Distinction between the PhD and the

Distinction between the PhD and the EdD

As mentioned earlier, one of the problems identified by the researchers of the CID is a lack of clear distinction between the PhD and the EdD in practice. Actually, the field of education has lived with the ambiguity of purposes and distinctions between the PhD and the EdD for about a century. Both the PhD and the EdD were accommodated almost from the beginning of doctorates in education around 1900, but in today’s reality the distinctions between these two doctoral degrees are still unclear (Shulman et al., 2006). The ambiguity has been reflected in all aspects of the two doctoral programs, including admissions requirements, coursework, dissertations, and even careers or outcomes (Derring, 1998; Deering & Whitworth, 1982; Hallinger, 2011; Lunt, 2005).
Despite a lack of distinction between the PhD and the EdD in practice, there is a growing consensus in theory on the missions and purposes of the two degrees. As described by Shulman et al, (2006):

The EdD, intended as preparation for managerial and administrative leadership in education, focuses on preparing practitioners – from principals to curriculum specialists, to teacher-educators, to evaluators – who can use existing knowledge to solve educational problems. A PhD in education, on the other hand, is assumed to be a traditional academic degree that prepares researchers, university faculty, and scholars in education, often from the perspective of a particular discipline. (p. 26)

In 2005, the California State University system was authorized by the state legislature to establish independent doctoral programs and award the EdD degree to meet the pressing need for



well-prepared practitioners to lead public schools and community colleges (CSU, 2006). The legislature stipulates that the EdD programs at the California State University system must be distinguished from traditional doctoral programs at research universities; partnered with California public schools and community colleges in program design, recruitment, teaching and program evaluation; and focused on the needs of professional practice and the knowledge and skills needed for educational administrators to do their jobs effectively. As a result, 13 new EdD programs at the California State University system have been established to date on the basis of the legislative mandate.

Effective Program Features and Their Impact

If the EdD is intended to prepare high level educational leaders and practitioners for schools, its curriculum and coursework should be practically relevant and focus on effective leadership practices that lead to school improvement and student achievement. There are certain features of effective leadership programs that have been widely accepted and recommended in the literature, including a coherent curriculum that is aligned with professional standards (such as ISSLC standards); research-based program content that incorporates knowledge and skills of school leadership and management, instructional leadership, and change management; and problem-based learning that addresses practical problems and stimulates reflection (Darling-Hammond, LaPointe, Meyerson, & Orr, 2007; Davis, Darling-Hammond, LaPointe, & Meyerson, 2005; Orr, 2011).

Although there are limited empirical studies on the effects of school leadership preparation on school improvement and student learning (Murphy & Vriesenga, 2006), research on the relationship between preparation programs and graduate leadership outcomes in recent years has been very promising. For example, a study of 17 leadership preparation programs conducted by Orr (2011) found that the recommended program features mentioned above were significantly correlated with graduates’ satisfaction with the program, their career aspirations to become a principal, and their learning in key areas of effective leadership (vision and ethics, instructional leadership, organizational learning, management and operations, and parent and community involvement).

النتائج (العربية) 1:

