Most often it is those that live cl

Most often it is those that live close to the sea, where tourists arrive in the summer, who oppose the project. Those that live in the hills where there is little work generally support it.

“These jobs mean that the barber and the doctor will have work too,” said Kostas Karagiannis, who has been working clearing the forest. “It is not just the miners who benefit.”

In the last year, opponents of the projects, many of them retirees, have staged more than a half-dozen demonstrations. The villagers say that at one particularly large demonstration at the end of October, when 21 villagers were arrested, the police used brutal tactics.

Rania Ververidis, 62, said that she had been ordered out of her car and told to kneel. At that point, she said, a police officer had stomped on her ankle. She was still limping three weeks later, she said.

But she said she intended to protest more. She fears that Greece is in the process “of selling everything.”

“We can’t let that happen without doing anything,” she said.

النتائج (العربية) 1:

في أغلب الأحيان هو أولئك الذين يعيشون بالقرب من البحر، حيث يصل السياح في فصل الصيف، الذين يعارضون هذا المشروع. تلك التي تعيش في التلال حيث يوجد القليل من العمل عموما دعم ذلك.وقال "أن هذه الوظائف يعني أن الحلاق والطبيب سوف يكون العمل أيضا،" كاراجيانيس Kostas، الذي كان يعمل إزالة الغابات. "أنها ليست مجرد عمال المناجم الذين يستفيدون".في العام الماضي، وقد نظموا المعارضين للمشاريع، والعديد منهم المتقاعدين، ما يزيد نصف دزينة من مظاهرات. ويقول القرويون أن الشرطة استخدمت في إحدى المظاهرات كبيرة ولا سيما في نهاية تشرين الأول/أكتوبر، عندما ألقي القبض على 21 من القرويين، التكتيكات الوحشية.رانيا فيرفيريديس، 62، قال أنها أمرت بالخروج من سيارتها وقال على الركوع. عند هذه النقطة، قالت، ضابط شرطة قد داس على الكاحل لها. وقالت أنها كانت لا تزال يعرج بعد ثلاثة أسابيع،.ولكنها قالت أنها تهدف إلى الاحتجاج على أكثر. أعربت عن مخاوف من أن اليونان في عملية "بيع كل شيء".وقالت "لا يمكن أن ندع ذلك يحدث دون أن تفعل أي شيء،".

النتائج (العربية) 2:

في معظم الأحيان هو تلك التي تعيش على مقربة من البحر، حيث يصل السياح في فصل الصيف، والذين يعارضون المشروع. تلك التي تعيش في التلال حيث يوجد القليل من العمل دعم عموما. "، هذه الوظائف يعني أن الحلاق والطبيب سوف يكون العمل جدا"، وقال كوستاس كاراجيانيس، الذي يعمل تطهير الغابات. "انها ليست مجرد عمال المناجم الذين يستفيدون". وفي العام الماضي، والمعارضين للمشاريع، وكثير منهم المتقاعدين، ونظم أكثر من نصف دزينة من المظاهرات. ويقول سكان القرية ان في واحدة مظاهرة كبيرة لا سيما في نهاية اكتوبر تشرين الاول عندما ألقي القبض على 21 قرويا، استخدمت الشرطة تكتيكات وحشية. ، قالت رانيا Ververidis، 62 التي كانت قد صدرت اوامر من سيارتها وقال على الركوع. في تلك المرحلة، وقالت: كان ضابط شرطة داس على كاحلها. وقالت انها لا تزال يعرج بعد ثلاثة أسابيع. لكنها قالت انها تهدف للاحتجاج أكثر من ذلك. وقالت إنها تخشى أن اليونان هي في عملية "بيع كل شيء". وقالت "لا يمكننا أن ندع ذلك يحدث دون أن تفعل أي شيء".

النتائج (العربية) 3:

في أغلب الأحيان فهي تلك التي تعيش على مقربة من البحر، حيث يصل السياح في الصيف، الذين يعارضون المشروع.تلك التي تعيش في التلال حيث هناك القليل من العمل بصورة عامة تدعم ذلك

"هذه الوظائف يعني أن الحلاق و الطبيب سوف قد تعمل أيضا،" وقال كوستاس karagiannis، ما برحت منظمة الصحة العالمية تعمل على إزالة الغابات."ليس فقط عمال المناجم الذين يستفيدون."

في العام الماضي،المعارضين من المشاريع، وكثير منهم من المتقاعدين، قد نظموا أكثر من نصف دزينة من المظاهرات.ويقول بأن القرويين في مظاهرة واحدة كبيرة بشكل خاص في نهاية تشرين الأول / أكتوبر، عندما تم اعتقال 21 من القرويين، والشرطة تستخدم تكتيكات وحشية -
ververidis
رانيا، 62، قالت إنها طلبت من سيارتها و قال أن يركع.عند هذه النقطة، وقالت:ضابط شرطة قد داس عليها كاحل.كانت لا تزال عرجاء بعد ثلاثة أسابيع، قالت

لكنها قالت إنها تعتزم الاحتجاج أكثر.وهي تخشى أن تقوم اليونان في "بيع كل شيء"

"اننا لن ندع ذلك يحدث دون أن تفعل أي شيء،" قالت.