايات المتحده الامريكيه عندما كان عمره 17 سنة لاتمام دراسته الجامعيه في جامعه لونغ بيتش، بكاليفورنيا وعلى حسابه الخاص، لم يكن لدى الشقيري أحلام كبيرة ففي طفولته تمنى أن يكون طبيب أسنان وانتهى به الحال بدراسة إدارة أعمال وحاسب آلي ، ومع هذا كان دائما يحب العمل التطوعي ومن هذا الحب فتح له باب العمل التطوعي في الإعلام هدف الشقيري كان {إعادة أمة اقرأ إلى القراءه}. بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية و دراسته الجامعية عاد بعدها إلى السعودية لاستكمال أعمال والده التجاريه و دخل الإعلام بالصدفة ومن هنا ابتدا مساره في مجال الإعلام تعود إلى عام 2002 عبر البرنامج التلفزيوني يلا شباب وشارك الشقيري في برنامج رحلة مع الشيخ حمزة يوسف وشارك في برنامج لو كان بيننا بموسميه الاثنين ، هو برنامج يهدف إلى تحقيق السنة النبوية في الأعمال اليومية في القرن 21، طرح الشقيري فيه تساؤلا في كل حلقة وهو كيف كان رسول الله يتصرف أو سيحكم على مواقف معينة في هذا الزمن كما لو كان بيننا، ثم جاء دوره في التقديم التلفزيوني عبربرنامج خواطر والذي يعد استكمالا لمشروع بدأه عبر كتابة مجموعة من المقالات الأسبوعية في صحيفة المدينة السعودية تحت عنوان خواطر شاب وقامت فكرة البرنامج في حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق زادت شهرة أحمد الشقيري في السعودية والوطن العربيبعد هذه سلسلة التي حققت نجاحا كبيرا، التي كانت دائما تبدأ بمقولته: «لست عالما ولا مفتيا ولا فقيها وإنما طالب علم > وقد حصل على جوائز والقاب، كما انشأ الشقيري مقهى ثقافي أسماه أندلسية الموجود في مدينة جدة في السعودية ، والف سلسله كتاب خواطر وشجع النجاح على تاليف كتاب رحلتي مع غاندي حول تطوير الذات ، ويقدم من خلاله نصائح للإنسان المسلم تفيده في حياته يقول : «أنصحكم بالاستمرار في تطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل ، كلنا فينا عيوب فالكمال لله، ولكن الفرق بين الناس هو مدى حرصهم على تقليص تلك العيوب على مدى رحلة حياتهم على هذه الأرض الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال لكي تصل لأقرب درجة منه . ». كان المثل الأعلى للشقيري الرسول محمد صلى الله عليه عرض وسلم مثله الأعلى في الحياة مع عدة قدوات في حياته من مجالات مختلفه منهم الدكتور طارق السويدان وعمرو خالد والشيخ حمزة يوسف والكاتب انتوني روبنز والمفكر ستيفن كوفي والشيخ عدنان الزهراني ، يشتهر ببساطته واتباعه لسنه نبينا وتواضعه حبه للتطوع وكانت برامجه وكتبه مفيده للناس وقد استفت شخصيا من تجاربه وبرامجه .