التمييز بين درجة الدكتوراه وادكما ذكر سابقا، واحدة من المشاكل التي حددها الباحثون في إدارة التحقيق الجنائي عدم وجود تمييز واضح بين درجة الدكتوراه واد في الممارسة العملية. في الواقع، عاش مجال التعليم مع الغموض الذي يكتنف الأغراض والفروق بين درجة الدكتوراه واد يقرب من قرن. درجة الدكتوراه واد تم إيواء تقريبا ابتداء من شهادة الدكتوراه في التعليم حوالي 1900، ولكن في واقع اليوم الفروق بين هذه الدكتوراه اثنين لا تزال غير واضحة (شلمان et al., 2006). وانعكس الغموض في جميع جوانب برامج الدكتوراه اثنين، بما في ذلك متطلبات القبول، والدورات الدراسية، وأطروحات، والمهن حتى أو النتائج (ديرينج، 1998؛ Deering & ويتوورث، 1982؛ هالينجير، 2011؛ لونت، 2005).على الرغم من عدم التمييز بين درجة الدكتوراه واد في الممارسة العملية، هناك توافق متزايد في آراء من الناحية النظرية على البعثات وأغراض درجتين. كما هو موضح من شلمان et al, (2006):اد، بمثابة إعداد للقيادة الإدارية وفي مجال التعليم، تركز على إعداد الممارسين – من المديرين المتخصصين في المناهج الدراسية، للمعلمين-المعلمين، للمقيمين – الذين يمكنهم استخدام المعرفة القائمة على حل المشكلات التربوية. شهادة دكتوراه في مجال التعليم، من ناحية أخرى، يفترض أن تكون درجة أكاديمية تقليدية التي تعد الباحثين وأعضاء هيئة التدريس في جامعة والعلماء في مجال التعليم، غالباً من منظور الانضباط خاصة. (ص 26)في عام 2005، إذن المجلس التشريعي للولاية لإقامة برامج الدكتوراه مستقلة ومنح درجة اد نظام جامعة ولاية كاليفورنيا لتلبية الحاجة الملحة إلى معدّة أعدادا جيدا من الممارسين لقيادة المدارس العامة وكليات المجتمع (الاتحاد الاجتماعي المسيحي، 2006). السلطة التشريعية تنص على أنه يجب تمييز البرامج اد في نظام جامعة ولاية كاليفورنيا من التقليدية برامج الدكتوراه في جامعات البحوث؛ في شراكة مع المدارس العامة في ولاية كاليفورنيا، وكليات المجتمع المحلي في تصميم البرنامج، والتوظيف، والتدريس وتقييم البرنامج؛ وتركز على احتياجات الممارسة المهنية والمعارف والمهارات اللازمة لمديري التعليم القيام بعملهم فعلياً. نتيجة لذلك تم إنشاء 13 برامج اد جديدة في نظام جامعة ولاية كاليفورنيا حتى الآن على أساس الولاية التشريعية.ميزات البرنامج الفعال وأثرهاإذا اد يهدف إلى إعداد عالية المستوى من القيادات التربوية والممارسين للمدارس، في المناهج الدراسية والدورات الدراسية ينبغي ذات الصلة عمليا والتركيز على ممارسات القيادة الفعالة التي تؤدي إلى تحقيق تحسن وطالب مدرسة. وهناك سمات معينة لبرامج القيادة الفعالة التي تم قبول على نطاق واسع وأوصى في الأدب، بما في ذلك منهج متسق التي تتماشى مع المعايير المهنية (مثل المعايير إيسلك)؛ محتوى البرنامج البحثي الذي يشتمل على المعارف والمهارات لقيادة المدرسة والإدارة والقيادة التعليمية، وإدارة التغيير؛ والتعلم القائم على المشكلة التي تتناول المشاكل العملية ويحفز على التفكير (دارلينغ هاموند، لابونيت، ميييرسون، واور، 2007؛ Davis، دارلينغ هاموند، لابونيت، وميييرسون، 2005؛ أور، 2011).على الرغم من أن هناك دراسات تجريبية محدودة على آثار إعداد القيادات المدرسية على تحسين المدارس وتعليم الطلاب (مورفي & فريسينجا, 2006)، البحث عن العلاقة بين برامج الإعداد والقيادة العليا كانت النتائج في السنوات الأخيرة واعدة جداً. على سبيل المثال، وجدت دراسة لبرامج إعداد القيادات 17 أجرتها أور (2011) أن ميزات البرنامج الموصى به المذكورة أعلاه كانت ارتباطاً كبيرا برضا الخريجين عن البرنامج وطموحاتهم الوظيفية لتصبح فاعلا رئيسيا، وتعلمهم في المجالات الرئيسية المتعلقة بالقيادة الفعالة (الرؤية والأخلاقيات والقيادة التعليمية، والتعلم التنظيمي، وإدارة وعمليات وإشراك الوالدين والمجتمع).

النتائج (العربية) 2:

التمييز بين الدكتوراه وإد وكما ذكر آنفا، واحدة من المشاكل التي تم تحديدها من قبل الباحثين من CID هو عدم وجود تمييز واضح بين الدكتوراه وإد في الممارسة العملية. في الواقع، لقد عاش مجال التعليم مع غموض مقاصد والتمييز بين الدكتوراه وإد لنحو قرن من الزمان. تم استيعاب كل من دكتوراه وإد تقريبا من بداية الدكتوراه في التعليم حوالي عام 1900، ولكن في واقع اليوم الفروق بين هذه الدكتوراه هما يزال غير واضح (شولمان وآخرون، 2006). وقد انعكس الغموض في جميع جوانب اثنين من برامج الدكتوراه، بما في ذلك متطلبات القبول، الدراسية، أطروحات، وحتى المهن أو النتائج (Derring، 1998؛ Deering في وايتورث، 1982؛ Hallinger، 2011؛ ​​لونت، 2005). وعلى الرغم من عدم وجود التمييز بين الدكتوراه وإد في الممارسة العملية، هناك إجماع متزايد في النظرية على البعثات وأغراض للدرجتين. كما وصفها شولمان وآخرون، (2006): إن إد، يقصد به إعداد للقيادة التنظيمية والإدارية في مجال التعليم، ويركز على إعداد الممارسين - من مديري المدارس إلى المتخصصين في المناهج الدراسية، إلى المعلمين والمربين، وإلى المقيمين - الذين يستطيعون استخدام المعرفة الموجودة ل حل المشكلات التربوية. A درجة الدكتوراه في التعليم، من ناحية أخرى، يفترض أن يكون على درجة الأكاديمية التقليدية التي تعد الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، والعلماء في مجال التعليم، وغالبا من وجهة نظر الانضباط معين. (ص 26) في عام 2005، وأذن للنظام جامعة ولاية كاليفورنيا من قبل المجلس التشريعي للولاية لإنشاء برامج الدكتوراه مستقلة ومنح درجة إد لتلبية الحاجة الملحة للممارسين لقيادة المدارس وكليات المجتمع العامة (CSU، 2006 معدة إعدادا جيدا ). وينص المشرع على أن البرامج إد في نظام جامعة ولاية كاليفورنيا ويجب التمييز بين برامج الدكتوراه في الجامعات التقليدية البحوث؛ شراكة مع ولاية كاليفورنيا المدارس الحكومية وكليات المجتمع في تصميم البرامج والتوظيف والتعليم وتقييم البرنامج؛ وركز على احتياجات الممارسة المهنية والمعرفة والمهارات اللازمة لمديري التعليم للقيام بعملهم على نحو فعال. ونتيجة لذلك، تم وضع 13 برنامجا إد جديدة في نظام جامعة ولاية كاليفورنيا حتى الآن على أساس الولاية التشريعية. الفعالة ميزات البرنامج وأثرها اذا كان المقصود من إد لإعداد القيادات التربوية على مستوى عال والممارسين للمدارس، ل وينبغي أن تكون المناهج والمقررات الدراسية ذات الصلة عمليا والتركيز على الممارسات القيادية الفعالة التي تؤدي إلى تحسين المدرسة والتحصيل العلمي للطلاب. هناك سمات معينة من برامج القيادة الفعالة التي تم قبولها على نطاق واسع، وأوصت في الأدب، بما في ذلك منهج متماسك التي تتوافق مع المعايير المهنية (مثل المعايير ISSLC)؛ محتوى البرنامج القائمة على البحوث التي تتضمن معارف ومهارات القيادة المدرسية والإدارة والقيادة التعليمية، وإدارة التغيير. والقائم على حل المشاكل التعلم الذي يعالج المشاكل العملية ويحفز التفكير (دارلينغ هاموند، LaPointe، ميرسون، وأور، 2007؛ ديفيس، دارلينغ هاموند، LaPointe، وميرسون، 2005؛ أور، 2011). ورغم وجود تقتصر الدراسات التجريبية على آثار إعداد القيادة المدرسية على تحسين المدرسة وتعلم الطلاب (ميرفي & Vriesenga، 2006)، وكانت الأبحاث حول العلاقة بين برامج إعداد ونتائج القيادة العليا في السنوات الأخيرة واعدة جدا. على سبيل المثال، وجدت دراسة برامج إعداد 17 قيادة أجرتها أور (2011) أن البرنامج أوصى الميزات المذكورة كانت مرتبطة بشكل كبير مع رضا الخريجين مع البرنامج أعلاه، طموحاتهم الوظيفية لتصبح المدرسة، وتعلمهم في المجالات الرئيسية لل القيادة الفعالة (الرؤية والأخلاق والقيادة التعليمية، والتعلم التنظيمي والإدارة والعمليات، والأم وإشراك المجتمع المحلي).